الســـــــــــــلام عليــــــــــــــكم
تمكن فالنسيا من الظفر بنقطة ثمينة من على أرضية ملعب الأنويتا في اللقاء الذي جمعه بريال سوسيداد لحساب الجولة السادسة من الليجا وانتهى بالتعادل الإيجابي هدف لمثله
ريال سوسيداد دخل المباراة وهو مثقل بالنتائج السلبية التي حققها في المباريات الأخيرة والتي بدأ تهدد مركز مدربه، فيما كان وضع فالنسيا مغايرًا تمامًا بعد أن أنهى الجولة الماضية وهو على رأس جدول ترتيب الدوري البطولة.
البداية كانت لصالح أصحاب الدار الذين تفوقوا في وسط الميدان وضغطوا منذ الدقائق الأولى، فكاد كارليس فيلا يفتتح التسجيل بعد أن انسل من الجهة اليمنى وسدد كرة قوية لم يحل بينها وبين الشباك سوى تدخل رائع من دييجو ألفيش.
وعكس مجرى اللاعب، تمكن فريق الخفافيش من افتتاح التسجيل عن طريق كارليس خيل الذي استغل تمريرة عرضية رائعة من رودريجو مورينو ثم رأسية من باكو ألكاثير ليضع الكرة في الشباك بكل سهولة معطيًا التقدم لفريقه، لكنه أمر لم يكن ليمر مرور الكرام على أصحاب الأرض الذين اعتادوا على الإطاحة بفريق البلانكينيجروس على ملعب الأنويتا.
ومع توالي الدقائق اقترب فريق سان سيباستيان أكثر من مرمى دييجو ألفيش، ورغم التدخلات الكثيرة والحاسمة من هذا الأخير إلا أن هدف التعادل جاء في الدقيقة 35 عن طريق سيرخيو كاناليس الذي سجل هدفًا دون القصد بعد أن مرر كرة عرضية من الجهة اليسرى تحولت إلى الشباك دون أن يلمسها أحد، لينتهي الشوط الأول بالتعاد الإيجابي هدف لمثله.
الشوط الثاني عرف إصرارًا من أصحاب الأرض على البحث عن مرمى فالنسيا، فتحصل على فرص كثيرة خاصة عن طريق كارلوس فيلا الذي شكل خطرًا كبيرًا على دفاعات نونو إسبيريتو لكن دون أن يوفق في اللمسة الأخيرة.
أما فالنسيا الذي أجرى تغييرين مع بداية النصف الثاني من اللقاء فلم يقلق كثيرًا راحة حارس مرمى سوسيداد اللهم في محاولة عن طريق فيليبي أجوستو في الدقيقة 72 بتسديدة قوية من الجهة اليمنى لمنطقة الجزاء فمرت كرته بجانب القائم الأيسر.
الدقائق الأخيرة عرفت شدًا وجدبًا كبيرين، إذ كان الفريقان قادرين على التسجيل، لكن ذلك لم يحصل في النهاية لتنتهي المباراة بالتعادل الإيجابي هدف لمثله.
ريال سوسيداد دخل المباراة وهو مثقل بالنتائج السلبية التي حققها في المباريات الأخيرة والتي بدأ تهدد مركز مدربه، فيما كان وضع فالنسيا مغايرًا تمامًا بعد أن أنهى الجولة الماضية وهو على رأس جدول ترتيب الدوري البطولة.
البداية كانت لصالح أصحاب الدار الذين تفوقوا في وسط الميدان وضغطوا منذ الدقائق الأولى، فكاد كارليس فيلا يفتتح التسجيل بعد أن انسل من الجهة اليمنى وسدد كرة قوية لم يحل بينها وبين الشباك سوى تدخل رائع من دييجو ألفيش.
وعكس مجرى اللاعب، تمكن فريق الخفافيش من افتتاح التسجيل عن طريق كارليس خيل الذي استغل تمريرة عرضية رائعة من رودريجو مورينو ثم رأسية من باكو ألكاثير ليضع الكرة في الشباك بكل سهولة معطيًا التقدم لفريقه، لكنه أمر لم يكن ليمر مرور الكرام على أصحاب الأرض الذين اعتادوا على الإطاحة بفريق البلانكينيجروس على ملعب الأنويتا.
ومع توالي الدقائق اقترب فريق سان سيباستيان أكثر من مرمى دييجو ألفيش، ورغم التدخلات الكثيرة والحاسمة من هذا الأخير إلا أن هدف التعادل جاء في الدقيقة 35 عن طريق سيرخيو كاناليس الذي سجل هدفًا دون القصد بعد أن مرر كرة عرضية من الجهة اليسرى تحولت إلى الشباك دون أن يلمسها أحد، لينتهي الشوط الأول بالتعاد الإيجابي هدف لمثله.
الشوط الثاني عرف إصرارًا من أصحاب الأرض على البحث عن مرمى فالنسيا، فتحصل على فرص كثيرة خاصة عن طريق كارلوس فيلا الذي شكل خطرًا كبيرًا على دفاعات نونو إسبيريتو لكن دون أن يوفق في اللمسة الأخيرة.
أما فالنسيا الذي أجرى تغييرين مع بداية النصف الثاني من اللقاء فلم يقلق كثيرًا راحة حارس مرمى سوسيداد اللهم في محاولة عن طريق فيليبي أجوستو في الدقيقة 72 بتسديدة قوية من الجهة اليمنى لمنطقة الجزاء فمرت كرته بجانب القائم الأيسر.
الدقائق الأخيرة عرفت شدًا وجدبًا كبيرين، إذ كان الفريقان قادرين على التسجيل، لكن ذلك لم يحصل في النهاية لتنتهي المباراة بالتعادل الإيجابي هدف لمثله.