الســـــــــــــلام عليــــــــــــــكم
انفرد تشيلسي بصدارة الدوري الإنجليزي الممتاز بفوزه على الوصيف "سوانسي سيتي" بأربعة أهداف مقابل اثنين في المباراة التي جرت على ملعب ستامفورد بريدج في غرب العاصمة لندن ضمن منافسات الجولة الرابعة، ليرفع فريق البلوز رصيده لـ12 نقطة، بينما توقف رصيد قراصنة جنوب ويلز عند تسع نقاط.
على غير المتوقع، بدأ اللقاء بضغط مُكثف من قبل الفريق الضيف الذي هدد مرمى الحارس البلجيكي "تيبو كورتوا" في أكثر من مناسبة خلال الدقائق العشر الأولى، وكانت البداية بالهجمة المنظمة التي قادها أمات من الجهة اليمنى ومن ثم بعث عرضية نموذجية على قد روتليدج الذي حولها من لمسة واحدة –على الطائر- صاروخ بقدمه اليسرى، لكن من سوء حظه مرت الكرة بجوار القائم الأيسر بقليل.
المهاجم الفرنسي "جوميز" ظهر في الأضواء في الدقيقة السابعة عندما مر من قلبي دفاع البلوز ثم شق طريقه نحو منطقة الجزاء، وفي الأخير سدد بيمناه قذيفة مرت بجانب القائم الأيسر أيضاً، بعدها مباشرة بعث تايلور عرضية من الجهة اليسرى حولها القائد "جون تيري" في شباك حارسه بالخطأ في مرماه، لتعلن الدقيقة الحادية عشر عن تقدم بحارة جنوب ويلز بأولى الأهداف عن طريق النيران الصديقة.
كاد جوميز أن يُعقد الأمور على أصحاب الأرض حين تلقى تمريرة من تايلور وسددها من لمسة واحدة في المرمى، لكنه لم يكن محظوظاً بمرور الكرة من فوق عارضة الحارس كورتوا، الذي تألق بعد ذلك في تصديه لتصويبة روتيلدج المقوسة، ليستفيق بعدها رجال "جوزيه مورينيو" الذين دخلوا أجواء المباراة بداية من الدقيقة 20 وحتى نهاية الشوط الأول.
مع مرور الوقت، تراجع الفريق الويلزي إلى الوراء، وفي المقابل استحوذ هازارد ورفاقه على كل متر في الملعب وكثفوا من ضغطهم من أجل الحصول على هدف التعديل قبل الذهاب إلى غرفة خلع الملابس، وبالفعل جاء الهدف في الدقيقة الأخيرة من عمر الشوط الأول عن طريق ركلة ركنية أرسلت من الجانب الأيمن وحولها الوافد الجديد "دييجو كوستا" برأسه على يسار حارس آرسنال السابق "فابيانسكي" الذي حاول مع الكرة دون جدوى.
تحسن أداء أسود غرب لندن في الشوط الثاني، والعكس بالنسبة لفريق سوانسي الذي تخلى عن أسلوبه الهجومي وعاد إلى الوراء، ما سهل من مهمة الفريق المحلي لخطف هدف الأسبقية بعد مرور 10 دقائق فقط من زمن الشوط الثاني، وجاء الهدف من تعاون بين سيسك فابريجاس وإدين هازارد داخل المنطقة المُحرمة، وانتهى بعرضية حولها كوستا بسهولة في شباك الحارس البولندي المغلوب على أمره.
وأضاف هداف الدوري الإنجليزي "دييجو كوستا" هدفه الشخصي الثالث وهدف فريقه الثالث في المباراة من متابعة لعرضية راميريز، قبل أن يقتل الفرنسي "لويك ريمي" المباراة إكلينيكياً بالهدف الرابع الذي أحرزه من تصويبة قوية على يسار فابيانسكي غير المسؤول عن الأهداف الأربعة التي سكنت شباكه.
وقبل نهاية المباراة بخمس دقائق، تلقى لاعب ليفربول السابق "شيلفي" تمريرة في العمق، على إثرها انفرد بالحارس كورتوا ثم غالطه بتسديدة سكنت الشباك، لينتهي اللقاء بعد ذلك بفوز تشيلسي بأربعة أهداف مقابل اثنين لسوانسي سيتي.
على غير المتوقع، بدأ اللقاء بضغط مُكثف من قبل الفريق الضيف الذي هدد مرمى الحارس البلجيكي "تيبو كورتوا" في أكثر من مناسبة خلال الدقائق العشر الأولى، وكانت البداية بالهجمة المنظمة التي قادها أمات من الجهة اليمنى ومن ثم بعث عرضية نموذجية على قد روتليدج الذي حولها من لمسة واحدة –على الطائر- صاروخ بقدمه اليسرى، لكن من سوء حظه مرت الكرة بجوار القائم الأيسر بقليل.
المهاجم الفرنسي "جوميز" ظهر في الأضواء في الدقيقة السابعة عندما مر من قلبي دفاع البلوز ثم شق طريقه نحو منطقة الجزاء، وفي الأخير سدد بيمناه قذيفة مرت بجانب القائم الأيسر أيضاً، بعدها مباشرة بعث تايلور عرضية من الجهة اليسرى حولها القائد "جون تيري" في شباك حارسه بالخطأ في مرماه، لتعلن الدقيقة الحادية عشر عن تقدم بحارة جنوب ويلز بأولى الأهداف عن طريق النيران الصديقة.
كاد جوميز أن يُعقد الأمور على أصحاب الأرض حين تلقى تمريرة من تايلور وسددها من لمسة واحدة في المرمى، لكنه لم يكن محظوظاً بمرور الكرة من فوق عارضة الحارس كورتوا، الذي تألق بعد ذلك في تصديه لتصويبة روتيلدج المقوسة، ليستفيق بعدها رجال "جوزيه مورينيو" الذين دخلوا أجواء المباراة بداية من الدقيقة 20 وحتى نهاية الشوط الأول.
مع مرور الوقت، تراجع الفريق الويلزي إلى الوراء، وفي المقابل استحوذ هازارد ورفاقه على كل متر في الملعب وكثفوا من ضغطهم من أجل الحصول على هدف التعديل قبل الذهاب إلى غرفة خلع الملابس، وبالفعل جاء الهدف في الدقيقة الأخيرة من عمر الشوط الأول عن طريق ركلة ركنية أرسلت من الجانب الأيمن وحولها الوافد الجديد "دييجو كوستا" برأسه على يسار حارس آرسنال السابق "فابيانسكي" الذي حاول مع الكرة دون جدوى.
تحسن أداء أسود غرب لندن في الشوط الثاني، والعكس بالنسبة لفريق سوانسي الذي تخلى عن أسلوبه الهجومي وعاد إلى الوراء، ما سهل من مهمة الفريق المحلي لخطف هدف الأسبقية بعد مرور 10 دقائق فقط من زمن الشوط الثاني، وجاء الهدف من تعاون بين سيسك فابريجاس وإدين هازارد داخل المنطقة المُحرمة، وانتهى بعرضية حولها كوستا بسهولة في شباك الحارس البولندي المغلوب على أمره.
وأضاف هداف الدوري الإنجليزي "دييجو كوستا" هدفه الشخصي الثالث وهدف فريقه الثالث في المباراة من متابعة لعرضية راميريز، قبل أن يقتل الفرنسي "لويك ريمي" المباراة إكلينيكياً بالهدف الرابع الذي أحرزه من تصويبة قوية على يسار فابيانسكي غير المسؤول عن الأهداف الأربعة التي سكنت شباكه.
وقبل نهاية المباراة بخمس دقائق، تلقى لاعب ليفربول السابق "شيلفي" تمريرة في العمق، على إثرها انفرد بالحارس كورتوا ثم غالطه بتسديدة سكنت الشباك، لينتهي اللقاء بعد ذلك بفوز تشيلسي بأربعة أهداف مقابل اثنين لسوانسي سيتي.