الســـــــــــــلام عليــــــــــــــكم
صحح ريال مدريد مساره في الدوري الاسباني بعد أن تمكن من الخروج مظفرًا بفوز كاسح من ملعب الرياثور بثمانية أهداف لهدفين خلال المباراة التي جمعته بديبورتيفو لاكورونيا لحساب الجولة الرابعة من الدوري الاسباني.
الفريق الملكي كان يعلم جيدًا أهمية اللقاء الذي يخوضه، فبعد فقدان 6 نقاط من أول ثلاث مباريات، وجد رجال أنشيلوتي أنفسهم مضطرين لخوض مباراة "نهائية" منذ الجولة الرابعة وذلك تفاديًا لهروب قطار الليجا الذي يقوده برشلونة حتى الآن.
الفريق الملكي بدأ اللقاء مهاجمًا وسط تكتل دفاعي من الديبور، لكن الفرصة الواضحة الأولى لم تأت سوى في الدقيقة الـ16 عندما مرر كريم بنزيمة كرة ذكية جدًا لزميله جاريث بيل والذي وجد نفسه وجهًا لوجه أمام جيرمان لوكس، إلا أن تسديدته لم تتفوق على الحارس الأرجنتيني الذي أبقى على نظافة شباكه.
الفريق الملكي انتظر الدقيقة 28 من أجل افتتاح التسجيل عن طريق نجمه الأول كريستيانو رونالدو الذي استغل عرضية مثالية من ألفارو أربيلوا من الجهة اليمنى ليحولها إلى الشباك بعد ارتقاءٍ رائع ورأسية محكمة لم تترك مجالًا للوكس من أجل التدخل.
الهدف الثاني للميرنجي لم يتأخر، ففي الدقيقة 36 انطلق كريم بنزيمة عبر الرواق الأيسر ثم مرر كرة خلفية لزميله خاميس رودريجيز الذي لم يتوان عن تحويلها للشباك بتسديدة يسارية رائعة سكنت زاوية مستحيلة لمرمى أصحاب الأرض مضاعفة تقدم الميرنجي.
وقبيل نهاية الشوط الأول، تمكن الدون من إضافة هدفه الثاني في اللقاء وهدف فريقه الثالث بعد أن استغل كرة ضاعت من كريم بنزيمة جراء اصطدام مع حارس مرمى الديبور خارج منطقة الجزاء، فوضع الكرة في المرمى بعد أن وجده شبه فارغ منهيًا الشوط الأول بفوز الريال بثلاثية نظيف.
الشوط الثاني عرف صحوة كبيرة من أصحاب الأرض الذين تمكنوا من تدليل الفارق منذ الدقيقة الـ51 عن طريق البوسني ميدوجانين الذي حول بنجاح ركلة جزاء أعلن عنها الحكام بعد اشتباه في لمس راموس للكرة بيده داخل منطقة الجزاء، فأصبحت النتيجة ثلاثة أهداف لهدف، وهو ما أعاد شيئًا من الأمل للفريق الجاليسي.
ومع مرور الدقائق، أصبح الديبور أكثر جرأة على مرمى إيكر كاسياس، لكن سرعان ما تمكن هجوم الميرنجي من إطفاء شعلة مضيفه بهدف رابع سجله جاريث بيل في الدقيقة 66 مستغلًا تمريرة بينية رائعة من مارسيلو ليضعها أرضية على يسار لوكس.
بيل عاد ليسجل هدفًا ثانيًا في الدقيقة 74 بنفس طريقة هدفه الأول مستعلًا تمريرة بينية من إيسكو هذه المرة ليضع الكرة على يسار لوكس بشكل رائع جاعلًا نتيجة اللقاء خمسة أهداف لهدف...الدون تمكن من تسجيل هدفه الثالث في اللقاء وهدف فريقه السادس في الدقيقة 78 مستغلًا مجهودًا فرديًا رائعًا من خاميس رودريجيز الذي خطف الكرة من سيدني ثم أهدى تمريرة حاسمة لأفضل لاعب في العالم خلال السنة الماضية، فسجل الهدف السادس لفريقه.
الدقيقة 84 عرفت تسجيل الديبور للهدف الثاني في اللقاء عبر توتشي الذي استغل عرضية من كوينكا ليحولها برأسية قوية جدًا لمرمى كاسياس، قبل أن يرد عليه خافيير هيرنانديز بهدف رائع في الدقيقة 88 مستغلًا تمريرة من إيسكو ليضعها بتسديدة قوية جدًا في مرمى الديبور.
وقبل نهاية اللقاء ببضع ثوان، تمكن هيرنانديز من إضافة الهدف الثامن مستغلًا تمريرة من مارسيلو ليسدد كرة قوية من خارج منطقة الجزاء تفوق على لوكس، منهيًا بذلك اللقاء بثمانية أهداف لهدفين.
الفريق الملكي كان يعلم جيدًا أهمية اللقاء الذي يخوضه، فبعد فقدان 6 نقاط من أول ثلاث مباريات، وجد رجال أنشيلوتي أنفسهم مضطرين لخوض مباراة "نهائية" منذ الجولة الرابعة وذلك تفاديًا لهروب قطار الليجا الذي يقوده برشلونة حتى الآن.
الفريق الملكي بدأ اللقاء مهاجمًا وسط تكتل دفاعي من الديبور، لكن الفرصة الواضحة الأولى لم تأت سوى في الدقيقة الـ16 عندما مرر كريم بنزيمة كرة ذكية جدًا لزميله جاريث بيل والذي وجد نفسه وجهًا لوجه أمام جيرمان لوكس، إلا أن تسديدته لم تتفوق على الحارس الأرجنتيني الذي أبقى على نظافة شباكه.
الفريق الملكي انتظر الدقيقة 28 من أجل افتتاح التسجيل عن طريق نجمه الأول كريستيانو رونالدو الذي استغل عرضية مثالية من ألفارو أربيلوا من الجهة اليمنى ليحولها إلى الشباك بعد ارتقاءٍ رائع ورأسية محكمة لم تترك مجالًا للوكس من أجل التدخل.
الهدف الثاني للميرنجي لم يتأخر، ففي الدقيقة 36 انطلق كريم بنزيمة عبر الرواق الأيسر ثم مرر كرة خلفية لزميله خاميس رودريجيز الذي لم يتوان عن تحويلها للشباك بتسديدة يسارية رائعة سكنت زاوية مستحيلة لمرمى أصحاب الأرض مضاعفة تقدم الميرنجي.
وقبيل نهاية الشوط الأول، تمكن الدون من إضافة هدفه الثاني في اللقاء وهدف فريقه الثالث بعد أن استغل كرة ضاعت من كريم بنزيمة جراء اصطدام مع حارس مرمى الديبور خارج منطقة الجزاء، فوضع الكرة في المرمى بعد أن وجده شبه فارغ منهيًا الشوط الأول بفوز الريال بثلاثية نظيف.
الشوط الثاني عرف صحوة كبيرة من أصحاب الأرض الذين تمكنوا من تدليل الفارق منذ الدقيقة الـ51 عن طريق البوسني ميدوجانين الذي حول بنجاح ركلة جزاء أعلن عنها الحكام بعد اشتباه في لمس راموس للكرة بيده داخل منطقة الجزاء، فأصبحت النتيجة ثلاثة أهداف لهدف، وهو ما أعاد شيئًا من الأمل للفريق الجاليسي.
ومع مرور الدقائق، أصبح الديبور أكثر جرأة على مرمى إيكر كاسياس، لكن سرعان ما تمكن هجوم الميرنجي من إطفاء شعلة مضيفه بهدف رابع سجله جاريث بيل في الدقيقة 66 مستغلًا تمريرة بينية رائعة من مارسيلو ليضعها أرضية على يسار لوكس.
بيل عاد ليسجل هدفًا ثانيًا في الدقيقة 74 بنفس طريقة هدفه الأول مستعلًا تمريرة بينية من إيسكو هذه المرة ليضع الكرة على يسار لوكس بشكل رائع جاعلًا نتيجة اللقاء خمسة أهداف لهدف...الدون تمكن من تسجيل هدفه الثالث في اللقاء وهدف فريقه السادس في الدقيقة 78 مستغلًا مجهودًا فرديًا رائعًا من خاميس رودريجيز الذي خطف الكرة من سيدني ثم أهدى تمريرة حاسمة لأفضل لاعب في العالم خلال السنة الماضية، فسجل الهدف السادس لفريقه.
الدقيقة 84 عرفت تسجيل الديبور للهدف الثاني في اللقاء عبر توتشي الذي استغل عرضية من كوينكا ليحولها برأسية قوية جدًا لمرمى كاسياس، قبل أن يرد عليه خافيير هيرنانديز بهدف رائع في الدقيقة 88 مستغلًا تمريرة من إيسكو ليضعها بتسديدة قوية جدًا في مرمى الديبور.
وقبل نهاية اللقاء ببضع ثوان، تمكن هيرنانديز من إضافة الهدف الثامن مستغلًا تمريرة من مارسيلو ليسدد كرة قوية من خارج منطقة الجزاء تفوق على لوكس، منهيًا بذلك اللقاء بثمانية أهداف لهدفين.