الســـــــــــــلام عليــــــــــــــكم
استفاق ليفربول من سباته بعد سلسلة من النتائج السلبية في الأسابيع الثلاثة الماضية، وتمكن من استعادة نغمة الانتصارات على حساب ويست بروميتش ألبيون في المباراة التي جرت على ملعب أنفيلد روود وانتهت بفوز أصحاب الأرض بهدفين مقابل هدف في افتتاح الأسبوع السابع للبريميير ليج، ليرفع الريدز رصيده إلى 10 نقاط ويتقدم إلى المركز السابع بالتساوي في عدد النقاط مع آرسنال، سوانسي سيتي وأستون فيلا، أما الفريق الضيف فقد تجمد رصيده ثماني نقاط وتراجع إلى المركز الحادي عشر.
استحوذ ليفربول على مجريات الأمور منذ الدقائق الأولى التي تعرض خلالها دفاع ويست بروميتش ألبيون وحارسهم فورستر لضغط هائل كاد يُسفر عن أكثر من هدف مُبكر لولا غياب التوفيق عن المهاجم الدولي الإنجليزي "ريكي لامبيرت" الذي أهدر بمفرده فرصتين مُحققتين، الأولى سددها برعونة وارتدت من يد الحارس لزميله لالانا الذي حاول متابعة الكرة في المرمى، لكن مواطنهما انتفض كالأسد وأبعد الكرة لركلة ركنية لم تُسغل.
أما الفرصة الثانية، التي تفنن صاحب الـ31 في إهدارها، فجاءت من تمريرة طويلة على إثرها انفرد بفورستر وجهاً لوجه بالقرب من منطقة الست ياردات، لكنه سدد بغرابة في جسد الحارس، ليأتي الرد من الكوستاريكي جامبوا الذي حاول مغالطة مينيوليه بتصويبة من على حدود منطقة الجزاء، لكن من سوء حظه مرت الكرة بجوار القائم الأيمن بقليل.
انخفض نسق المباراة بشكل تدريجي بعد مرور نصف ساعة، وغابت الخطورة على كلا المرميين إلى أن أشعل آدم لالانا مدرجات ملعب أنفيلد روود بتوقيعه على أولى الأهداف عن طريق لعبة مزدوجة بينه وبين جوردان هيندرسون، على إثرها اخترق منطقة الجزاء، وفي الأخير سدد بقدمه اليسرى كرة أرضية سكنت شباك فورستر، لتعلن الدقيقة الأخيرة من عمر الشوط الأول عن حصول المحليين على الأسبقية.
وبعد مرور 10 دقائق على زمن الشوط الثاني، احتسب الحكم ركلة جزاء مشكوك في صحتها للفريق الضيف بعد تعرض سيسينون لإعاقة على حدود منطقة الجزاء من قبل المدافع الكرواتي لوفرين، وانبرى لها الشاب سايدو بيراهينو وسجل منها هدف عودة المباراة لنقطة الصفر، قبل أن يتقدم هيندرسون للريدز مرة أخرى في الدقيقة 61 بتسديدة أرضية في أقصى الزاوية اليسرى.
حاول بعد ذلك رجال برندان رودجرز إضافة الهدف الثالث لقتل المباراة إكلينيكياً قبل أن يستفيق بروميتش ألبيون فيما تبقى من المباراة، وظل الوضع كما هو عليه حتى بعد مشاركة الثنائي المُخضرم جلين جونسون وماريو بالوتيلي على حساب مانييكو ولامبيرت، وفي نهاية المطاف أطلق الحكم مايكل أوليفر صافرة النهاية معلناً فوز ليفربول على ويست بروميتش بثلاثة أهداف مقابل هدف.
استحوذ ليفربول على مجريات الأمور منذ الدقائق الأولى التي تعرض خلالها دفاع ويست بروميتش ألبيون وحارسهم فورستر لضغط هائل كاد يُسفر عن أكثر من هدف مُبكر لولا غياب التوفيق عن المهاجم الدولي الإنجليزي "ريكي لامبيرت" الذي أهدر بمفرده فرصتين مُحققتين، الأولى سددها برعونة وارتدت من يد الحارس لزميله لالانا الذي حاول متابعة الكرة في المرمى، لكن مواطنهما انتفض كالأسد وأبعد الكرة لركلة ركنية لم تُسغل.
أما الفرصة الثانية، التي تفنن صاحب الـ31 في إهدارها، فجاءت من تمريرة طويلة على إثرها انفرد بفورستر وجهاً لوجه بالقرب من منطقة الست ياردات، لكنه سدد بغرابة في جسد الحارس، ليأتي الرد من الكوستاريكي جامبوا الذي حاول مغالطة مينيوليه بتصويبة من على حدود منطقة الجزاء، لكن من سوء حظه مرت الكرة بجوار القائم الأيمن بقليل.
انخفض نسق المباراة بشكل تدريجي بعد مرور نصف ساعة، وغابت الخطورة على كلا المرميين إلى أن أشعل آدم لالانا مدرجات ملعب أنفيلد روود بتوقيعه على أولى الأهداف عن طريق لعبة مزدوجة بينه وبين جوردان هيندرسون، على إثرها اخترق منطقة الجزاء، وفي الأخير سدد بقدمه اليسرى كرة أرضية سكنت شباك فورستر، لتعلن الدقيقة الأخيرة من عمر الشوط الأول عن حصول المحليين على الأسبقية.
وبعد مرور 10 دقائق على زمن الشوط الثاني، احتسب الحكم ركلة جزاء مشكوك في صحتها للفريق الضيف بعد تعرض سيسينون لإعاقة على حدود منطقة الجزاء من قبل المدافع الكرواتي لوفرين، وانبرى لها الشاب سايدو بيراهينو وسجل منها هدف عودة المباراة لنقطة الصفر، قبل أن يتقدم هيندرسون للريدز مرة أخرى في الدقيقة 61 بتسديدة أرضية في أقصى الزاوية اليسرى.
حاول بعد ذلك رجال برندان رودجرز إضافة الهدف الثالث لقتل المباراة إكلينيكياً قبل أن يستفيق بروميتش ألبيون فيما تبقى من المباراة، وظل الوضع كما هو عليه حتى بعد مشاركة الثنائي المُخضرم جلين جونسون وماريو بالوتيلي على حساب مانييكو ولامبيرت، وفي نهاية المطاف أطلق الحكم مايكل أوليفر صافرة النهاية معلناً فوز ليفربول على ويست بروميتش بثلاثة أهداف مقابل هدف.
