الســـــــــــــلام عليــــــــــــــكم
ظهر فريق ليفربول دون المستوى على ملعبه ووسط جماهيره ضد فريق أستون فيلا الذي ربح اللقاء الذي أقيم بينهما بهدف دون رد لحساب الجولة الرابعة من الدوري الإنجليزي الممتاز.
هدف أجبونلاهور الوحيد رفع رصيد الفيلانس إلى 10 نقاط في مركز الوصافة خلف تشيلسي صاحب الـ12 نقطة، أما ليفربول فبقى سابعًا برصيد 7 نقاط من خسارة تعادل وفوزين.
شوط اللقاء الأول لم يكن مثاليًا، وقد بدأ فيه الضيوف بصورة أفضل من أصحاب الأرض، ودان الاستحواذ لفريق أستون فيلا مع محاولات حثيثة على المرمى.
واستطاع مهاجم فريق مدينة بيرمينجهام "جابريل أجبونلاهور" فرض الصمت على ملعب الأنفيلد بعد ثمان دقائق فقط من البداية بتسجيله هدف اللقاء الأول من تكتل داخل منطقة الجزاء تهيأت على إثره الكرة أمامه حولها في الشباك دون صعوبة.
الغريب كان غياب ردة الفعل من ليفربول والتي مرت دقائق الشوط الأول بين أيديهم دون تصويبة واحدة على المرمى! في سلبية غير معتادة على فريق المدرب رودجرز.
جماهير ليفربول ومع مرور أول دقائق الشوط الثاني بدأت تشعر بقيمة الثنائي الغائب "ستيرلينج وستوريدج" ورغم نزول الأول بعد ساعة من اللعب لم يتحسن مردود الريدز واستمر تناقل الكرات السلبي.
أخطر محاولات ليفربول جاءت مع الدقيقة 78 من تصويبة على حدود منطقة الجزاء للبرازيلي "فيليب كوتينيو" ولكن تسديدته المركونة ارتطمت بالقائم الأيسر وارتدت دون خطورة لتضيع فرصة سانحة من جانب مهاجمي ليفربول.
مرت آخر 10 دقائق بدون خطورة وسط انكماش واضح من جانب أستون فيلا تسبب في منحهم أهم ثلاث نقاط في المسابقة حتى الآن.
هدف أجبونلاهور الوحيد رفع رصيد الفيلانس إلى 10 نقاط في مركز الوصافة خلف تشيلسي صاحب الـ12 نقطة، أما ليفربول فبقى سابعًا برصيد 7 نقاط من خسارة تعادل وفوزين.
شوط اللقاء الأول لم يكن مثاليًا، وقد بدأ فيه الضيوف بصورة أفضل من أصحاب الأرض، ودان الاستحواذ لفريق أستون فيلا مع محاولات حثيثة على المرمى.
واستطاع مهاجم فريق مدينة بيرمينجهام "جابريل أجبونلاهور" فرض الصمت على ملعب الأنفيلد بعد ثمان دقائق فقط من البداية بتسجيله هدف اللقاء الأول من تكتل داخل منطقة الجزاء تهيأت على إثره الكرة أمامه حولها في الشباك دون صعوبة.
الغريب كان غياب ردة الفعل من ليفربول والتي مرت دقائق الشوط الأول بين أيديهم دون تصويبة واحدة على المرمى! في سلبية غير معتادة على فريق المدرب رودجرز.
جماهير ليفربول ومع مرور أول دقائق الشوط الثاني بدأت تشعر بقيمة الثنائي الغائب "ستيرلينج وستوريدج" ورغم نزول الأول بعد ساعة من اللعب لم يتحسن مردود الريدز واستمر تناقل الكرات السلبي.
أخطر محاولات ليفربول جاءت مع الدقيقة 78 من تصويبة على حدود منطقة الجزاء للبرازيلي "فيليب كوتينيو" ولكن تسديدته المركونة ارتطمت بالقائم الأيسر وارتدت دون خطورة لتضيع فرصة سانحة من جانب مهاجمي ليفربول.
مرت آخر 10 دقائق بدون خطورة وسط انكماش واضح من جانب أستون فيلا تسبب في منحهم أهم ثلاث نقاط في المسابقة حتى الآن.