الســـــــــــــلام عليــــــــــــــكم
توقف رصيد ليفربول بالدوري الإنجليزي الممتاز عند النقطة رقم 14 بعد تعادله السلبي مع هال على ملعب الإنفيلد ضمن الجولة التاسعة من مباريات البريميير ليج بينما رفع هال سيتي رصيده إلى 11 نقطة.
بدأ ليفربول المباراة بتهديد مرمى الزوار بكرتين مهمتين، الأولى كانت عبر ضربة ركنية نفذها ستيفن جيرارد على رأس قلب الدفاع الكرواتي لوفرين والذي ضرب الكرة برأسه قوية ولكن المُحمدي أبعدها من الزاوية القريبة بنجاح في الدقيقة السابعة، وفي الدقيقة 13 سنحت فرصة لماريو بالوتيلي من تمريرة تلقاها من ستيرلنج ولكنه سدد الكرة من زاوية صعبة ولكن جاكوبوفيتش حولها لركنية.
بعد هذين الفرصتين تحولت المباراة لصراع في وسط الميدان بين الفريقين ووجدا صعوبة في صناعة فرص خطيرة على كلا المرميين وبعد هذه الفترة من الهدوء النسبي عاد ليفربول لصناعة الخطر من جانب كرة ثنائية ما بين لالانا ومورينو الذي توغل يسار منطقة الجزاء وسدد كرة بيسراه ولكنها ذهبت بعيدة بجوار القائم الأيمن، وقبل نهاية الشوط صنع حاتم بن عرف الخطر على مرمى مانيوليه عدة مرات واخترق المنطقة في الدقيقة 43 بعد مجهود فردي رائع مسددًا كرة ولكن الحارس البلجيكي مانيوليه كان في المكان المناسب للإمساك بها.
وجد ليفربول صعوبة كبيرة في بداية الشوط الثاني حيث أمسك هال سيتي بالكرة أكثر من صاحب الأرض وكان أكثر هدوءًا منه وسدد أبيل هيرنانديز كرة أمسك بها مانيوليه بثبات في الدقيقة 58.
مع ذلك تغير أداء ليفربول بدخول كوتينيو ففي الدقيقة 60 تلقى جيرارد تمريرة من بالوتيلي ومررها القائد لكوتينيو قبل أن تعود إليه ليسددها بجوار القائم بقليل، كما دخل ريكي لامبرت مكان آدم لالانا لتنظي أكبر لعمليات الهجوم لفريق برندان رودجرز واستمرت معاناة ليفربول مع الفرص الضائعة في هذه الدقائق بينما أدخل هال سيتي جاستون راميريز في مكان أبيل هرنانديز لإعطاء عمق أكبر في خط الوسط.
واعتمد هال في هذه الأثناء فقط على الكرات المرتدة على استثمار الكرات المقطوعة من قبل جاستون راميريز والتي شكلت خطرًا كبيرًا على مرمى الريدز، ومع ذلك أضاع ليفربول فرصة هامة للغاية في الدقائق الأخيرة من كرة عرضية من جيرارد لكوتينيو ولكن البرازيلي ضرب الكرة برأسه فوق العارضة مهدرًا فرصة سهلة للفوز بالمباراة في الدقيقة 87.
ومرة أخرى ظهر كوتينيو كرجل للحدث بتسديده كرة قوية بعد مروره من ثلاثة مدافعين لكن تسديدته لم تتمكن من التغلب على الحارس المتألق جاكوبوفيتش في الوقت بدل الضائع لتنتهي المباراة بهذه النتيجة الإيجابية لفريق هال والسلبية للريدز.
بدأ ليفربول المباراة بتهديد مرمى الزوار بكرتين مهمتين، الأولى كانت عبر ضربة ركنية نفذها ستيفن جيرارد على رأس قلب الدفاع الكرواتي لوفرين والذي ضرب الكرة برأسه قوية ولكن المُحمدي أبعدها من الزاوية القريبة بنجاح في الدقيقة السابعة، وفي الدقيقة 13 سنحت فرصة لماريو بالوتيلي من تمريرة تلقاها من ستيرلنج ولكنه سدد الكرة من زاوية صعبة ولكن جاكوبوفيتش حولها لركنية.
بعد هذين الفرصتين تحولت المباراة لصراع في وسط الميدان بين الفريقين ووجدا صعوبة في صناعة فرص خطيرة على كلا المرميين وبعد هذه الفترة من الهدوء النسبي عاد ليفربول لصناعة الخطر من جانب كرة ثنائية ما بين لالانا ومورينو الذي توغل يسار منطقة الجزاء وسدد كرة بيسراه ولكنها ذهبت بعيدة بجوار القائم الأيمن، وقبل نهاية الشوط صنع حاتم بن عرف الخطر على مرمى مانيوليه عدة مرات واخترق المنطقة في الدقيقة 43 بعد مجهود فردي رائع مسددًا كرة ولكن الحارس البلجيكي مانيوليه كان في المكان المناسب للإمساك بها.
وجد ليفربول صعوبة كبيرة في بداية الشوط الثاني حيث أمسك هال سيتي بالكرة أكثر من صاحب الأرض وكان أكثر هدوءًا منه وسدد أبيل هيرنانديز كرة أمسك بها مانيوليه بثبات في الدقيقة 58.
مع ذلك تغير أداء ليفربول بدخول كوتينيو ففي الدقيقة 60 تلقى جيرارد تمريرة من بالوتيلي ومررها القائد لكوتينيو قبل أن تعود إليه ليسددها بجوار القائم بقليل، كما دخل ريكي لامبرت مكان آدم لالانا لتنظي أكبر لعمليات الهجوم لفريق برندان رودجرز واستمرت معاناة ليفربول مع الفرص الضائعة في هذه الدقائق بينما أدخل هال سيتي جاستون راميريز في مكان أبيل هرنانديز لإعطاء عمق أكبر في خط الوسط.
واعتمد هال في هذه الأثناء فقط على الكرات المرتدة على استثمار الكرات المقطوعة من قبل جاستون راميريز والتي شكلت خطرًا كبيرًا على مرمى الريدز، ومع ذلك أضاع ليفربول فرصة هامة للغاية في الدقائق الأخيرة من كرة عرضية من جيرارد لكوتينيو ولكن البرازيلي ضرب الكرة برأسه فوق العارضة مهدرًا فرصة سهلة للفوز بالمباراة في الدقيقة 87.
ومرة أخرى ظهر كوتينيو كرجل للحدث بتسديده كرة قوية بعد مروره من ثلاثة مدافعين لكن تسديدته لم تتمكن من التغلب على الحارس المتألق جاكوبوفيتش في الوقت بدل الضائع لتنتهي المباراة بهذه النتيجة الإيجابية لفريق هال والسلبية للريدز.
