الســـــــــــــلام عليــــــــــــــكم
تغلب ديبورتيفو لاكرونيا على أحزانه بعد فوزه على فالنسيا بثلاثية نظيفة في قمة الأسبوع الثامن لليجا التي أقيمت على ملعب "الريازور"، ليهرب الديبور من قاع جدول الترتيب العام بوصوله للنقطة السابعة التي وضعته في المرتبة الخامسة عشر بالتساوي في عدد النقاط خيتافي صاحب المركز الرابع عشر، أما خفافيش الميستايا فقط توقف رصيدهم عند 17 نقطة وفي المركز الثالث.
بدأ اللقاء بأفضلية لأصحاب الأرض الذين قاموا ببعض المحاولات من أجل زيارة شباك الحارس يويل، وكانت البداية بالهجمة التي قادها لويس فارينا من الجهة اليسرى، ثم لعب كرة مزدوجة مع كافاليرو وفي الأخير سدد بيمناه في المرمى، إلا أن حارس الخفافيش أمسك بالكرة دون عناء، قبل أن يُطلق إسحاق كوينكا تصويبة أخرى كادت تخدع حارس الضيوف لولا أن ارتطمت في ظهر المدافين وذهبت لركلة ركنية لم تُستغل.
الفرصة الوحيدة للخفافيش اتيحت لرودريجو مورينو حين هرب من الجهة اليمنى ومن ثم أطلق قذيفة صاروخية مرت بجوار القائم، ليعود بعدها الاستحواذ السلبي للفريق المحلي الذي ظل يحاول عن استحياء إلى أن احتسب الحكم ركلة حرة مباشرة من على حدود منطقة الجزاء، انبرى لها هاريس مدونيانين وسددها من فوق الحائط البشري باقتدار، لكن من سوء طالعه أبعدها القائم الأيمن.
وجاءت الانفراجة قبل نهاية الشوط الأول بعشر دقائق عن طريق ركلة جزاء أخطأ المدافع الألماني الدولي موستافي في التعامل معها، لتخدعه الكرة وتذهب إلى المرمى قبل أن يُبعدها المدافع الآخر لويس جايا الذي حاول مع الكرة، لكن دون جدوى، لتعلن الدقيقة 36 عن تقدم المحليين بأولى الأهداف بمساعدة النيران الصديقة.
مرة أخرى وقع دفاع فالنسيا في المحظور، وهذه المرة فشل موستافي في حواره الفضائي مع مهاجم الديبور، لينفرد لوكاس بيريز بالحارس يويل من الجهة اليسرى، وفي الأخير غالطه بتسديدة أرضية زاحفة سكنت الشباك، ليمنح فريقه ثاني الأهداف قبل الذهاب إلى غرف خلع الملابس.
اعتقد أنصار فالنسيا أن فريقهم سيرد بقوة في الشوط الثاني، إلا أن رجال المدرب فيكتور فيرنانديز نجحوا في غلق كل الطرق المؤدية لمرمى الحارس فابري، وظل الوضع كما هو عليه في أغلب أوقات الشوط الثاني الذي لم يشهد العديد من الفرص المؤكدة باستثناء فرصة باكو ألكاسير التي ارتدت من عارضة حارس الديار، وبعدها مباشرة جاء الرد بهجمة مرتدة أسفرت عن انفراد ترجمه خوسيه فيردو نيكولاس للهدف الثالث الذي قتل المباراة إكلينيكياً، ليفوز ديبورتيفو لاكرونيا عن جدارة ويُلحق بفالنسيا الهزيمة الأولى هذا الموسم.
بدأ اللقاء بأفضلية لأصحاب الأرض الذين قاموا ببعض المحاولات من أجل زيارة شباك الحارس يويل، وكانت البداية بالهجمة التي قادها لويس فارينا من الجهة اليسرى، ثم لعب كرة مزدوجة مع كافاليرو وفي الأخير سدد بيمناه في المرمى، إلا أن حارس الخفافيش أمسك بالكرة دون عناء، قبل أن يُطلق إسحاق كوينكا تصويبة أخرى كادت تخدع حارس الضيوف لولا أن ارتطمت في ظهر المدافين وذهبت لركلة ركنية لم تُستغل.
الفرصة الوحيدة للخفافيش اتيحت لرودريجو مورينو حين هرب من الجهة اليمنى ومن ثم أطلق قذيفة صاروخية مرت بجوار القائم، ليعود بعدها الاستحواذ السلبي للفريق المحلي الذي ظل يحاول عن استحياء إلى أن احتسب الحكم ركلة حرة مباشرة من على حدود منطقة الجزاء، انبرى لها هاريس مدونيانين وسددها من فوق الحائط البشري باقتدار، لكن من سوء طالعه أبعدها القائم الأيمن.
وجاءت الانفراجة قبل نهاية الشوط الأول بعشر دقائق عن طريق ركلة جزاء أخطأ المدافع الألماني الدولي موستافي في التعامل معها، لتخدعه الكرة وتذهب إلى المرمى قبل أن يُبعدها المدافع الآخر لويس جايا الذي حاول مع الكرة، لكن دون جدوى، لتعلن الدقيقة 36 عن تقدم المحليين بأولى الأهداف بمساعدة النيران الصديقة.
مرة أخرى وقع دفاع فالنسيا في المحظور، وهذه المرة فشل موستافي في حواره الفضائي مع مهاجم الديبور، لينفرد لوكاس بيريز بالحارس يويل من الجهة اليسرى، وفي الأخير غالطه بتسديدة أرضية زاحفة سكنت الشباك، ليمنح فريقه ثاني الأهداف قبل الذهاب إلى غرف خلع الملابس.
اعتقد أنصار فالنسيا أن فريقهم سيرد بقوة في الشوط الثاني، إلا أن رجال المدرب فيكتور فيرنانديز نجحوا في غلق كل الطرق المؤدية لمرمى الحارس فابري، وظل الوضع كما هو عليه في أغلب أوقات الشوط الثاني الذي لم يشهد العديد من الفرص المؤكدة باستثناء فرصة باكو ألكاسير التي ارتدت من عارضة حارس الديار، وبعدها مباشرة جاء الرد بهجمة مرتدة أسفرت عن انفراد ترجمه خوسيه فيردو نيكولاس للهدف الثالث الذي قتل المباراة إكلينيكياً، ليفوز ديبورتيفو لاكرونيا عن جدارة ويُلحق بفالنسيا الهزيمة الأولى هذا الموسم.