رسَاُلةٍ إلى كُلِ غَائِبٍ وغَائبَةٍ ....
السّلامُ عَلّيكُمٌ ورَحَمةُ اللّه وبَرَكٌاتُه
إِخوانٌي وأخَواِتي ....
بِالأمسِ كٌنّا نٌعَانِقُ أسّمَاؤُكٌم ونَتَلهفُ لِكَلِماتِكُم..
والٌيومَ غِبّتُم عنا وغَابَ تألقُكُم ...نَشّتاقّ لَكم فلا نجِدُكم أمامنا...!!
ِلكُلِ مَنٌ كانَ مَعنا واخٌتارَ الإِبِتعَادَ أو فَرضَتٌ عَليه الظّروف الإّبتِعاد..
لأيّ سَبَبٍ كَائِنٍ كَانٌ ... نَقولُ لَهم:
مَازالَ لكٌم مِن مَساحَاتِ ذاكِرتِنا الكٌثير ...
نَحنُ هُنا جَمِّعاً في هذا المُنتدى...الذّي يَحملٌ أسم ... star dvb..
ونَقولُ أيضاً مَازِلّنا نَذكُُركُم بِكلِ ماهو جَميلٌ ونَذّكرُ مَعه ذالك
الأَمس الذّي ضَمَنا مَعاً ومازالَ يضمُ البَعض البَاقي بيٌننا ومَعنا.....
نَحنُ هُنا نَمُدُ اليّكم اذرُعٌنا ..نُناديٌكم ..على الحَنيٌن في قُلوبِكٌم..
لِيسّمَعَ ذالك وهذَا النِداء...
انّنا نَدعوا لّلجَميعَ بِصَادِقِ الدُعاء أيّنما كُنّتٌم...ونتَمَنى لَكم اٌلخّيرَ حيثٌما حَللّتُم..
رجَاءً صَادِقاً لكلِ مَنٌ كانِ مَعنٌا بِالأَمسٌ ...والتَفَتنا ولمّ نَجدٌ إلاّ مايُذكِرنا بِه مِنٌ مُشُاَرَكات..
إنَنا جَميعٌاً نُريدُ إضَائََتهُ تُنِيرُ كٌلَ ارّجاءِ هذا الُمنّتدى..
إِلَى كُلِ مَنٌ عَانَقَنا بِفكّرِه الواعِي....وبِضِحكّتهِ البَريئهٌ..وبِقَلَمه الٌجَاد...وبِكٌلمة الّحَق....
وبِعّذبِ حرووفِه...ومَهٌاراته ..
وبِأي شيٍ اٌخر يَرّسٌم كُل مَعنَى اٌلحقِ والإيمَان.. مَعَاني اٌلدعوةِ الٌصَادقة..
((عُودوا مَنٌ جَديد ياكٌلَ مَن اعّطانَا مِنٌ وقتِه الكّثير.))
ياكٌلَ مَن اعٌطَانا مِن فِكّره الراقي ..ياكَل مَن اعطٌانا من إبّداعِه الّجَميلٌ..
يامَن ازاحَ عَنا ضِيقاً وهَماً ويامَنٌ احيّا بِداخِلنا بَذرَة أَمّل ..
ورَسَمَ على شِفٌهِانا بَسّمَةً وفَرَح.
دَعوةٌ مُخلِصة منّي أقودُها إلّيكم بِأسّمي ...
سّواء مَن كانَ غِيابه دائماً أو مُؤقتاً..
إنَنا علّى يَقِين .... بأَنَ مَسَاحاتٌ البَيَاضٌ فيّ قُلوبِكم ولَم ننَسى ماضٍ رائِع..
كَالذّي اٌهدَيتُموه هذٌا المُنتَدى .... ورَحلتُم أو ..غِبتُمّ لسَببٍ ما ..
ها نَحنُ نَدعوكُمّ والثّقةِ مُترِبعةٍ في قُلوبِنا ...بِرجوعِكٌم
وكٌلُنا أملٌُ في تََََََجَاوبكُم ...((فلا تَقتلوا هذٌا الأَمل)) ...
ولا تّتركوه للّوقٌتِ يغتَالهُ ببطءٍ فَيذبُل...
أتَمَنى أن تَعودوا مِنٌ جَديد وتعودَ اٌحرفِهٌم تُعَانِقَ اٌحرُفِنا...
إنَنا نَنَتظِـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـر..
السّلامُ عَلّيكُمٌ ورَحَمةُ اللّه وبَرَكٌاتُه
إِخوانٌي وأخَواِتي ....
بِالأمسِ كٌنّا نٌعَانِقُ أسّمَاؤُكٌم ونَتَلهفُ لِكَلِماتِكُم..
والٌيومَ غِبّتُم عنا وغَابَ تألقُكُم ...نَشّتاقّ لَكم فلا نجِدُكم أمامنا...!!
ِلكُلِ مَنٌ كانَ مَعنا واخٌتارَ الإِبِتعَادَ أو فَرضَتٌ عَليه الظّروف الإّبتِعاد..
لأيّ سَبَبٍ كَائِنٍ كَانٌ ... نَقولُ لَهم:
مَازالَ لكٌم مِن مَساحَاتِ ذاكِرتِنا الكٌثير ...
نَحنُ هُنا جَمِّعاً في هذا المُنتدى...الذّي يَحملٌ أسم ... star dvb..
ونَقولُ أيضاً مَازِلّنا نَذكُُركُم بِكلِ ماهو جَميلٌ ونَذّكرُ مَعه ذالك
الأَمس الذّي ضَمَنا مَعاً ومازالَ يضمُ البَعض البَاقي بيٌننا ومَعنا.....
نَحنُ هُنا نَمُدُ اليّكم اذرُعٌنا ..نُناديٌكم ..على الحَنيٌن في قُلوبِكٌم..
لِيسّمَعَ ذالك وهذَا النِداء...
انّنا نَدعوا لّلجَميعَ بِصَادِقِ الدُعاء أيّنما كُنّتٌم...ونتَمَنى لَكم اٌلخّيرَ حيثٌما حَللّتُم..
رجَاءً صَادِقاً لكلِ مَنٌ كانِ مَعنٌا بِالأَمسٌ ...والتَفَتنا ولمّ نَجدٌ إلاّ مايُذكِرنا بِه مِنٌ مُشُاَرَكات..
إنَنا جَميعٌاً نُريدُ إضَائََتهُ تُنِيرُ كٌلَ ارّجاءِ هذا الُمنّتدى..
إِلَى كُلِ مَنٌ عَانَقَنا بِفكّرِه الواعِي....وبِضِحكّتهِ البَريئهٌ..وبِقَلَمه الٌجَاد...وبِكٌلمة الّحَق....
وبِعّذبِ حرووفِه...ومَهٌاراته ..
وبِأي شيٍ اٌخر يَرّسٌم كُل مَعنَى اٌلحقِ والإيمَان.. مَعَاني اٌلدعوةِ الٌصَادقة..
((عُودوا مَنٌ جَديد ياكٌلَ مَن اعّطانَا مِنٌ وقتِه الكّثير.))
ياكٌلَ مَن اعٌطَانا مِن فِكّره الراقي ..ياكَل مَن اعطٌانا من إبّداعِه الّجَميلٌ..
يامَن ازاحَ عَنا ضِيقاً وهَماً ويامَنٌ احيّا بِداخِلنا بَذرَة أَمّل ..
ورَسَمَ على شِفٌهِانا بَسّمَةً وفَرَح.
دَعوةٌ مُخلِصة منّي أقودُها إلّيكم بِأسّمي ...
سّواء مَن كانَ غِيابه دائماً أو مُؤقتاً..
إنَنا علّى يَقِين .... بأَنَ مَسَاحاتٌ البَيَاضٌ فيّ قُلوبِكم ولَم ننَسى ماضٍ رائِع..
كَالذّي اٌهدَيتُموه هذٌا المُنتَدى .... ورَحلتُم أو ..غِبتُمّ لسَببٍ ما ..
ها نَحنُ نَدعوكُمّ والثّقةِ مُترِبعةٍ في قُلوبِنا ...بِرجوعِكٌم
وكٌلُنا أملٌُ في تََََََجَاوبكُم ...((فلا تَقتلوا هذٌا الأَمل)) ...
ولا تّتركوه للّوقٌتِ يغتَالهُ ببطءٍ فَيذبُل...
أتَمَنى أن تَعودوا مِنٌ جَديد وتعودَ اٌحرفِهٌم تُعَانِقَ اٌحرُفِنا...
إنَنا نَنَتظِـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـر..