الســـــــــــــلام عليــــــــــــــكم
تكبد نادي يوفنتوس خسارته الأولى هذا الموسم على يد مضيفه فريق جنوى في مباراة لا تعبر نتيجتها عن مجرياتها أقيمت على ملعب اللويجي فيراريس بمدينة جنوى في إطار الأسبوع التاسع من الكالتشيو.
يوفنتوس هيمن على اللقاء الشمالي منذ البداية وحتى النهاية، ولكنه كان ضحية هدف مرتد في الدقيقة 94 من المدافع أنتونيني، الذي رفع رصيد فريقه إلى 15 نقطة في المركز التاسع، فيما بقى يوفنتوس متصدرًا ولكن بالتساوي مع روما الذي فاز بدوره على تشيزينا ورفع رصيده إلى 22 نقطة.
المباراة كانت باهتة منذ بدايتها وحتى نهايتها لم تعرف إثارة سوى في الدقيقة الأخيرة، وهذا كان نابعًا من الحذر المبالغ به الذي ظهر عليه فريق المدرب جاسبريني ورغبته في الخروج بنقطة من البطل، بينما يوفنتوس فكان حصاره في هذا اللقاء سلبيًا بعض الشيء.
الشوط الأول مر بدون أهداف وجاءت أخطر محاولات يوفنتوس فيه عبر المهاجم الإسباني "فيرناندو يورنتي" الذي استقبل كرة داخل منطقة الجزاء من الجانب الأيمن وأرسل تصويبة من الوضع راقدًا تصدى لها الحارس الشاب بيرين بثبات وأبعدها إلى خارج الملعب.
حاول يوفنتوس بعد تلك اللقطة، وكاد أن يسجل هدف التقدم من رأسية المدافع "جورجيو كيليني" في الدقيقة 32 التي أرسها مستغلاً تمريرة عرضية داخل منطقة الجزاء على إثر ركلة ركنية ولكن كرته علت المرمى.
شطر اللقاء الثاني لم يختلف عن سابقه، حصار سلبي من يوفنتوس وتراجع من جنوى، الذي كاد يفاجئ اليوفي من هجمة عكسية كان بطلها التشيلي بينيا الذي توغل بكرة مستغلاً تقدم لاعبي وسط اليوفي، ولكنه تسرع وصوبها من خارج المنطقة لتمر بجوار القائم الأيمن لبوفون.
تحسن مردود البيانكونيري هجوميًا بعد نزول الثنائي "بيريرا وموراتا" بدلا من "فيدال ويورنتي" على الترتيب، وبدأت محاولات يوفنتوس تتسم بالخطورة بعد الشيء.
وفي الدقيقة 86 كاد الوافد الإسباني أن يسجل هدفًا نفيسًا لفريقه بعد كرة تسلمها من بوجبا وانطلق بها متوفقًا على مدافع جنوى الذي تركه يصوب كرة في اتجاه المرمى إلا أن الحارس اليقظ بيرين وبرد فعل يحسد عليه تصدى للكرة بصورة رائعة.
وفي الوقت المبدد ووسط انتظار الجميع ضغط مهول من يوفنتوس، تمكن البديل "أليساندرو ماتري" من قيادة هجمة عكسية تسلم فيها كرة طولية داخل منطقة الجزاء لعبها عرضية للمتقدم من اللاشيء المدافع أنتونيني والذي وضع الكرة في الشباك الخالية وسط فرحة عارمة من جماهير اللويجي فيراريس.
يوفنتوس هيمن على اللقاء الشمالي منذ البداية وحتى النهاية، ولكنه كان ضحية هدف مرتد في الدقيقة 94 من المدافع أنتونيني، الذي رفع رصيد فريقه إلى 15 نقطة في المركز التاسع، فيما بقى يوفنتوس متصدرًا ولكن بالتساوي مع روما الذي فاز بدوره على تشيزينا ورفع رصيده إلى 22 نقطة.
المباراة كانت باهتة منذ بدايتها وحتى نهايتها لم تعرف إثارة سوى في الدقيقة الأخيرة، وهذا كان نابعًا من الحذر المبالغ به الذي ظهر عليه فريق المدرب جاسبريني ورغبته في الخروج بنقطة من البطل، بينما يوفنتوس فكان حصاره في هذا اللقاء سلبيًا بعض الشيء.
الشوط الأول مر بدون أهداف وجاءت أخطر محاولات يوفنتوس فيه عبر المهاجم الإسباني "فيرناندو يورنتي" الذي استقبل كرة داخل منطقة الجزاء من الجانب الأيمن وأرسل تصويبة من الوضع راقدًا تصدى لها الحارس الشاب بيرين بثبات وأبعدها إلى خارج الملعب.
حاول يوفنتوس بعد تلك اللقطة، وكاد أن يسجل هدف التقدم من رأسية المدافع "جورجيو كيليني" في الدقيقة 32 التي أرسها مستغلاً تمريرة عرضية داخل منطقة الجزاء على إثر ركلة ركنية ولكن كرته علت المرمى.
شطر اللقاء الثاني لم يختلف عن سابقه، حصار سلبي من يوفنتوس وتراجع من جنوى، الذي كاد يفاجئ اليوفي من هجمة عكسية كان بطلها التشيلي بينيا الذي توغل بكرة مستغلاً تقدم لاعبي وسط اليوفي، ولكنه تسرع وصوبها من خارج المنطقة لتمر بجوار القائم الأيمن لبوفون.
تحسن مردود البيانكونيري هجوميًا بعد نزول الثنائي "بيريرا وموراتا" بدلا من "فيدال ويورنتي" على الترتيب، وبدأت محاولات يوفنتوس تتسم بالخطورة بعد الشيء.
وفي الدقيقة 86 كاد الوافد الإسباني أن يسجل هدفًا نفيسًا لفريقه بعد كرة تسلمها من بوجبا وانطلق بها متوفقًا على مدافع جنوى الذي تركه يصوب كرة في اتجاه المرمى إلا أن الحارس اليقظ بيرين وبرد فعل يحسد عليه تصدى للكرة بصورة رائعة.
وفي الوقت المبدد ووسط انتظار الجميع ضغط مهول من يوفنتوس، تمكن البديل "أليساندرو ماتري" من قيادة هجمة عكسية تسلم فيها كرة طولية داخل منطقة الجزاء لعبها عرضية للمتقدم من اللاشيء المدافع أنتونيني والذي وضع الكرة في الشباك الخالية وسط فرحة عارمة من جماهير اللويجي فيراريس.