الســـــــــــــلام عليــــــــــــــكم
حقق مانشستر سيتي العلامة الكاملة في خمس مباريات، بفوزه خارج قواعده على كريستال بالاس بهدف نظيف في واحدة من مباريات الجولة الخامسة للدوري الإنجليزي الممتاز، ليُغرد السيتيزينز في الصدارة بـ15 نقطة، في حين تجمد رصيد النسور عند تسع نقاط.
على غير المتوقع، بدأ اللقاء بأفضلية من قبل الفريق المحلي كادت تُسفر عن هدف مُبكر لولا براعة الحارس الإنجليزي الدولي "جو هارت"، الذي تصدى لفرصتين مُحققتين في أول 10 دقائق، الأولى كانت في الدقيقة الرابعة، عندما أطلق كاباي تسديدة من خارج منطقة الجزاء، ارتطمت في أقدام المدافع مانجالا وغيرت مسارها في المرمى، لكن هارت انقض عليها كالأسد وأبعدها بأطراف أصابعه إلى ركلة ركنية لم تُستغل.
الفرصة الثانية، أتيحت لنجم الفريق "بولاسي"، الذي تلقى تمريرة من كاباي، على أثرها وجد نفسه وجهًا وجه أمام هارت، فسدد كرة أرضية في أقصى الزاوية البعيدة، لكن حامي عرين الضيوف، واصل تألقه، بالتصدي للكرة، وسط دهشة المدرب آلان باردو الذي انتظر الكرة في الشباك، ليأتي الرد من الفريق الضيف، بضربة رأس من بوني أنقذها الحارس ألكس مكارثي بصعوبة بالغة.
كاد كومباني أن يسقط في المحظور عند الدقيقة 15، حين سدد بالخطأ في جسد زاها بالقرب من منطقة الست ياردات، لترتد الكرة في المرمى، لكن هارت كان متيقظًا وأمسك الكرة بثبات، بعدها طالب كاباي بالحصول على ركلة جزاء، بعد تعرضه لإعاقة داخل منطقة الجزاء من قبل فرناندينيو، إلا أن الحكم أشار باستمرار اللعب.
تلقى المدرب مانويل بيليجريني ضربة موجعة بتعرض أجويرو لإصابة، على إثرها تم استبداله بالوافد الجديد كيفن دي بروينه، ليضطر بيليجريني لتغيير خطته إلى 4-2-3-1، بوجود الثلاثي "نصري، نافاس ودي بروينه" خلف رأس الحربة الصريح ويلفريد بوني، وهنا تحسن أداء متصدر البريميرليج نوعًا ما.
في آخر دقائق الشوط الأول، سيطر أصحاب الجزء السماوي من مدينة مانشستر على مجريات الأمور، ونجحوا في خلق أكثر من فرصة مُحققة، مثل هجمة دي بروينه المنظمة التي انتهت بعرضية لبوني، الذي هيأ الكرة لنفسه داخل منطقة الجزاء، ثم سدد بيمناه في الزاوية الصعبة للحارس مكارثي، إلا أن الأخير تمكن من إمساك الكرة على مرتين، ليُسدل الستار على الشوط الأول المتوسط المستوى بنتيجة 0-0.
مع بداية الشوط الثاني، أتيحت فرصة مؤكدة للضيوف عندما مر نافاس من قلبي الدفاع ثم من الحارس مكارثي، لكنه في نهاية المطاف، فاجأ الجميع بالإطاحة بالكرة إلى خارج المرمى، وهو أمام الشباك، ليرد عليه بونشيون بضربة رأس صعبة، لكن هارت تألق مُجددًا، وتصدى للكرة بطريقة لا تُصدق.
ومع مرور الوقت، انحصر اللعب في وسط الميدان، لكن مع أفضلية نسبية لمتصدر البريميرليج الذي حاول من وقت لآخر استكشاف شباك الحارس مكارثي، إلى أن فعلها البديل "كيليتشي إيهياناتشو" –الشاب النيجيري البالغ من العمر 19 عامًا-، في الدقيقة 90 بتوقيعه على هدف الثلاث نقاط، من متابعة رائعة لتسديدة نصري التي ارتدت من يد الحارس، ليقود فريقه لأغلى انتصار حتى الآن في الدوري، دون أن تهتز شباك جو هارت بعد انتهاء مباراة الأسبوع الخامس.
على غير المتوقع، بدأ اللقاء بأفضلية من قبل الفريق المحلي كادت تُسفر عن هدف مُبكر لولا براعة الحارس الإنجليزي الدولي "جو هارت"، الذي تصدى لفرصتين مُحققتين في أول 10 دقائق، الأولى كانت في الدقيقة الرابعة، عندما أطلق كاباي تسديدة من خارج منطقة الجزاء، ارتطمت في أقدام المدافع مانجالا وغيرت مسارها في المرمى، لكن هارت انقض عليها كالأسد وأبعدها بأطراف أصابعه إلى ركلة ركنية لم تُستغل.
الفرصة الثانية، أتيحت لنجم الفريق "بولاسي"، الذي تلقى تمريرة من كاباي، على أثرها وجد نفسه وجهًا وجه أمام هارت، فسدد كرة أرضية في أقصى الزاوية البعيدة، لكن حامي عرين الضيوف، واصل تألقه، بالتصدي للكرة، وسط دهشة المدرب آلان باردو الذي انتظر الكرة في الشباك، ليأتي الرد من الفريق الضيف، بضربة رأس من بوني أنقذها الحارس ألكس مكارثي بصعوبة بالغة.
كاد كومباني أن يسقط في المحظور عند الدقيقة 15، حين سدد بالخطأ في جسد زاها بالقرب من منطقة الست ياردات، لترتد الكرة في المرمى، لكن هارت كان متيقظًا وأمسك الكرة بثبات، بعدها طالب كاباي بالحصول على ركلة جزاء، بعد تعرضه لإعاقة داخل منطقة الجزاء من قبل فرناندينيو، إلا أن الحكم أشار باستمرار اللعب.
تلقى المدرب مانويل بيليجريني ضربة موجعة بتعرض أجويرو لإصابة، على إثرها تم استبداله بالوافد الجديد كيفن دي بروينه، ليضطر بيليجريني لتغيير خطته إلى 4-2-3-1، بوجود الثلاثي "نصري، نافاس ودي بروينه" خلف رأس الحربة الصريح ويلفريد بوني، وهنا تحسن أداء متصدر البريميرليج نوعًا ما.
في آخر دقائق الشوط الأول، سيطر أصحاب الجزء السماوي من مدينة مانشستر على مجريات الأمور، ونجحوا في خلق أكثر من فرصة مُحققة، مثل هجمة دي بروينه المنظمة التي انتهت بعرضية لبوني، الذي هيأ الكرة لنفسه داخل منطقة الجزاء، ثم سدد بيمناه في الزاوية الصعبة للحارس مكارثي، إلا أن الأخير تمكن من إمساك الكرة على مرتين، ليُسدل الستار على الشوط الأول المتوسط المستوى بنتيجة 0-0.
مع بداية الشوط الثاني، أتيحت فرصة مؤكدة للضيوف عندما مر نافاس من قلبي الدفاع ثم من الحارس مكارثي، لكنه في نهاية المطاف، فاجأ الجميع بالإطاحة بالكرة إلى خارج المرمى، وهو أمام الشباك، ليرد عليه بونشيون بضربة رأس صعبة، لكن هارت تألق مُجددًا، وتصدى للكرة بطريقة لا تُصدق.
ومع مرور الوقت، انحصر اللعب في وسط الميدان، لكن مع أفضلية نسبية لمتصدر البريميرليج الذي حاول من وقت لآخر استكشاف شباك الحارس مكارثي، إلى أن فعلها البديل "كيليتشي إيهياناتشو" –الشاب النيجيري البالغ من العمر 19 عامًا-، في الدقيقة 90 بتوقيعه على هدف الثلاث نقاط، من متابعة رائعة لتسديدة نصري التي ارتدت من يد الحارس، ليقود فريقه لأغلى انتصار حتى الآن في الدوري، دون أن تهتز شباك جو هارت بعد انتهاء مباراة الأسبوع الخامس.