الســـــــــــــلام عليــــــــــــــكم
واصل ريال مدريد نتائجه الإيجابية في الدوري الاسباني وذلك بعد أن حقق فوزه الثالث على التوالي خلال زيارته الصعبة لملعب المادريجال حيث تفوق على فياريال بهدفين نظيفين في اللقاء الذي لُعب لحساب الجولة السادسة من الليجا.
الفريق الملكي دخل المباراة منتشيًا بنتائجه الجيدة في الأسبوع الأخير والتي توجها بتسجيل 18 هدفًا في ثلاث مباريات، أما أصحاب الدار فقد حاولوا استغلال مباراتهم أمام بطل أوروبا للعودة للطريق الصحيح في الدوري.
الدقائق الأولى كانت متكافئة للغاية وعرفت شدًا وجذبًا من الطرفين رغم أن أصحاب فريق الغواصات الصفراء كان يبدو أخطر في الثلث الأخير من الملعب ولم يكن ينقصه سوى اللمسة قبل الأخير أو الأخيرة من أجل هز شباك إيكر كاسياس الذي ظل صامدًا.
الميرنجي استغل مرور الدقائق من أجل بسط سيطرته على وسط الميدان وبالتالي على المباراة، وبعد مجموعة من التمريرات بين لاعبي الميرنجي، تمكن مودريتش في الدقيقة 32 من افتتاح التسجيل بتسديدة رائعة سكنت مرمى أسينخو الذي ظل يُشاهد الكرة تغازل شباكه شأنه شأن باقي الجماهير في المدرجات.
رجال مارسيلينو حاولوا القيام بردة فعل سريعة، وكانوا قريبين من التعديل عن طريق نجمهم في المباراة فييتو في الدقيقة 35، لكن كرته الرأسية مرت بمحاذاة القائم الأيمن لكاسياس. ولم تمر سوى لحظات قليلة حتى فوجئ أصحاب الدار بتلقي هدف ثاني سجله كريستيانو رونالدو مستغلًا مجهودًا رائعًا من كريم بنزيمة الذي انطلق في الجهة اليمنى ثم مرر له كرة على طبق من ذهب اكتفى بإيداعها في الشباك منهيًا الشوط الأول بتفوق الريال بهدفي نظيفين.
الشوط الثاني عرف إصرارًا من فياريال على الوصول إلى مرمى كاسياس، فقام بجموعة من المناورات الخطيرة التي كانت تفتقد دائمًا لشيء ما من أجل التحول إلى هدف. جابرييل كان أمام فرصة سامحة للتسجيل في الدقيقة 48 بعد أن انفرد بكاسياس، لكنه أضاع الفرصة بغرابة شديدة وسط دهشة كبيرة من زملائه.
الريال بالمقابل حاول تخفيف الضغط عنه ببعض المرتدات التي قادها بيل ولم يكتب لها نهاية سعيدة رغم أن رونالدو كان قريبًا من إنهاء إحدى عرضيات الويلزي في الشباك لولا قلة التركيز.
أنشيلوتي عمد على القيام ببعض التغييرات لتخفيف الضغط عن خط دفاعه، لكن ذلك لم يمنع جيوفاني دوس سانتوس من اختبار يقظة كاسياس في الدقيقة 78 بستديدة قوية صدها القديس دون مشاكل، ليتراجع النسق العام للمباراة في الدقائق الأخيرة وتنتهي المباراة بفوز الريال بهدفين نظيفين ليرفع رصيده بذلك لـ12 نقطة في المركز الرابع مؤقتًا.
الفريق الملكي دخل المباراة منتشيًا بنتائجه الجيدة في الأسبوع الأخير والتي توجها بتسجيل 18 هدفًا في ثلاث مباريات، أما أصحاب الدار فقد حاولوا استغلال مباراتهم أمام بطل أوروبا للعودة للطريق الصحيح في الدوري.
الدقائق الأولى كانت متكافئة للغاية وعرفت شدًا وجذبًا من الطرفين رغم أن أصحاب فريق الغواصات الصفراء كان يبدو أخطر في الثلث الأخير من الملعب ولم يكن ينقصه سوى اللمسة قبل الأخير أو الأخيرة من أجل هز شباك إيكر كاسياس الذي ظل صامدًا.
الميرنجي استغل مرور الدقائق من أجل بسط سيطرته على وسط الميدان وبالتالي على المباراة، وبعد مجموعة من التمريرات بين لاعبي الميرنجي، تمكن مودريتش في الدقيقة 32 من افتتاح التسجيل بتسديدة رائعة سكنت مرمى أسينخو الذي ظل يُشاهد الكرة تغازل شباكه شأنه شأن باقي الجماهير في المدرجات.
رجال مارسيلينو حاولوا القيام بردة فعل سريعة، وكانوا قريبين من التعديل عن طريق نجمهم في المباراة فييتو في الدقيقة 35، لكن كرته الرأسية مرت بمحاذاة القائم الأيمن لكاسياس. ولم تمر سوى لحظات قليلة حتى فوجئ أصحاب الدار بتلقي هدف ثاني سجله كريستيانو رونالدو مستغلًا مجهودًا رائعًا من كريم بنزيمة الذي انطلق في الجهة اليمنى ثم مرر له كرة على طبق من ذهب اكتفى بإيداعها في الشباك منهيًا الشوط الأول بتفوق الريال بهدفي نظيفين.
الشوط الثاني عرف إصرارًا من فياريال على الوصول إلى مرمى كاسياس، فقام بجموعة من المناورات الخطيرة التي كانت تفتقد دائمًا لشيء ما من أجل التحول إلى هدف. جابرييل كان أمام فرصة سامحة للتسجيل في الدقيقة 48 بعد أن انفرد بكاسياس، لكنه أضاع الفرصة بغرابة شديدة وسط دهشة كبيرة من زملائه.
الريال بالمقابل حاول تخفيف الضغط عنه ببعض المرتدات التي قادها بيل ولم يكتب لها نهاية سعيدة رغم أن رونالدو كان قريبًا من إنهاء إحدى عرضيات الويلزي في الشباك لولا قلة التركيز.
أنشيلوتي عمد على القيام ببعض التغييرات لتخفيف الضغط عن خط دفاعه، لكن ذلك لم يمنع جيوفاني دوس سانتوس من اختبار يقظة كاسياس في الدقيقة 78 بستديدة قوية صدها القديس دون مشاكل، ليتراجع النسق العام للمباراة في الدقائق الأخيرة وتنتهي المباراة بفوز الريال بهدفين نظيفين ليرفع رصيده بذلك لـ12 نقطة في المركز الرابع مؤقتًا.
