الســـــــــــــلام عليــــــــــــــكم
تعادل ميلان أمام مضيفه كالياري إيجابيًا بهدف لمثله في المباراة التي لُعبت لحساب الجولة التاسعة من الدوري الإيطالي على أرضية ملعب سانت إيليا في كالياري.
ميلان دخل اللقاء وعينه على تحقيق فوز يقترب به مجددًا من مناطق دوري أبطال أوروبا خاصة بعد التعادل مع فيورنتينا خلال المباراة السابقة، أما كالياري الذي حقق فوزًا ساحقًا على إمبولي خلال الجولة الماضية بأربعة أهداف نظيفة فقد كان ينوي تحقيق نقاط ثلاث ترتقي به في جدول الترتيب.
بداية اللقاء عرفت تفوقًا واضحًا لأصحاب الأرض الذين كانوا منظمين على أرضية الملعب وكان صاحب المبادرة الهجومية، عكس ميلان الذي بدأ اللقاء بشكل سيء ولم يظهر سوى في بعض الهجمات الخاطفة التي لم تقلق راحة حارس مرمى كالياري.
الهدف الأول في المباراة لم يتأخر في الوصول، حيث ترجم كالياري تفوقه على أرضية الميدان لهدف في الدقيقة 24 عن طريق إيباربو الذي استغل عرضية رائعة من ساو ليحولها لشباك أبياتي برأسية محكمة أبهجت الجماهير الحاضرة في اللقاء.
ميلان حاول القيام بردة فعل خاصة عن طريق هوندا، إلا أنه بدا عاجزًا أمام خصمه المنظم والذي كان قاب قوسين أو أدنى من إضافة الهدف الثاني بعد انفراد لساو بأياتي في مناسبتين أهدرهما لتبقى النتيجة على ما هي عليه.
وعكس مجريات اللعب، تمكن رجال إنزاجي من إدراك التعادل عن طريق الرائع بونفيرادينا الذي لمح تقدم كرجانو عن مرماه ليسدد كرة ساقطة رائعة من خارج منطقة الجزاء، فسكنت المرمى معيدة الأمور إلى نصابها ومُنهية بذلك الشوط الأول بالتعادل الإيجابي هدف لمثله.
الشوط الثاني لم يختلف عن سابقه، إذ واصل ميلان تقديم أدائه المتواضع، فيما كان كالياري صاحب المبادرة الهجومية وبحث بشكل دؤوب، وفي حدود إمكانيته عن تسجيل هدف آخر يؤمن به النقاط الثلاث.
إيبوربا كان أخطر عناصر أصحاب الأرض والذي كان تسبب في مشاكل كثيرة لدفاع ميلان، ولولا افتقاره للمسة الأخيرة وقبل الأخيرة في بعض اللقطات لتمكن فريقه من إضافة هدف ثان في أكثر من مناسبة.
ميلان بالمقابل لم يتمكن من الوصول لمناطق خصمه سوى ناذرًا جدًا لينتهي الشوط الثاني ومعه المباراة بالتعادل الإيجابي هدف لمثله، وهو تعادل رفع رصيد ميلان لـ16 نقطة في المركز الخامس، فيما أصبح رصيد كالياري 9 نقاط في المركز الثالث عشر.
ميلان دخل اللقاء وعينه على تحقيق فوز يقترب به مجددًا من مناطق دوري أبطال أوروبا خاصة بعد التعادل مع فيورنتينا خلال المباراة السابقة، أما كالياري الذي حقق فوزًا ساحقًا على إمبولي خلال الجولة الماضية بأربعة أهداف نظيفة فقد كان ينوي تحقيق نقاط ثلاث ترتقي به في جدول الترتيب.
بداية اللقاء عرفت تفوقًا واضحًا لأصحاب الأرض الذين كانوا منظمين على أرضية الملعب وكان صاحب المبادرة الهجومية، عكس ميلان الذي بدأ اللقاء بشكل سيء ولم يظهر سوى في بعض الهجمات الخاطفة التي لم تقلق راحة حارس مرمى كالياري.
الهدف الأول في المباراة لم يتأخر في الوصول، حيث ترجم كالياري تفوقه على أرضية الميدان لهدف في الدقيقة 24 عن طريق إيباربو الذي استغل عرضية رائعة من ساو ليحولها لشباك أبياتي برأسية محكمة أبهجت الجماهير الحاضرة في اللقاء.
ميلان حاول القيام بردة فعل خاصة عن طريق هوندا، إلا أنه بدا عاجزًا أمام خصمه المنظم والذي كان قاب قوسين أو أدنى من إضافة الهدف الثاني بعد انفراد لساو بأياتي في مناسبتين أهدرهما لتبقى النتيجة على ما هي عليه.
وعكس مجريات اللعب، تمكن رجال إنزاجي من إدراك التعادل عن طريق الرائع بونفيرادينا الذي لمح تقدم كرجانو عن مرماه ليسدد كرة ساقطة رائعة من خارج منطقة الجزاء، فسكنت المرمى معيدة الأمور إلى نصابها ومُنهية بذلك الشوط الأول بالتعادل الإيجابي هدف لمثله.
الشوط الثاني لم يختلف عن سابقه، إذ واصل ميلان تقديم أدائه المتواضع، فيما كان كالياري صاحب المبادرة الهجومية وبحث بشكل دؤوب، وفي حدود إمكانيته عن تسجيل هدف آخر يؤمن به النقاط الثلاث.
إيبوربا كان أخطر عناصر أصحاب الأرض والذي كان تسبب في مشاكل كثيرة لدفاع ميلان، ولولا افتقاره للمسة الأخيرة وقبل الأخيرة في بعض اللقطات لتمكن فريقه من إضافة هدف ثان في أكثر من مناسبة.
ميلان بالمقابل لم يتمكن من الوصول لمناطق خصمه سوى ناذرًا جدًا لينتهي الشوط الثاني ومعه المباراة بالتعادل الإيجابي هدف لمثله، وهو تعادل رفع رصيد ميلان لـ16 نقطة في المركز الخامس، فيما أصبح رصيد كالياري 9 نقاط في المركز الثالث عشر.