الســـــــــــــلام عليــــــــــــــكم
واصل فالنسيا ثورته هذا الموسم وذلك بعد أن تصدر ترتيب الدوري الإسباني مؤقتاً بعد أن ألحق بأتلتيكو مدريد هزيمته الأولى في الموسم بإسقاطه بثلاثة أهداف لهدف في المباراة التي جرت بين الفريقين في افتتاح الجولة السابعة من الليجا.
وتمكن الخفافيش من الفوز بالثلاث نقاط بفضل ربع ساعة ساحقة سجل فيها أهدافه الثلاثة عبر جواو ميراندا في مرماه في الدقيقة السادسة وأندريه جوميش في الدقيقة السابعة ونيكولاس أوتامندي في الدقيقة 13 بينما جاء هدف الأتليتي الوحيد عبر ماريو ماندجوكيتش في الدقيقة 29.
فالنسيا بدأ اللقاء بهجوم قوي تكلل بالنجاح بسرعة شديدة عبر مدافع الأتليتي الهداف جواو ميراندا الذي ضل طريق المرمى ليسجل في مرمى فريقه بعد أن لعب شكودران موستافي كرة طولية شهدت سوء تفاهم بين المدافع البرازيلي وحارس مرماه ميجيل مويا انتهت بلعب ميراندا للكرة برأسه في المرمى.
لم ينتظر فالنسيا لأكثر من دقيقة ليتقدم بهدفين بعد تبادل جميل للكرة بين باكو ألكاثير وأندريه جوميش الذي انطلق بعد ذلك مراوغاً أكثر من لاعب واخترق لداخل منطقة الجزاء ليسدد من زاوية ضيقة بيسراه في المرمى ليشتعل الملعب.
لم يصدق الحضور في الميستايا أنفسهم وهم يشاهدون فريقهم يحصل على ركلة ركنية في الدقيقة 13 لعبها رودريجو مورينو لتجد المدافع الأرجنتيني نيكولاس أوتامندي يقفز فوق الجميع ويسجل برأسه في المرمى ليتقدم أصحاب الأرض بثلاثية في أقل من ربع ساعة.
انحصر اللعب في وسط الملعب بعد ذلك قبل أن يطالب لاعبو أتلتيكو مدريد بركلة جزاء بعد لمس الكرة لذراع أنتونيو باراجان إلا أن الحكم لم يعر اعتراضاتهم اهتماماً إلا أن الأتليتي عاد وسجل في الدقيقة 29 بعد تسديدة قوية من تياجو مينديس تصدى لها الحارس دييجو ألفيش لكنها وجدت المتابعة المميزة من المهاجم الكرواتي ماريو ماندجوكيتش الذي لم يفوت الفرصة ويسجل هدف تذليل الفارق للضيوف.
كاد المباراة أن تشتعل من جديد وذلك بعد أن احتسب الحكم ركلة جزاء لأتلتيكو مدريد في الدقيقة 43 بعد أن لمست الكرة ذراع خوسيه لويس جايا إلا أن جييرمو سيكويرا أهدرها بغرابة بعد أن لعبها ضعيفة لتجد الحارس دييجو ألفيش الذي أمسك بالكرة ليصبح أكثر حارس تصدياً لركلات جزاء في السنوات العشر الأخيرة بالتساوي مع حارس آخر من فالنسيا هو سانتياجو كانيثاريس.
في الشوط الثاني حاول أتلتيكو مدريد تسجيل هدف ثانٍ لكن فالنسيا فرض طوقاً دفاعياً قوياً مع لعبه لشوط دفاعي واضح مع الاعتماد على الهجمات المرتدة لتغيب الفرص تقريباً عن اللقاء إلا من بعض التسديدات السهلة على الحراس كتسديدة رودريجو مورينو على ميجيل مويا.
وكاد الأتليتي أن يذلل الفارق في الوقت المحتسب بدلاً من الضائع بعد أن تسلم البديل أليسيو تشيرتشي كرة خلف دفاع فالنسيا وسجلها بالفعل إلا أن الحكم رصد ترويضه للكرة بيده ليلغي الهدف ويشهر البطاقة الصفراء الثانية للمهاجم الإيطالي ويقوم بطرده قبل أن يطلق صافرته معلناً نهاية اللقاء.
بتلك النتيجة يرفع فالنسيا رصيده إلى 17 نقطة ليتصدر الليجا مؤقتاً في انتظار خوض المتصدر السابق برشلونة للقائه في مدريد أمام رايو فاييكانو بينما توقف رصيد أتلتيكو مدريد عند 14 نقطة بعد أن تلقى هزيمته الأولى هذا الموسم.
وتمكن الخفافيش من الفوز بالثلاث نقاط بفضل ربع ساعة ساحقة سجل فيها أهدافه الثلاثة عبر جواو ميراندا في مرماه في الدقيقة السادسة وأندريه جوميش في الدقيقة السابعة ونيكولاس أوتامندي في الدقيقة 13 بينما جاء هدف الأتليتي الوحيد عبر ماريو ماندجوكيتش في الدقيقة 29.
فالنسيا بدأ اللقاء بهجوم قوي تكلل بالنجاح بسرعة شديدة عبر مدافع الأتليتي الهداف جواو ميراندا الذي ضل طريق المرمى ليسجل في مرمى فريقه بعد أن لعب شكودران موستافي كرة طولية شهدت سوء تفاهم بين المدافع البرازيلي وحارس مرماه ميجيل مويا انتهت بلعب ميراندا للكرة برأسه في المرمى.
لم ينتظر فالنسيا لأكثر من دقيقة ليتقدم بهدفين بعد تبادل جميل للكرة بين باكو ألكاثير وأندريه جوميش الذي انطلق بعد ذلك مراوغاً أكثر من لاعب واخترق لداخل منطقة الجزاء ليسدد من زاوية ضيقة بيسراه في المرمى ليشتعل الملعب.
لم يصدق الحضور في الميستايا أنفسهم وهم يشاهدون فريقهم يحصل على ركلة ركنية في الدقيقة 13 لعبها رودريجو مورينو لتجد المدافع الأرجنتيني نيكولاس أوتامندي يقفز فوق الجميع ويسجل برأسه في المرمى ليتقدم أصحاب الأرض بثلاثية في أقل من ربع ساعة.
انحصر اللعب في وسط الملعب بعد ذلك قبل أن يطالب لاعبو أتلتيكو مدريد بركلة جزاء بعد لمس الكرة لذراع أنتونيو باراجان إلا أن الحكم لم يعر اعتراضاتهم اهتماماً إلا أن الأتليتي عاد وسجل في الدقيقة 29 بعد تسديدة قوية من تياجو مينديس تصدى لها الحارس دييجو ألفيش لكنها وجدت المتابعة المميزة من المهاجم الكرواتي ماريو ماندجوكيتش الذي لم يفوت الفرصة ويسجل هدف تذليل الفارق للضيوف.
كاد المباراة أن تشتعل من جديد وذلك بعد أن احتسب الحكم ركلة جزاء لأتلتيكو مدريد في الدقيقة 43 بعد أن لمست الكرة ذراع خوسيه لويس جايا إلا أن جييرمو سيكويرا أهدرها بغرابة بعد أن لعبها ضعيفة لتجد الحارس دييجو ألفيش الذي أمسك بالكرة ليصبح أكثر حارس تصدياً لركلات جزاء في السنوات العشر الأخيرة بالتساوي مع حارس آخر من فالنسيا هو سانتياجو كانيثاريس.
في الشوط الثاني حاول أتلتيكو مدريد تسجيل هدف ثانٍ لكن فالنسيا فرض طوقاً دفاعياً قوياً مع لعبه لشوط دفاعي واضح مع الاعتماد على الهجمات المرتدة لتغيب الفرص تقريباً عن اللقاء إلا من بعض التسديدات السهلة على الحراس كتسديدة رودريجو مورينو على ميجيل مويا.
وكاد الأتليتي أن يذلل الفارق في الوقت المحتسب بدلاً من الضائع بعد أن تسلم البديل أليسيو تشيرتشي كرة خلف دفاع فالنسيا وسجلها بالفعل إلا أن الحكم رصد ترويضه للكرة بيده ليلغي الهدف ويشهر البطاقة الصفراء الثانية للمهاجم الإيطالي ويقوم بطرده قبل أن يطلق صافرته معلناً نهاية اللقاء.
بتلك النتيجة يرفع فالنسيا رصيده إلى 17 نقطة ليتصدر الليجا مؤقتاً في انتظار خوض المتصدر السابق برشلونة للقائه في مدريد أمام رايو فاييكانو بينما توقف رصيد أتلتيكو مدريد عند 14 نقطة بعد أن تلقى هزيمته الأولى هذا الموسم.
