الســـــــــــــلام عليــــــــــــــكم
سقط فريق ليفربول للجولة الثانية على التوالي بالدوري الإنجليزي الممتاز وهذه المرة على يد فريق لندني هو نادي ويستهام الذي انتصر بنتيجة 3-1 في لقاء الفريقين بشرق العاصمة وتحديدًا على ملعب أبتون بارك ضمن الجولة الخامسة من البريميرليج.
تلك الخسارة هي الثالثة لليفربول حتى الآن والثانية على التوالي بعد خسارة الجولة الماضية ضد نادي أستون فيلا على ملعب الأنفيلد.
ويستهام تسيد اللقاء منذ دقائقه الأولى وسجل ثنائية قبل العشر دقائق الأولى عبر الثنائي "وينستون ريد" و "ديافارا كامارا" ثم قلص ليفربول الفارق عبر الشاب "رحيم ستيرلينج"، قبل أن يقتل البديل أمالفيتانو المباراة بالهدف الثالث للمطارق.
بهذا الانتصار رفع فريق المدرب الخبير "سام ألارديس" رصيده إلى 8 نقاط في المركز الخامس بشكل مؤقت، بينما ليفربول فأصبح مهددًا بالتراجع إلى النصف الثاني من جدول الترتيب حيث تجمد عاشرًا برصيد 6 نقاط.
تعرض فريق ليفربول لصدمة حقيقية مع أول 7 دقائق من المباراة وهذا بعد استقبال هدفين مفاجئين خلطا أوراق المدرب "برندان رودجرز"وجعلاه يغير رسمه التيكتيكي بالكامل.
فمع الدقيقة الثانية استطاع قبل الدفاع "وينستون ريد" منح فريقه الأفضلية بهدف من ركلة حرة لعبت داخل منطقة الجزاء مهدها له شريكه في دفاع الهامرز تومكينس برأسه ليحولها ريد بسهولة في الشباك دون ضغط من دفاع الريدز الذي كان يقف بشكل خاطئ.
وبعد خمس دقائق فقط سجل ويستهام الهدف الثاني بتصويبة ساقطة رائعة من المهاجم "ديافارا ساخو" الذي شكل خطورة كبيرة مع "إينير فالنسيا" وكذلك ثنائي العمق "داونينج ونوبل"، الهدف الثاني للمطارق يتحمله دون شك حارس ليفربول "سيمون مينيوليه" الذي كان متقدمًا من مرماه ولم يستطع التصدي لكرة المهاجم السنغالي الخادعة.
كما ذكرنا عدّل رودجرز من خطته ودفع بالمدافع الفرنسي "مامادو ساخو" كقلب دفاع ثالث لتتحول الخطة إلى 3-5-2 بعد سحب الظهير الأيمن مونكيو وإرجاع ستيرلينج إلى مركز الوينج باك في الرواق الأيمن.
تغيير آتى أكله بعد 26 دقيقة من اللعب وهذا عقب تدوين الشاب الإنجليزي "رحيم ستيرلينج" لهدف تقليص الفارق بتصويبة صاروخية من على حدود منطقة الجزاء سكنت الشباك على يمين الحارس الإسباني أدريان.
تراجع ليفربول بعد هذا الهدف على عكس المتوقع وكاد يستقبل هدفًا ثالثًا في الربع الأخير من الشوط الأول إلا أن النتيجة بقت على حالها حتى صافرة انتصاف المباراة.
حاول المدرب الأيرلندي الشمالي لليفربول المقامرة أكثر بغية التعديل ودفع مع بداية الشوط الثاني "بأدم لالانا" بدلاً من المخيب البرازيلي "لوكاس ليفا" وحول الرسم التكتيكي إلى 3-4-1-2.
لم يتحسن مردود ليفربول كثيرًا مع تعديلات المدرب خاصة على مستوى تهديد المرمى، فقد كان أغلب استحواذ الضيوف سلبي ومن الطبيعي أن يستحوذ ليفربول على مجريات اللعب في ظل تسليم المدرب "سام ألارديس" المباراة بتراجعه المبالغ به للخط الخلفي.
ووسط سعي ليفربول لهدف التعديل، أنهى البديل "مورجان أمالفيتانو" اللقاء بتسجيل الهدف الثالث لويستهام من هجمة مرتدة قبل نهاية الوقت الأصلي بثلاث دقائق.
هجمة قادها المتألق طوال المباراة ولاعب ليفربول السابق "ستيوارت داونينج" الذي مرر تمريرة ولا أروع إلى لاعب مارسيليا وويست بروميتش السابق والمتقدم من الجانب الأيسر داخل منطقة الجزاء ليضع الأخير تصويبة زاحفة على يسار مينيوليه معلنة عن انتهاء اللقاء بتفوق رجال البيج سام.
تلك الخسارة هي الثالثة لليفربول حتى الآن والثانية على التوالي بعد خسارة الجولة الماضية ضد نادي أستون فيلا على ملعب الأنفيلد.
ويستهام تسيد اللقاء منذ دقائقه الأولى وسجل ثنائية قبل العشر دقائق الأولى عبر الثنائي "وينستون ريد" و "ديافارا كامارا" ثم قلص ليفربول الفارق عبر الشاب "رحيم ستيرلينج"، قبل أن يقتل البديل أمالفيتانو المباراة بالهدف الثالث للمطارق.
بهذا الانتصار رفع فريق المدرب الخبير "سام ألارديس" رصيده إلى 8 نقاط في المركز الخامس بشكل مؤقت، بينما ليفربول فأصبح مهددًا بالتراجع إلى النصف الثاني من جدول الترتيب حيث تجمد عاشرًا برصيد 6 نقاط.
تعرض فريق ليفربول لصدمة حقيقية مع أول 7 دقائق من المباراة وهذا بعد استقبال هدفين مفاجئين خلطا أوراق المدرب "برندان رودجرز"وجعلاه يغير رسمه التيكتيكي بالكامل.
فمع الدقيقة الثانية استطاع قبل الدفاع "وينستون ريد" منح فريقه الأفضلية بهدف من ركلة حرة لعبت داخل منطقة الجزاء مهدها له شريكه في دفاع الهامرز تومكينس برأسه ليحولها ريد بسهولة في الشباك دون ضغط من دفاع الريدز الذي كان يقف بشكل خاطئ.
وبعد خمس دقائق فقط سجل ويستهام الهدف الثاني بتصويبة ساقطة رائعة من المهاجم "ديافارا ساخو" الذي شكل خطورة كبيرة مع "إينير فالنسيا" وكذلك ثنائي العمق "داونينج ونوبل"، الهدف الثاني للمطارق يتحمله دون شك حارس ليفربول "سيمون مينيوليه" الذي كان متقدمًا من مرماه ولم يستطع التصدي لكرة المهاجم السنغالي الخادعة.
كما ذكرنا عدّل رودجرز من خطته ودفع بالمدافع الفرنسي "مامادو ساخو" كقلب دفاع ثالث لتتحول الخطة إلى 3-5-2 بعد سحب الظهير الأيمن مونكيو وإرجاع ستيرلينج إلى مركز الوينج باك في الرواق الأيمن.
تغيير آتى أكله بعد 26 دقيقة من اللعب وهذا عقب تدوين الشاب الإنجليزي "رحيم ستيرلينج" لهدف تقليص الفارق بتصويبة صاروخية من على حدود منطقة الجزاء سكنت الشباك على يمين الحارس الإسباني أدريان.
تراجع ليفربول بعد هذا الهدف على عكس المتوقع وكاد يستقبل هدفًا ثالثًا في الربع الأخير من الشوط الأول إلا أن النتيجة بقت على حالها حتى صافرة انتصاف المباراة.
حاول المدرب الأيرلندي الشمالي لليفربول المقامرة أكثر بغية التعديل ودفع مع بداية الشوط الثاني "بأدم لالانا" بدلاً من المخيب البرازيلي "لوكاس ليفا" وحول الرسم التكتيكي إلى 3-4-1-2.
لم يتحسن مردود ليفربول كثيرًا مع تعديلات المدرب خاصة على مستوى تهديد المرمى، فقد كان أغلب استحواذ الضيوف سلبي ومن الطبيعي أن يستحوذ ليفربول على مجريات اللعب في ظل تسليم المدرب "سام ألارديس" المباراة بتراجعه المبالغ به للخط الخلفي.
ووسط سعي ليفربول لهدف التعديل، أنهى البديل "مورجان أمالفيتانو" اللقاء بتسجيل الهدف الثالث لويستهام من هجمة مرتدة قبل نهاية الوقت الأصلي بثلاث دقائق.
هجمة قادها المتألق طوال المباراة ولاعب ليفربول السابق "ستيوارت داونينج" الذي مرر تمريرة ولا أروع إلى لاعب مارسيليا وويست بروميتش السابق والمتقدم من الجانب الأيسر داخل منطقة الجزاء ليضع الأخير تصويبة زاحفة على يسار مينيوليه معلنة عن انتهاء اللقاء بتفوق رجال البيج سام.