الســـــــــــــلام عليــــــــــــــكم
فشل نادي ليفربول تربعه قبل انتهاء عام 2014 على عرش الميرسيسايد بتعادله 1/1 بعد عصر اليوم السبت في افتتاح الجولة السادسة من البريميرليج مع ضيفه «إيفرتون» بهدف في كل شبكة.
الشوط الأول انتهى بالتعادل السلبي، ومع مطلع الشوط الثاني أحرز النجم الإنجليزي «ستيفن جيرارد» هدف التقدم من ركلة حرة مباشرة جاءت بعد انتصاف الوقت الأصلي للقاء بخمس دقائق فقط، لكن الدقيقة الأخيرة من اللقاء حملت خبرًا صادم لعشاق الريدز بتسجيل فيل جاجيلكا لهدف التعديل بطريقة أدهشت الحضور.
ليفربول رفع رصيد نقاطه لسبع نقاط في المرتبة العاشرة بفارق ست نقاط عن تشيلسي المتصدر بـ 13 نقطة، والذي سيلعب في وقت لاحق من مباريات اليوم مع أستون فيلا على ملعبه «ستامفورد بريدج» غرب العاصمة لندن.
لعب ليفربول الكل في الكل منذ بداية اللقاء بتكثيف هجماته من على الأطراف بقيادة رحيم سترلينج وماركوفيتش، ومن العمق بقيادة آدم لالانا، وبالفعل كاد يتحصل على ركلة جزاء في الدقائق الأولى إلا أن الحكم «مارتن أتكينسون» لم يطلق صافرته متغاضيًا عن احتجاجات جمهور أنفيلد روود.
لاعب الوسط الدولي الإنجليزي السابق «جاريث باري» كان قد تحصل على بطاقة صفراء بعد دقيقتين لعب، وعاد ليسقط في خطأ فادح في الدقيقة التاسعة بالتصدي لتصويبة رحيم سترلينج داخل منطقة الجزاء، إلا أن أتكينسون اعتبرها عفوية وهذا ما لم تظهره الإعادة التلفزيونية.
وحاول لاعب الوسط الشاب «جوردون هندرسون» تسجيل الهدف الافتتاحي في الدقيقة 28 إثر تصويبة قوية هيأها إليه رحيم سترلينج، لكن الحارس الدولي الأميركي «تيم هوارد» أنقذها بصعوبة بعد دقائق من تصديه لرأسية صعبة لآدم لالانا من ركلة ركنية في الدقيقة 20.
وتلقى مدرب إيفرتون «روبرتو مارتينيز» صفعة قوية في الدقيقة 29 عندما أكد له الفريق الطبي عدم قدرة لاعب الوسط البلجيكي «كيفن ميراليس» على استكمال المباراة ليضطر لسحبه من الملعب في الدقيقة 31 ليحل إيدين مكجيدي محله.
مع انطلاقة الشوط الثاني لاحت فرصة واحدة تسبب انعدام تفاهم «ماريو بالوتيلي مع ديان لوفرين» في ضياعها على ليفربول حيث تدخلا على بعضهما البعض لحظة تمرير كرة عرضية.
وعرفت المباراة بعض الإثارة بعد نزول صانع الألعاب البرازيلي «كوتينيو» محل غير الموفق «ماركوفيتش» في الدقيقة 60، فقد تمكن قائد الريدز «ستيفن جيرارد» من تسجيل هدف التقدم بعد خمس دقائق فقط من نزول لاعب الإنتر السابق.
جيرارد نفذ ركلة حرة مباشرة من حوالي 25 ياردة بقدمه اليمنى ذهبت مقوسة على أقصى يسار تيم هوارد الذي حاول عليها إلا أن ردة فعله جاءت متأخرة بعض الشيء لتأخذ الكرة كفه وتعانق الشباك.
وفي الدقيقة 67 كاد اللاعب الدولي الإيطالي «ماريو بالوتيلي» من تسجيل أول أهدافه بقميص الريدز ببطولة الدوري الإنجليزي الممتاز إلا أن العارضة أبعدت تصويبته.
وحاول روبرتو مارتينيز تنشيط هجومه بسحب لاعب الوسط البوسني «محمد بيرسيتش» في الدقيقة 80 لاقحام النجم الكاميروني «صامويل إيتو» بعد سبع دقائق فقط من نزول برونينج محل توني هيبرت، لكن تلك التدخلات لم تؤت ثمارها فلم يستطع إيفرتون اختراق دفاعات ليفربول.
ولم تتح لإيفرتون ولو فرصة واحدة للتسجيل في هذه المباراة سواء قبل أو بعد نزول إيتو بسبب العقم الهجومي الكبير الذي عانى منه بعد إصابة البلجيكي «ميراليس».
لكن الضغط المتواصل من إيفرتون في الدقائق الثلاث الأخيرة المحتسبة كوقت بدل من ضائع نتج عنها هدف مفاجيء وصاعق من إيفرتون أحرزه المدافع الدولي الإنجليزي «فيل جاجيلكا» في الدقيقة 91 إثر تصويبة صاروخية من خارج منطقة جزاء ليفربول بعد تشتيت خاطيء من الدفاع ليصوبها من لمسة واحدة في المقص الأيسر لمرمى مينوليه، كأحد أجمل وأروع أهداف الموسم حتى الآن.
الشوط الأول انتهى بالتعادل السلبي، ومع مطلع الشوط الثاني أحرز النجم الإنجليزي «ستيفن جيرارد» هدف التقدم من ركلة حرة مباشرة جاءت بعد انتصاف الوقت الأصلي للقاء بخمس دقائق فقط، لكن الدقيقة الأخيرة من اللقاء حملت خبرًا صادم لعشاق الريدز بتسجيل فيل جاجيلكا لهدف التعديل بطريقة أدهشت الحضور.
ليفربول رفع رصيد نقاطه لسبع نقاط في المرتبة العاشرة بفارق ست نقاط عن تشيلسي المتصدر بـ 13 نقطة، والذي سيلعب في وقت لاحق من مباريات اليوم مع أستون فيلا على ملعبه «ستامفورد بريدج» غرب العاصمة لندن.
لعب ليفربول الكل في الكل منذ بداية اللقاء بتكثيف هجماته من على الأطراف بقيادة رحيم سترلينج وماركوفيتش، ومن العمق بقيادة آدم لالانا، وبالفعل كاد يتحصل على ركلة جزاء في الدقائق الأولى إلا أن الحكم «مارتن أتكينسون» لم يطلق صافرته متغاضيًا عن احتجاجات جمهور أنفيلد روود.
لاعب الوسط الدولي الإنجليزي السابق «جاريث باري» كان قد تحصل على بطاقة صفراء بعد دقيقتين لعب، وعاد ليسقط في خطأ فادح في الدقيقة التاسعة بالتصدي لتصويبة رحيم سترلينج داخل منطقة الجزاء، إلا أن أتكينسون اعتبرها عفوية وهذا ما لم تظهره الإعادة التلفزيونية.
وحاول لاعب الوسط الشاب «جوردون هندرسون» تسجيل الهدف الافتتاحي في الدقيقة 28 إثر تصويبة قوية هيأها إليه رحيم سترلينج، لكن الحارس الدولي الأميركي «تيم هوارد» أنقذها بصعوبة بعد دقائق من تصديه لرأسية صعبة لآدم لالانا من ركلة ركنية في الدقيقة 20.
وتلقى مدرب إيفرتون «روبرتو مارتينيز» صفعة قوية في الدقيقة 29 عندما أكد له الفريق الطبي عدم قدرة لاعب الوسط البلجيكي «كيفن ميراليس» على استكمال المباراة ليضطر لسحبه من الملعب في الدقيقة 31 ليحل إيدين مكجيدي محله.
مع انطلاقة الشوط الثاني لاحت فرصة واحدة تسبب انعدام تفاهم «ماريو بالوتيلي مع ديان لوفرين» في ضياعها على ليفربول حيث تدخلا على بعضهما البعض لحظة تمرير كرة عرضية.
وعرفت المباراة بعض الإثارة بعد نزول صانع الألعاب البرازيلي «كوتينيو» محل غير الموفق «ماركوفيتش» في الدقيقة 60، فقد تمكن قائد الريدز «ستيفن جيرارد» من تسجيل هدف التقدم بعد خمس دقائق فقط من نزول لاعب الإنتر السابق.
جيرارد نفذ ركلة حرة مباشرة من حوالي 25 ياردة بقدمه اليمنى ذهبت مقوسة على أقصى يسار تيم هوارد الذي حاول عليها إلا أن ردة فعله جاءت متأخرة بعض الشيء لتأخذ الكرة كفه وتعانق الشباك.
وفي الدقيقة 67 كاد اللاعب الدولي الإيطالي «ماريو بالوتيلي» من تسجيل أول أهدافه بقميص الريدز ببطولة الدوري الإنجليزي الممتاز إلا أن العارضة أبعدت تصويبته.
وحاول روبرتو مارتينيز تنشيط هجومه بسحب لاعب الوسط البوسني «محمد بيرسيتش» في الدقيقة 80 لاقحام النجم الكاميروني «صامويل إيتو» بعد سبع دقائق فقط من نزول برونينج محل توني هيبرت، لكن تلك التدخلات لم تؤت ثمارها فلم يستطع إيفرتون اختراق دفاعات ليفربول.
ولم تتح لإيفرتون ولو فرصة واحدة للتسجيل في هذه المباراة سواء قبل أو بعد نزول إيتو بسبب العقم الهجومي الكبير الذي عانى منه بعد إصابة البلجيكي «ميراليس».
لكن الضغط المتواصل من إيفرتون في الدقائق الثلاث الأخيرة المحتسبة كوقت بدل من ضائع نتج عنها هدف مفاجيء وصاعق من إيفرتون أحرزه المدافع الدولي الإنجليزي «فيل جاجيلكا» في الدقيقة 91 إثر تصويبة صاروخية من خارج منطقة جزاء ليفربول بعد تشتيت خاطيء من الدفاع ليصوبها من لمسة واحدة في المقص الأيسر لمرمى مينوليه، كأحد أجمل وأروع أهداف الموسم حتى الآن.
