السلام عليكم
نجح فريق فالنسيا في تحقيق انتصار ثمين على ضيفه إشبيلية بثلاثة أهداف مقابل هدف وحيد في المباراة التي أقيمت مساء الأحد على ملعب الميستايا وذلك لحساب الجولة الخامسة من الليجا في مباراة شهدت عودة المدرب الإسباني أوناي إيميري إلى الميستايا لأول مرة منذ توليه قيادة الفريق الأندلسي في منتصف الموسم الماضي.
وبهذا الانتصار أرتقى فالنسيا مؤقتاً إلى المركز السابع مناصفةً مع ريال سوسيداد وسيلتا فيجو برصيد ستة نقاط لكل فريق.في حين استقر الضيوف في قاع الترتيب برصيد نقطتين وبات موقف أوناي إيميري في موقف لا يحسد عليه بعد هذه البداية الكارثية في الليجا.
شهد بداية اللقاء سيطرة واضحة لأصحاب الضيافة في محاولة لمحو الصورة السيئة التي ظهروا عليها في المواجهات الأخيرة للفريق سواءً كانت أمام سوانسي سيتي في بطولة الدوري الأوربي والتي انتهت بثلاثية نظيفة لصالح الفريق الويلزي أو في الليجا بعد الخسائر الثلاث المتتالية أمام كلاً من إسبانيول برشلونة وريال بيتيس.
قاد الكولومبي بابون مرتدة خطيرة في الدقيقة الثالثة لكنه فشل في إيداعها في مرمى بيتو بعد أن ذهبت كرته إلى الخارج على يمين الحارس البرتغالي.
استمرت سيطرة الخفافيش على أجواء الشوط الأول حيث سدد جوناس تصويبة قوية علت العارضة بقليل بعد عرضية متقنة من زميله البرتغالي جواو بيريرا.
بعد ذلك تناوب مهاجمو الفريقين على إضاعة الفرص وأبرزها كانت عبر جناح إشبيلية خايرو حيث اصطدت الكرة بمدافعي فالنسيا وخرجت إلى ركنية.
أضاع المهاجم البرتغالي هيلدر بوستيجا مرتدة سريعة في الدقيقة 19 ولكنه ضاعت بعد ان تصدى لها مدافع الضيوف كوكي.
شهدت الدقائق الأخيرة بعض المحاولات للضيوف حيث كانت أبرزها عبر الجناح الألماني ماركو مارين بعد أن صوب كرة قوية أبعدها بصعوبة الحارس البرازيلي دييجو ألفيش إلى ركلة ركنية في الدقيقة 30.
وفي الدقيقة 31 افتتح جوناس أهداف المباراة بهدف جميل بعد كرة رائعة من زميله الواعد الأرجنتيني فيدي والذي قدم مباراة جيدة.
ومع نهاية الشوط الأول قاد لاعبو فالنسيا مرتدة سريعة قادها الظهير الفرنسي جيريمي ماثيو ولكن تأخره في التصويب أضاع عليه فرصة مضاعفة النتيجة لينتهي الشوط بهدف جوناس الوحيد.
أما بداية شوط المباراة الثاني فشهدت سيطرة واضحة لأبناء المدرب إيميري وتمكنوا سريعاً من تعديل النتيجة عبر المهاجم الفرنسي كيفن غاميرو بعد كرة قوية من ركلة ركنية نفذها الكرواتي راكييتش في الدقيقة 52.
وفي الدقيقة 60 قام بيريرا بمحاولة خطيرة على مرمى الأندلسيين بعد فاصل مهاري بين مدافعي الضيوف ولكن تصويبته ذهبت إلى ركلة ركنية بعد ارتطامها
الدقيقة 66 كاد فيدي أن يضاعف النتيجة بعد كرة مخادعة لحارس الضيوف بعد أن وصلته الكرة من البرتغالي بوستيجا.
بعد ذلك اضاع فيتولو مرتدة متقنة كادت أن تكون كفيلة بإحراز التعادل للضيوف ولكنه سدد الكرة عالية.
في الدقيقة 74 سجل جوناس واحداً من أجمل أهداف الجولة الخامسة من الليجا بعد أن صوب كرة يسارية من خارج منطقة الجزاء وضاعف بها نتيجة المباراة.
لجأ فريق إشبيلية إلى الخشونة وأرتكب العديد من الأخطاء لاسيما بعد أن تقدم فالنسيا بهدفين.
وفي الدقيقة 82 أحرز البديل رويز هدفاً رائعاً برأسية مخادعة أمن بها نقاط المباراة وحرر مدربه الصربي ديوكتش قليلاً من الضغوط المسلطة على كاهله بعد سلسلة النتائج السلبية للخفافيش.
وبهذا الانتصار أرتقى فالنسيا مؤقتاً إلى المركز السابع مناصفةً مع ريال سوسيداد وسيلتا فيجو برصيد ستة نقاط لكل فريق.في حين استقر الضيوف في قاع الترتيب برصيد نقطتين وبات موقف أوناي إيميري في موقف لا يحسد عليه بعد هذه البداية الكارثية في الليجا.
شهد بداية اللقاء سيطرة واضحة لأصحاب الضيافة في محاولة لمحو الصورة السيئة التي ظهروا عليها في المواجهات الأخيرة للفريق سواءً كانت أمام سوانسي سيتي في بطولة الدوري الأوربي والتي انتهت بثلاثية نظيفة لصالح الفريق الويلزي أو في الليجا بعد الخسائر الثلاث المتتالية أمام كلاً من إسبانيول برشلونة وريال بيتيس.
قاد الكولومبي بابون مرتدة خطيرة في الدقيقة الثالثة لكنه فشل في إيداعها في مرمى بيتو بعد أن ذهبت كرته إلى الخارج على يمين الحارس البرتغالي.
استمرت سيطرة الخفافيش على أجواء الشوط الأول حيث سدد جوناس تصويبة قوية علت العارضة بقليل بعد عرضية متقنة من زميله البرتغالي جواو بيريرا.
بعد ذلك تناوب مهاجمو الفريقين على إضاعة الفرص وأبرزها كانت عبر جناح إشبيلية خايرو حيث اصطدت الكرة بمدافعي فالنسيا وخرجت إلى ركنية.
أضاع المهاجم البرتغالي هيلدر بوستيجا مرتدة سريعة في الدقيقة 19 ولكنه ضاعت بعد ان تصدى لها مدافع الضيوف كوكي.
شهدت الدقائق الأخيرة بعض المحاولات للضيوف حيث كانت أبرزها عبر الجناح الألماني ماركو مارين بعد أن صوب كرة قوية أبعدها بصعوبة الحارس البرازيلي دييجو ألفيش إلى ركلة ركنية في الدقيقة 30.
وفي الدقيقة 31 افتتح جوناس أهداف المباراة بهدف جميل بعد كرة رائعة من زميله الواعد الأرجنتيني فيدي والذي قدم مباراة جيدة.
ومع نهاية الشوط الأول قاد لاعبو فالنسيا مرتدة سريعة قادها الظهير الفرنسي جيريمي ماثيو ولكن تأخره في التصويب أضاع عليه فرصة مضاعفة النتيجة لينتهي الشوط بهدف جوناس الوحيد.
أما بداية شوط المباراة الثاني فشهدت سيطرة واضحة لأبناء المدرب إيميري وتمكنوا سريعاً من تعديل النتيجة عبر المهاجم الفرنسي كيفن غاميرو بعد كرة قوية من ركلة ركنية نفذها الكرواتي راكييتش في الدقيقة 52.
وفي الدقيقة 60 قام بيريرا بمحاولة خطيرة على مرمى الأندلسيين بعد فاصل مهاري بين مدافعي الضيوف ولكن تصويبته ذهبت إلى ركلة ركنية بعد ارتطامها
الدقيقة 66 كاد فيدي أن يضاعف النتيجة بعد كرة مخادعة لحارس الضيوف بعد أن وصلته الكرة من البرتغالي بوستيجا.
بعد ذلك اضاع فيتولو مرتدة متقنة كادت أن تكون كفيلة بإحراز التعادل للضيوف ولكنه سدد الكرة عالية.
في الدقيقة 74 سجل جوناس واحداً من أجمل أهداف الجولة الخامسة من الليجا بعد أن صوب كرة يسارية من خارج منطقة الجزاء وضاعف بها نتيجة المباراة.
لجأ فريق إشبيلية إلى الخشونة وأرتكب العديد من الأخطاء لاسيما بعد أن تقدم فالنسيا بهدفين.
وفي الدقيقة 82 أحرز البديل رويز هدفاً رائعاً برأسية مخادعة أمن بها نقاط المباراة وحرر مدربه الصربي ديوكتش قليلاً من الضغوط المسلطة على كاهله بعد سلسلة النتائج السلبية للخفافيش.