الســـــــــــــلام عليــــــــــــــكم
تفوق مانشستر يونايتد للمباراة الثالثة على التوالي في الدوري الإنجليزي الممتاز على عدوه اللدود «ليفربول» حين هزمه مساء اليوم السبت بثلاثة أهداف لهدف على ملعب أولد ترافورد في قمة مباريات الجولة الخامسة من المسابقة.
الشياطين الحمر استطاعوا تحقيق الفوز في مباراتي ذهاب وإياب الموسم الماضي 0/3 و1/2، وأكدوا تفوقهم من جديد لكن ليس بفضل الصفقات التي أبرمها النادي هذا الصيف بل بواسطة صفقات الصيف الماضي «دالي بليند وآندير هيريرا» اللذين سجلا في بداية الشوط الثاني، قبل أن يسجل مارسيال الهدف الثالث، وبين هذه الثلاثية سجل بينتيكي هدف رائع وجميل.
وسيطر رجال المدرب «لويس فان خال» على المباراة في شوطها الأول، وأضاعوا بعض الفرص في ظل شعور «مروان فيلايني» بالغربة كمهاجم صريح، حيث تعرض الهداف التاريخي لإنجلترا «واين روني» لإصابة مفاجئة في التدريبات التحضيرية لهذه المباراة في أوتار الركبة أجبرته على المتابعة من خارج الخطوط.
ورغم السيطرة الميدانية الكبيرة من مانشستر يونايتد على الكرة وغلقه للمساحات على مفاتيح لعب ليفربول المتمثلة في «فيرمينو وإيمري تشان وكريستيان بينتيكي وداني إينجيس»، إلا أن الشوط الأول انتهى بالتعادل دون تسديدات خطيرة على كلا المرميين باستثناء محاولة من باستيان شفاينشتايجر في أول عشر دقائق.
وقام فان خال بأول تغييراته بين الشوطين بسحب الهولندي «ممفيس ديباي» للدفع بالنجم الإنجليزي «آشلي يونج»، وذلك بسبب تمادي ديباي في المراوغة والاستحواذ بالكرة والتقاعس عن التمرير لأقرب زميل والإصرار على المراوغات.
وأحدث هذا التغيير نشاطًا ملحوظًا على أداء الطرف الأيسر الهجومي لمانشستر يونايتد، ومن هناك جاءت فرصة تسجيل الهدف الأول عن طريق ركلة ثابته نفذها خوان ماتا بمساعدة آشلي يونج بتمريرة أرضية ممتازة وجدت دالي بليند على حافة منطقة الجزاء قابلها الهولندي بتصويبة صاروخية بباطن القدم ذهبت على أقصى يمين مينوليه الذي لم يحرك لها ساكنًا!.
وأراد فان خال إضافة المزيد من الأهداف باخراج الإسباني «خوان ماتا» في الدقيقة 65 للدفع بالوافد الفرنسي الجديد «أنتوني مارسيال» الذي كلف انضمامه من موناكو الفرنسي في اليوم الأخير من سوق الانتقالات الصيفية مبلغ 58 مليون جنيه إسترليني.
وكما خطط المدير الفني الهولندي، تمكن فريقه من تسجيل الهدف الثاني في الدقيقة 70 من علامة الجزاء بواسطة اللاعب الإسباني الشاب «آندير هيريرا» الذي سددها بكل قوة في سقف الشباك بعد أن حصل على ركلة الجزاء إثر تعرضه للعرقلة من جوميز داخل المنطقة.
وأراد فان خال ضبط إيقاع الوسط بإجراء ثالث تغييراته حين دفع بالفرنسي «مورجان شنايدرلين» بدلاً من مايكل كاريك العائد من الإصابة في الدقيقة 72، وطيلة هذا الوقت لم يقم مدرب ليفربول «رودجرز» بأي تحرك تكتيكي مواصلاً بنفس طريقة اللعب رغم التأخر بهدفين.
لكن بعد نزول آوريجي بدلاً من إينجيس تحسن مردود هجوم ليفربول، واستطاع عند الدقيقة 84 تسجيل هدف عالمي حمل توقيع البلجيكي «كريستيان بينتيكي» القادم من أستون فيلا ب32 مليون إسترليني.
بينتيكي استغل هفوة فادحة من مدافعي مانشستر يونايتد في تشتيت إحدى الكرات العرضية، ليقابل الكرة بحركة أكروباتية مذهلة من على علامة الجزاء تقريبًا (باك ورد) ذهبت صاروخية في مرمى دي خيا الذي جدد عقده يوم أمس ليتلقى أول أهدافه هذا الموسم بعد 84 دقيقة فقط!.
ورفض مارسيال انتهاء المباراة بهذه النتيجة بوضع بصمة خاصة دلل بها على مواهبه العالية، حيث راوغ ثلاثة لاعبين من خط دفاع ليفربول بعد حصوله على تمريرة من آشلي يونج على الرواق الأيسر ليخترق ويراوغ ثم يصوب على أقصى يسار مينوليه الذي تفاجأ بهذه الفنيات العالية من الفتى الذي لم يتجاوز بعد عامه ال19!.
الشياطين الحمر استطاعوا تحقيق الفوز في مباراتي ذهاب وإياب الموسم الماضي 0/3 و1/2، وأكدوا تفوقهم من جديد لكن ليس بفضل الصفقات التي أبرمها النادي هذا الصيف بل بواسطة صفقات الصيف الماضي «دالي بليند وآندير هيريرا» اللذين سجلا في بداية الشوط الثاني، قبل أن يسجل مارسيال الهدف الثالث، وبين هذه الثلاثية سجل بينتيكي هدف رائع وجميل.
وسيطر رجال المدرب «لويس فان خال» على المباراة في شوطها الأول، وأضاعوا بعض الفرص في ظل شعور «مروان فيلايني» بالغربة كمهاجم صريح، حيث تعرض الهداف التاريخي لإنجلترا «واين روني» لإصابة مفاجئة في التدريبات التحضيرية لهذه المباراة في أوتار الركبة أجبرته على المتابعة من خارج الخطوط.
ورغم السيطرة الميدانية الكبيرة من مانشستر يونايتد على الكرة وغلقه للمساحات على مفاتيح لعب ليفربول المتمثلة في «فيرمينو وإيمري تشان وكريستيان بينتيكي وداني إينجيس»، إلا أن الشوط الأول انتهى بالتعادل دون تسديدات خطيرة على كلا المرميين باستثناء محاولة من باستيان شفاينشتايجر في أول عشر دقائق.
وقام فان خال بأول تغييراته بين الشوطين بسحب الهولندي «ممفيس ديباي» للدفع بالنجم الإنجليزي «آشلي يونج»، وذلك بسبب تمادي ديباي في المراوغة والاستحواذ بالكرة والتقاعس عن التمرير لأقرب زميل والإصرار على المراوغات.
وأحدث هذا التغيير نشاطًا ملحوظًا على أداء الطرف الأيسر الهجومي لمانشستر يونايتد، ومن هناك جاءت فرصة تسجيل الهدف الأول عن طريق ركلة ثابته نفذها خوان ماتا بمساعدة آشلي يونج بتمريرة أرضية ممتازة وجدت دالي بليند على حافة منطقة الجزاء قابلها الهولندي بتصويبة صاروخية بباطن القدم ذهبت على أقصى يمين مينوليه الذي لم يحرك لها ساكنًا!.
وأراد فان خال إضافة المزيد من الأهداف باخراج الإسباني «خوان ماتا» في الدقيقة 65 للدفع بالوافد الفرنسي الجديد «أنتوني مارسيال» الذي كلف انضمامه من موناكو الفرنسي في اليوم الأخير من سوق الانتقالات الصيفية مبلغ 58 مليون جنيه إسترليني.
وكما خطط المدير الفني الهولندي، تمكن فريقه من تسجيل الهدف الثاني في الدقيقة 70 من علامة الجزاء بواسطة اللاعب الإسباني الشاب «آندير هيريرا» الذي سددها بكل قوة في سقف الشباك بعد أن حصل على ركلة الجزاء إثر تعرضه للعرقلة من جوميز داخل المنطقة.
وأراد فان خال ضبط إيقاع الوسط بإجراء ثالث تغييراته حين دفع بالفرنسي «مورجان شنايدرلين» بدلاً من مايكل كاريك العائد من الإصابة في الدقيقة 72، وطيلة هذا الوقت لم يقم مدرب ليفربول «رودجرز» بأي تحرك تكتيكي مواصلاً بنفس طريقة اللعب رغم التأخر بهدفين.
لكن بعد نزول آوريجي بدلاً من إينجيس تحسن مردود هجوم ليفربول، واستطاع عند الدقيقة 84 تسجيل هدف عالمي حمل توقيع البلجيكي «كريستيان بينتيكي» القادم من أستون فيلا ب32 مليون إسترليني.
بينتيكي استغل هفوة فادحة من مدافعي مانشستر يونايتد في تشتيت إحدى الكرات العرضية، ليقابل الكرة بحركة أكروباتية مذهلة من على علامة الجزاء تقريبًا (باك ورد) ذهبت صاروخية في مرمى دي خيا الذي جدد عقده يوم أمس ليتلقى أول أهدافه هذا الموسم بعد 84 دقيقة فقط!.
ورفض مارسيال انتهاء المباراة بهذه النتيجة بوضع بصمة خاصة دلل بها على مواهبه العالية، حيث راوغ ثلاثة لاعبين من خط دفاع ليفربول بعد حصوله على تمريرة من آشلي يونج على الرواق الأيسر ليخترق ويراوغ ثم يصوب على أقصى يسار مينوليه الذي تفاجأ بهذه الفنيات العالية من الفتى الذي لم يتجاوز بعد عامه ال19!.