الســـــــــــــلام عليــــــــــــــكم
حقق آرسنال فوزًا صعبًا على حساب نيوكاسل يونايتد بهدف نظيف في المباراة التي جرت على ملعب "سان جيمس بارك" في افتتاح الأسبوع الرابع من الدوري الإنجليزي الممتاز، ليرفع رجال فينجر رصيدهم لسبع نقاط، فيما تجمد رصيد جيوش المدينة عند نقطتين.
بدأ اللقاء بأفضلية من قبل الضيوف، ووضح ذلك من خلال المحاولات التي قام بها والكوت ورفاقه على مرمى حامي عرين أصحاب الديار "تيم كرول"، وكانت البداية بالهجمة المنظمة التي انتهت بتمريرة حريرية من تشامبرلين داخل منطقة الجزاء، على إثرها انفرد والكوت بالحارس الهولندي، لكنه فاجأ الجميع بتسديد الكرة في جسد الحارس، ليُهدر أولى الفرص المُحققة.
استمر ضغط المدفعجية بطول الملعب وعرضه من أجل تسجيل هدف مُبكر قبل أن يدخل رجال مكلارين في أجواء المباراة، في المقابل، لعب جيوش المدينة بطريقة دفاعية مبالغ فيها، للحفاظ على شباك العملاق الهولندي في أول ربع ساعة، وبالفعل نجحوا في غلق كل الطرق المؤدية لمرمى حارسهم الهولندي.
في الدقيقة 11 انطلق تشامبرلين من الجهة اليمنى، إلى أن اخترق منطقة الجزاء، وفي الأخير سقط على أرض الملعب بعد اصطدامه بالفرنسي توفين، إلا أن حكم المباراة أشار باستمرار اللعب، وسط احتجاج آرسن فينجر الذي انتظر حصول فريقه على ركلة الجزاء، قبل أن يحصل مهاجم الماكبايس "ميتروفيتش" على بطاقة حمراء نتيجة دهسه لقدم كوكلين في كرة مشتركة بينهما في وسط الملعب.
بعد طرد ميتروفيتش، تراجع نيوكاسل أكثر إلى الوراء، وأصبح آرسنال الطرف المهيمن على كل متر في الملعب، وهنا اعتقد الجميع أن الفريق الضيف سيحسم المباراة قبل الذهاب إلى غرفة خلع الملابس، إلا أن دفاع وحارس مرمى نيوكاسل يونايتد كان لهم رأيًا آخرًا، ونجحوا في إيقاف غارات المدفعجية.
في الدقائق الأخيرة من عمر الشوط الأول، ظهر أليكسيس سانشيز في الأضواء بتصويبة قوية ارتدت من يد كرول، ليتابعها والكوت الذي أطاح بالكرة فوق المرمى، لتضيع فرصة أخرى مُحققة على المدفعجية، وفي الأخير انتهى الشوط الأول الأقل من المتوسط المستوى بالتعادل السلبي.
لم تتغير الأوضاع كثيرًا في شوط المباراة الثاني، فآرسنال كثف من محاولاته لاستكشاف شباك الحارس كرول، فيما اكتفى الفريق المضيف بالدفاع من منتصف ملعبه، وظل الوضع كما هو عليه إلى أن خطف الفريق اللندني أول الأهداف، إثر تسديدة ارتدت من يد كرول، وتابعها تشامبرلين بتسديدة ارتطمت في قدم كولوتشيني وذهبت في المكان المستحيل على الحارس، لتُعلن الدقيقة 52 عن تقدم ثالث البريميرليج الموسم الماضي.
بعد الهدف، انطلق مونريال من الجهة اليسرى ثم مرر لأليكسيس سانشيز الذي هيأها لنفسه ثم سدد بقوة من داخل منطقة الجزاء، لكن كرول أبعد الكرة بأطراف أصابعه إلى ركلة ركنية، لينحصر اللعب بعد ذلك في وسط الملعب لأكثر من 15 دقيقة لم يتعرض خلالها كلا الحارسين لأي اختبار حقيقي.
حاول مكلارين خطف هدف التعديل بالاعتماد على الكرات الطولية في آخر 10 دقائق، إلا أن دفاع آرسنال تعامل بشكل جيد مع هذه الكرات، وفي تلك الأثناء كاد البديل جيرو أن يقتل المباراة إكلينيكيًا في الدقيقة 88، لكنه تعامل برعونة مبالغ فيها في مشهد انفراده بكرول، لينتهي بعد ذلك اللقاء بفوز آرسنال بهدف نظيف.
بدأ اللقاء بأفضلية من قبل الضيوف، ووضح ذلك من خلال المحاولات التي قام بها والكوت ورفاقه على مرمى حامي عرين أصحاب الديار "تيم كرول"، وكانت البداية بالهجمة المنظمة التي انتهت بتمريرة حريرية من تشامبرلين داخل منطقة الجزاء، على إثرها انفرد والكوت بالحارس الهولندي، لكنه فاجأ الجميع بتسديد الكرة في جسد الحارس، ليُهدر أولى الفرص المُحققة.
استمر ضغط المدفعجية بطول الملعب وعرضه من أجل تسجيل هدف مُبكر قبل أن يدخل رجال مكلارين في أجواء المباراة، في المقابل، لعب جيوش المدينة بطريقة دفاعية مبالغ فيها، للحفاظ على شباك العملاق الهولندي في أول ربع ساعة، وبالفعل نجحوا في غلق كل الطرق المؤدية لمرمى حارسهم الهولندي.
في الدقيقة 11 انطلق تشامبرلين من الجهة اليمنى، إلى أن اخترق منطقة الجزاء، وفي الأخير سقط على أرض الملعب بعد اصطدامه بالفرنسي توفين، إلا أن حكم المباراة أشار باستمرار اللعب، وسط احتجاج آرسن فينجر الذي انتظر حصول فريقه على ركلة الجزاء، قبل أن يحصل مهاجم الماكبايس "ميتروفيتش" على بطاقة حمراء نتيجة دهسه لقدم كوكلين في كرة مشتركة بينهما في وسط الملعب.
بعد طرد ميتروفيتش، تراجع نيوكاسل أكثر إلى الوراء، وأصبح آرسنال الطرف المهيمن على كل متر في الملعب، وهنا اعتقد الجميع أن الفريق الضيف سيحسم المباراة قبل الذهاب إلى غرفة خلع الملابس، إلا أن دفاع وحارس مرمى نيوكاسل يونايتد كان لهم رأيًا آخرًا، ونجحوا في إيقاف غارات المدفعجية.
في الدقائق الأخيرة من عمر الشوط الأول، ظهر أليكسيس سانشيز في الأضواء بتصويبة قوية ارتدت من يد كرول، ليتابعها والكوت الذي أطاح بالكرة فوق المرمى، لتضيع فرصة أخرى مُحققة على المدفعجية، وفي الأخير انتهى الشوط الأول الأقل من المتوسط المستوى بالتعادل السلبي.
لم تتغير الأوضاع كثيرًا في شوط المباراة الثاني، فآرسنال كثف من محاولاته لاستكشاف شباك الحارس كرول، فيما اكتفى الفريق المضيف بالدفاع من منتصف ملعبه، وظل الوضع كما هو عليه إلى أن خطف الفريق اللندني أول الأهداف، إثر تسديدة ارتدت من يد كرول، وتابعها تشامبرلين بتسديدة ارتطمت في قدم كولوتشيني وذهبت في المكان المستحيل على الحارس، لتُعلن الدقيقة 52 عن تقدم ثالث البريميرليج الموسم الماضي.
بعد الهدف، انطلق مونريال من الجهة اليسرى ثم مرر لأليكسيس سانشيز الذي هيأها لنفسه ثم سدد بقوة من داخل منطقة الجزاء، لكن كرول أبعد الكرة بأطراف أصابعه إلى ركلة ركنية، لينحصر اللعب بعد ذلك في وسط الملعب لأكثر من 15 دقيقة لم يتعرض خلالها كلا الحارسين لأي اختبار حقيقي.
حاول مكلارين خطف هدف التعديل بالاعتماد على الكرات الطولية في آخر 10 دقائق، إلا أن دفاع آرسنال تعامل بشكل جيد مع هذه الكرات، وفي تلك الأثناء كاد البديل جيرو أن يقتل المباراة إكلينيكيًا في الدقيقة 88، لكنه تعامل برعونة مبالغ فيها في مشهد انفراده بكرول، لينتهي بعد ذلك اللقاء بفوز آرسنال بهدف نظيف.