الســـــــــــــلام عليــــــــــــــكم
استعاد برشلونة صدارة الليجا سريعاً والتي كان قد فقدها قبل ساعتين لصالح فالنسيا وذلك بعد أن هزم مضيفه رايو فاييكانو بهدفين نظيفين في المباراة التي جمعت بين الفريقين ضمن لقاءات الجولة السابعة من الدوري الإسباني.
وضح منذ البداية رغبة مدرب رايو فاييكانو باكو خيميث في اللعب بنفس طريقة لعبه الدائمة عن طريق منافسة برشلونة على الكرة ومحاولة فرض ضغط عالي بالإضافة للعبه على مصيدة التسلل، وهو الأمر الذي جعله نداً هجومياً للبرسا لكن مليء بالثغرات الدفاعية.
فرصة المباراة الأولى جاءت عن طريق الرايو عندما سدد بوينو كرة خطيرة أنقذها كلاوديو برافو بشكل رائع متفادياً أية مفاجآت ليضيع البرسا هو الآخر فرصة خطيرة عن طرق ليونيل ميسي الذي انفرد بالمرمى من الجانب الأيمن ليسدد بيمناه من زاوية صعبة إلا أن الحارس تونيو أغلق كل المنافذ وتصدى للكرة.
أخيراً استطاع برشلونة استغلال مصيدة تسلل رايو فاييكانو وذلك بعد كرة طويلة شتتها دفاع البرسا لكن ميسي روضها بشكل مميز واضعاً جسده أمام المدافع لينفرد بالمرمى ويلعب الكرة من فوق الحارس مفتتحاً النتيجة في الدقيقة 35.
ولم ينتظر البرسا لأكثر من دقيقة ليسجل الهدف الثاني بعد أن ضرب مصيدة التسلل من جديد ليركض الحدادي بالكرة ممرراً لنيمار الذي واصل الركض ليسدد كرة أرضية قوية على يمين تونيو الذي لم يستطع التحرك لها بعد أن كانت عكس اتجاهه قبل أن يضيع منير الحدادي فرصتين متتاليتين مطالباً بركلة جزاء في الفرصة الثانية بعد أن كان أنانياً ولم يمرر لنيمار فمر من تونيو لكن الحكم لم يرى إمكانية وجود ركلة جزاء نتيجة لعرقلة من تونيو ليطمئن البرسا على نتيجة الشوط الأول.
في الشوط الثاني حاول الرايو تذليل الفارق فارضاً ضغطاً أكثر ذكاءً على برشلونة لكنه اصطدم بطرد مورسيّو في الدقيقة 60 ببطاقتين صفراوتين إلا أن هذا لم يؤثر كثيراً على مستوى أصحاب الأرض فكاد ليو بابتيستاو أن يسجل من تسديدة قوية على برافو من داخل منطقة الجزاء إلا أن الأخير كان على مستوى المسؤولية من جديد ليخرج الكرة لركنية.
ولاحت لبرشلونة أكثر من فرصة لزيادة الفارق عن طريق البديل بيدرو وميسي نفسه إلا أن الأمور بقيت على حالها لينتهي اللقاء بفوز هادئ لبرشلونة وصعوده من جديد لقمة الترتيب بـ19 نقطة فيما توقف رصيد الرايو عند 7 نقاط في المركز العاشر الذي سيتنازل عنه بالتأكيد عند انتهاء مباريات الجولة.
وضح منذ البداية رغبة مدرب رايو فاييكانو باكو خيميث في اللعب بنفس طريقة لعبه الدائمة عن طريق منافسة برشلونة على الكرة ومحاولة فرض ضغط عالي بالإضافة للعبه على مصيدة التسلل، وهو الأمر الذي جعله نداً هجومياً للبرسا لكن مليء بالثغرات الدفاعية.
فرصة المباراة الأولى جاءت عن طريق الرايو عندما سدد بوينو كرة خطيرة أنقذها كلاوديو برافو بشكل رائع متفادياً أية مفاجآت ليضيع البرسا هو الآخر فرصة خطيرة عن طرق ليونيل ميسي الذي انفرد بالمرمى من الجانب الأيمن ليسدد بيمناه من زاوية صعبة إلا أن الحارس تونيو أغلق كل المنافذ وتصدى للكرة.
أخيراً استطاع برشلونة استغلال مصيدة تسلل رايو فاييكانو وذلك بعد كرة طويلة شتتها دفاع البرسا لكن ميسي روضها بشكل مميز واضعاً جسده أمام المدافع لينفرد بالمرمى ويلعب الكرة من فوق الحارس مفتتحاً النتيجة في الدقيقة 35.
ولم ينتظر البرسا لأكثر من دقيقة ليسجل الهدف الثاني بعد أن ضرب مصيدة التسلل من جديد ليركض الحدادي بالكرة ممرراً لنيمار الذي واصل الركض ليسدد كرة أرضية قوية على يمين تونيو الذي لم يستطع التحرك لها بعد أن كانت عكس اتجاهه قبل أن يضيع منير الحدادي فرصتين متتاليتين مطالباً بركلة جزاء في الفرصة الثانية بعد أن كان أنانياً ولم يمرر لنيمار فمر من تونيو لكن الحكم لم يرى إمكانية وجود ركلة جزاء نتيجة لعرقلة من تونيو ليطمئن البرسا على نتيجة الشوط الأول.
في الشوط الثاني حاول الرايو تذليل الفارق فارضاً ضغطاً أكثر ذكاءً على برشلونة لكنه اصطدم بطرد مورسيّو في الدقيقة 60 ببطاقتين صفراوتين إلا أن هذا لم يؤثر كثيراً على مستوى أصحاب الأرض فكاد ليو بابتيستاو أن يسجل من تسديدة قوية على برافو من داخل منطقة الجزاء إلا أن الأخير كان على مستوى المسؤولية من جديد ليخرج الكرة لركنية.
ولاحت لبرشلونة أكثر من فرصة لزيادة الفارق عن طريق البديل بيدرو وميسي نفسه إلا أن الأمور بقيت على حالها لينتهي اللقاء بفوز هادئ لبرشلونة وصعوده من جديد لقمة الترتيب بـ19 نقطة فيما توقف رصيد الرايو عند 7 نقاط في المركز العاشر الذي سيتنازل عنه بالتأكيد عند انتهاء مباريات الجولة.