الســـــــــــــلام عليــــــــــــــكم
حقق مانشستر يونايتد فوزه الأول في الدوري الإنجليزي الممتاز، وذلك على حساب ضيفه كوينز بارك رينجرز بنتيجة عريضة بلغت 4 أهداف دون رد، ضمن الجولة الجولة الرابعة.
ورفع مانشستر يونايتد، الذي خسر مباراة وتعادل في مباراتين في المراحل الثلاث الأولى، رصيده إلى 5 نقاط وقفز من المركز الـ16 إلى المركز التاسع، فيما تجمد رصيد كوينز عند 3 نقاط في المركز الـ15.
لجأ المدير الفني لمانشستر يونايتد لويس فان خال لطريقة جديدة في المباراة بالاعتماد على الرسم التكتيكي 4/3/1/2، حيث دفع من البداية ببعض عناصره الجديدة لأول مرة مثل الهولندي دالي بليند والأرجنتيني ماركوس روخو، في حين جلس الهداف الكولومبي راداميل فالكاو على مقاعد البدلاء في البداية.
اليونايتد انتظر حتى الدقيقة الثامنة قبل أن يُكشر عن نواياه في المباراة بتسديدة من خوان ماتا من على حدود منطقة الجزاء علت العارضة، قبل أن يبدأ عزف سيمفونيته في الشوط الأول في الدقيقة 25 بالتقديم بهدف هو الأول لنجمه الجديد أنخيل دي ماريا، إثر كرة عرضية من ركلة حرة خدعت حارس كوينز بارك روبرت جرين الذي تباطئ في الارتماء عليها.
كاد اليونايتد يوسع الفارق في الدقيقة 30 بعد كرة عرضية من دي ماريا، قابلها فان بيرسي بضربة رأس لكنها علت العارضة، إلا أن الوافد الجديد أندير هيريرا تكفل بهذا الأمر بعد أن هيأ له روني كرة على حدود منطقة الجزاء، فسدد اللاعب الإسباني كرة أرضية زاحفة سكنت الزاوية اليسرى لجرين.
وفي الرمق الأخير من الشوط الأول، أنهى القائد واين روني مهمة فريقه قبل اللجوء للشوط الثاني بتدوينه الهدف الثالث، بعد أن رد له هيريرا الهدية ومرر له كرة على طبق من ذهب، سددها روني في الزاوية الضيقة لجرين (رقم تاريخي)، لتنتهي الحصة الأولى بتفوق مستحق لليونايتد بثلاثية نظيفة.
استمرت خارطة الملعب على حالها في الشوط الثاني، بسيطرة مطلقة لليونايتد، في حين لم تسنح أي فرص حقيقية لكوينز بارك رينجرز، وهو ما دفع اليونايتد لتشديد هجومه، لينجح في إضافة الهدف الرابع، بعد تمريرة لعبها دي ماريا من الجانب الأيسر، قابلها القادم من الخلف للأمام خوان ماتا بتسديدة في المكان المستحيل لجرين المغلوب على أمره.
ودفع فان خال بفالكاو، حيث كاد يضع هو الأخر بصمته في المباراة، لكن سوء الطالع قابله في إحدى المحاولات، فيما ذهبت تسديدة أخرى من روني من مسافة بعيدة لأحضان جرين، لتستقر النتيجة عند 4 أهداف.
ورفع مانشستر يونايتد، الذي خسر مباراة وتعادل في مباراتين في المراحل الثلاث الأولى، رصيده إلى 5 نقاط وقفز من المركز الـ16 إلى المركز التاسع، فيما تجمد رصيد كوينز عند 3 نقاط في المركز الـ15.
لجأ المدير الفني لمانشستر يونايتد لويس فان خال لطريقة جديدة في المباراة بالاعتماد على الرسم التكتيكي 4/3/1/2، حيث دفع من البداية ببعض عناصره الجديدة لأول مرة مثل الهولندي دالي بليند والأرجنتيني ماركوس روخو، في حين جلس الهداف الكولومبي راداميل فالكاو على مقاعد البدلاء في البداية.
اليونايتد انتظر حتى الدقيقة الثامنة قبل أن يُكشر عن نواياه في المباراة بتسديدة من خوان ماتا من على حدود منطقة الجزاء علت العارضة، قبل أن يبدأ عزف سيمفونيته في الشوط الأول في الدقيقة 25 بالتقديم بهدف هو الأول لنجمه الجديد أنخيل دي ماريا، إثر كرة عرضية من ركلة حرة خدعت حارس كوينز بارك روبرت جرين الذي تباطئ في الارتماء عليها.
كاد اليونايتد يوسع الفارق في الدقيقة 30 بعد كرة عرضية من دي ماريا، قابلها فان بيرسي بضربة رأس لكنها علت العارضة، إلا أن الوافد الجديد أندير هيريرا تكفل بهذا الأمر بعد أن هيأ له روني كرة على حدود منطقة الجزاء، فسدد اللاعب الإسباني كرة أرضية زاحفة سكنت الزاوية اليسرى لجرين.
وفي الرمق الأخير من الشوط الأول، أنهى القائد واين روني مهمة فريقه قبل اللجوء للشوط الثاني بتدوينه الهدف الثالث، بعد أن رد له هيريرا الهدية ومرر له كرة على طبق من ذهب، سددها روني في الزاوية الضيقة لجرين (رقم تاريخي)، لتنتهي الحصة الأولى بتفوق مستحق لليونايتد بثلاثية نظيفة.
استمرت خارطة الملعب على حالها في الشوط الثاني، بسيطرة مطلقة لليونايتد، في حين لم تسنح أي فرص حقيقية لكوينز بارك رينجرز، وهو ما دفع اليونايتد لتشديد هجومه، لينجح في إضافة الهدف الرابع، بعد تمريرة لعبها دي ماريا من الجانب الأيسر، قابلها القادم من الخلف للأمام خوان ماتا بتسديدة في المكان المستحيل لجرين المغلوب على أمره.
ودفع فان خال بفالكاو، حيث كاد يضع هو الأخر بصمته في المباراة، لكن سوء الطالع قابله في إحدى المحاولات، فيما ذهبت تسديدة أخرى من روني من مسافة بعيدة لأحضان جرين، لتستقر النتيجة عند 4 أهداف.