الســـــــــــــلام عليــــــــــــــكم
منح نادي ويستهام يونايتد هدية كبيرة لجاره اللندني تشيلسي، عندما حقق انتصارًا مستحقًا على حساب مطارده على الصدارة مانشستر سيتي على ملعب «الأبتون بارك» بهدفين مقابل هدف، في افتتاح الجولة التاسعة من الدوري الإنجليزي الممتاز.
الهزيمة التي تعد الثانية لكتيبة المدرب مانويل بيليجريني هذا الموسم، جعلت رصيده يتجمد عند 17 نقطة في المركز الثاني بفارق 5 نقاط عن تشيلسي المتصدر، الذي يحل ضيفًا على مانشستر يونايتد في قمة الجولة غدًا الأحد، أما ويستهام يونايتد فرفع رصيده إلى 16 نقطة وعزز موقعه في المركز الرابع على لائحة الترتيب.
وعلى عكس التوقعات، كان ويستهام الأفضل انتشارًا والأكثر تصميمًا على الهجوم، فيما مال مانشستر سيتي أكثر إلى الدفاع، رغم أنه بادر بالمحاولة الهجومية الأولى، عندما أرسل الجناح الإسباني خيسوس نافاس كرة من ركلة حرة من على الجهة اليسرى تابعها فينسنت كومباني برأسية، مرت فوق عارضة «المطارق».
ويستهام ترجم أفضليته في الحصة الأولى، لهدف «ملعوب» في الدقيقة 21، عندما انطلق المتألق إينير فالنسيا من الجهة اليمنى، قبل أن يُرسل كرة على طبق من ذهب لمورجان أمالفيتانو، تابعها الأخير في شباك الحارس الدولي الإنجليزي جو هارت، ليفرض النادي اللندني تقدمًا مستحقًا على ضيفه في الشوط الأول.
استمرت خطورة ويستهام في الشوط الثاني، وبالدقيقة 59، تسلم لاعب وسط الكاميروني أليكس سونج تمريرة من ركلة حرة مباشرة داخل منطقة الجزاء، ثم لعب كرة عرضية بطريقة «رابونا» التي أحرز منها نجم توتنهام لاميلا هدفه الخرافي في شباك أستيراس تريبوليس اليوناني، هيأها فالنسيا بصدره إلى داونينج الذي سدد مباشرة، لكن تصويبته مرت بجوار القائم بقليل.
رد مانشستر سيتي كاد يُسفر عن التعادل، فبالدقيقة 64، أرسل نافاس عرضية أرضية داخل منطقة الجزاء، وصلت لأجويرو الذي سدد كرة اصطدمت في العارضة، وارتدت أمام يايا توريه الذي حاول متابعتها داخل الشباك، لكن حارس ويستهام يونايتد أدريان نجح في إنقاذ الموقف.
استعاد ويستهام زمام المبادرة الهجومية، وبالدقيقة 71 لعب فالنسيا تمريرة للخلف على حدود منطقة الجزاء لساكو الذي سدد بمنتهى الأريحية كرة مقوسة، لكنها مرت فوق المقص الأيسر للحارس هارت بقليل، بيد أن ساكو عاد 4 دقائق لينجح في ما فشل فيه ويمنح فريقه الهدف الثاني، بعد أن إرتقى وسدد ضربة رأسية لكرة عرضية أرسلها آرون كريسويل من الرواق الأيسر، حاول حارس السيتي جو هارت إبعادها، لكن تكنولوجيا خط المرمى، أكدت تجاوز الكرة بكاملها.
هذه النتيجة لم تدم سوى دقيقة واحدة، حين نجح دافيد سيلفا في تقليص الفارق لمانشستر سيتي، بعد أن تلاعب بكل من واجهه على حدود منطقة الجزاء، قبل أن يُطلق تصويبة مقوسة، استقرت في الزاوية اليمنى للحارس أدريان، لكنه لم يكن كافيًا لخروج حامل لقب البريميرليج بأي شيء من هذه المباراة.
الهزيمة التي تعد الثانية لكتيبة المدرب مانويل بيليجريني هذا الموسم، جعلت رصيده يتجمد عند 17 نقطة في المركز الثاني بفارق 5 نقاط عن تشيلسي المتصدر، الذي يحل ضيفًا على مانشستر يونايتد في قمة الجولة غدًا الأحد، أما ويستهام يونايتد فرفع رصيده إلى 16 نقطة وعزز موقعه في المركز الرابع على لائحة الترتيب.
وعلى عكس التوقعات، كان ويستهام الأفضل انتشارًا والأكثر تصميمًا على الهجوم، فيما مال مانشستر سيتي أكثر إلى الدفاع، رغم أنه بادر بالمحاولة الهجومية الأولى، عندما أرسل الجناح الإسباني خيسوس نافاس كرة من ركلة حرة من على الجهة اليسرى تابعها فينسنت كومباني برأسية، مرت فوق عارضة «المطارق».
ويستهام ترجم أفضليته في الحصة الأولى، لهدف «ملعوب» في الدقيقة 21، عندما انطلق المتألق إينير فالنسيا من الجهة اليمنى، قبل أن يُرسل كرة على طبق من ذهب لمورجان أمالفيتانو، تابعها الأخير في شباك الحارس الدولي الإنجليزي جو هارت، ليفرض النادي اللندني تقدمًا مستحقًا على ضيفه في الشوط الأول.
استمرت خطورة ويستهام في الشوط الثاني، وبالدقيقة 59، تسلم لاعب وسط الكاميروني أليكس سونج تمريرة من ركلة حرة مباشرة داخل منطقة الجزاء، ثم لعب كرة عرضية بطريقة «رابونا» التي أحرز منها نجم توتنهام لاميلا هدفه الخرافي في شباك أستيراس تريبوليس اليوناني، هيأها فالنسيا بصدره إلى داونينج الذي سدد مباشرة، لكن تصويبته مرت بجوار القائم بقليل.
رد مانشستر سيتي كاد يُسفر عن التعادل، فبالدقيقة 64، أرسل نافاس عرضية أرضية داخل منطقة الجزاء، وصلت لأجويرو الذي سدد كرة اصطدمت في العارضة، وارتدت أمام يايا توريه الذي حاول متابعتها داخل الشباك، لكن حارس ويستهام يونايتد أدريان نجح في إنقاذ الموقف.
استعاد ويستهام زمام المبادرة الهجومية، وبالدقيقة 71 لعب فالنسيا تمريرة للخلف على حدود منطقة الجزاء لساكو الذي سدد بمنتهى الأريحية كرة مقوسة، لكنها مرت فوق المقص الأيسر للحارس هارت بقليل، بيد أن ساكو عاد 4 دقائق لينجح في ما فشل فيه ويمنح فريقه الهدف الثاني، بعد أن إرتقى وسدد ضربة رأسية لكرة عرضية أرسلها آرون كريسويل من الرواق الأيسر، حاول حارس السيتي جو هارت إبعادها، لكن تكنولوجيا خط المرمى، أكدت تجاوز الكرة بكاملها.
هذه النتيجة لم تدم سوى دقيقة واحدة، حين نجح دافيد سيلفا في تقليص الفارق لمانشستر سيتي، بعد أن تلاعب بكل من واجهه على حدود منطقة الجزاء، قبل أن يُطلق تصويبة مقوسة، استقرت في الزاوية اليمنى للحارس أدريان، لكنه لم يكن كافيًا لخروج حامل لقب البريميرليج بأي شيء من هذه المباراة.