السلام عليكم
حقق نادي أندرلخت نتيجة جيدة بعدما تعادل مع باريس سان جيرمان بهدف لمثله في اللقاء الذي أقيم على ملعب حديقة الأمراء بالعاصمة باريس لحساب الجولة الرابعة من منافسات المجموعة الثالثة من دوري أبطال أوروبا.
الشوط الأول كان متوسط المستوى خاصة من جانب الفريق الباريسي الذي لم يحاول كثيراً لكي يبادر في الهجوم.
سيطرة الأثرياء كانت واضحة في العشرين دقيقة الأولى حيث امتلك الكرة في هذه الدقائق لكنه كان يلعب بشكل سلبي دون مباغاتة الخصم بهجمة سريعة أو تسديدة على المرمى.
على العكس والذي كان مفاجئاً للجميع كان أندرلخت متميز وخطوطه منظمة للغاية وكان يهاجم باريس من كل الاتجاهات حيث لعب على الهجمة المرتدة السريعة والتي غالباً ما كانت تنتهي بتسديدة أو كرة عرضية داخل منطقة الجزاء والتي كانت تزعج دفاعات أصحاب الأرض كثيراً.
بينما كان ثنائي خط الوسط الهجومي الأرجنتيني إيزكول لافيتزي و البرازيلي لوكاس مورا الأكثر نشاطاً من جانب بطل فرنسا وبسرعتهم المعهودة كانوا يصنعون الفارق في وسط الملعب لكن لم يتمكنوا من تهديد مرمى الفريق البلجيكي لينتهي الشوط الأول بالتعادل السلبي بين الفريقين.
بداية الشوط الثاني كانت مغايرة للأول حيث كان الفريق الباريسي أكثر نشاطاً من الناحية الهجومية خاصة من جانب إبرا الذي يدأ يلعب دوره المعتاد كمهاجم متحرك خلف دفاعات الخصم ويمرر الكرات البينية لزملائه.
كاد إبرا أن يسجل أول أهداف اللفاء بعدما تلقى كرة عرضية منفذة من موضع الركلة الركنية عبر تياجو موتا ليسددها زلاتان برأسه لكنها مرت بجوار القائم.
لوكاس موراً أيضاً ظهرت خطورته كثيراً في الثلث الأخير من ملعب المباراة وكاد أن يسجل من كرتين الأولى لعبت له عبر ماتيودي ليمهدها ويسددها لكنها اصطدمت بأحد المدافعين وخرجت إلى ضربة ركنية والثانية بعد تمريرة مميزة من إبرا لينفرد بالحارس لكنها سددها قوية للغاية لكنها كانت غير دقيقة.
الدقيقة 66 شهدت أفضل لمحات المباراة حيث لعب أندرلخت هجمة منظمة رائعة توحي عن تناغم بين لاعيبه حيث يمرر دينيس باريت الكرة إلى ساشا كليستان الذي بدوره لعبها عرضية أرضية مميزة ديمي دي زييو وسددها في المرمى بتسديدة جميلة ليتقدم الضيوف بهدف مقابل لاشيء.
لم يتأخر رد زملاء إبرا كثيراً حيث نجحو في تسجيل هدف التعديل بعد أربع دقائق فقط من هدف الفريق البلجيكي وجاء الهدف بعد تمريرة ماكرة من لافيتزي تجاه ماتيودي وبدوره لعبها إلى إبرا الذي سددها بداخل القدم لكنها اصطدمت في القائم الأيمن لترتد له ويضعها بسهولة في الشباك ليتعادل أصحاب الأرض.
بعد هذا الهدف سيطر فريق عاصمة النور على المباراة تماماً وحاول أكثر على المرمى لكن كانت المحاولات مصاحبة بالتسرع وفقدان التركيز.
حاول لوران بلان تنشيط الخط الهجومي بتبديله ماركو فيراتي و إيزيكول لافيتزي ليدخل العائد من الإصابة خافير باستوري و جيرمي مينيز بدلاً منهما ليتحركا أكثر في عمق دفاعات أندرلخت لكي يتم تفكيكه وجعل إبرا حراً لكي يتمكن من التسديد أو تمرير كرة بينية.
محاولات عديدة من قبل باريس عن طريق إبرا و تياجو سيلفا ومينيز لكنها باءت بالفشل لينتهي اللقاء بالتعادل الإيجابي بهدف مقابل هدف.
بهذه النتيجة يرتفع نقاط باريس إلى 10 نقاط في صدارة ترتيب المجموعة بينما بقى أندرلخت في المركز الأخير لكنه تحصل على أول نقطة.
الشوط الأول كان متوسط المستوى خاصة من جانب الفريق الباريسي الذي لم يحاول كثيراً لكي يبادر في الهجوم.
سيطرة الأثرياء كانت واضحة في العشرين دقيقة الأولى حيث امتلك الكرة في هذه الدقائق لكنه كان يلعب بشكل سلبي دون مباغاتة الخصم بهجمة سريعة أو تسديدة على المرمى.
على العكس والذي كان مفاجئاً للجميع كان أندرلخت متميز وخطوطه منظمة للغاية وكان يهاجم باريس من كل الاتجاهات حيث لعب على الهجمة المرتدة السريعة والتي غالباً ما كانت تنتهي بتسديدة أو كرة عرضية داخل منطقة الجزاء والتي كانت تزعج دفاعات أصحاب الأرض كثيراً.
بينما كان ثنائي خط الوسط الهجومي الأرجنتيني إيزكول لافيتزي و البرازيلي لوكاس مورا الأكثر نشاطاً من جانب بطل فرنسا وبسرعتهم المعهودة كانوا يصنعون الفارق في وسط الملعب لكن لم يتمكنوا من تهديد مرمى الفريق البلجيكي لينتهي الشوط الأول بالتعادل السلبي بين الفريقين.
بداية الشوط الثاني كانت مغايرة للأول حيث كان الفريق الباريسي أكثر نشاطاً من الناحية الهجومية خاصة من جانب إبرا الذي يدأ يلعب دوره المعتاد كمهاجم متحرك خلف دفاعات الخصم ويمرر الكرات البينية لزملائه.
كاد إبرا أن يسجل أول أهداف اللفاء بعدما تلقى كرة عرضية منفذة من موضع الركلة الركنية عبر تياجو موتا ليسددها زلاتان برأسه لكنها مرت بجوار القائم.
لوكاس موراً أيضاً ظهرت خطورته كثيراً في الثلث الأخير من ملعب المباراة وكاد أن يسجل من كرتين الأولى لعبت له عبر ماتيودي ليمهدها ويسددها لكنها اصطدمت بأحد المدافعين وخرجت إلى ضربة ركنية والثانية بعد تمريرة مميزة من إبرا لينفرد بالحارس لكنها سددها قوية للغاية لكنها كانت غير دقيقة.
الدقيقة 66 شهدت أفضل لمحات المباراة حيث لعب أندرلخت هجمة منظمة رائعة توحي عن تناغم بين لاعيبه حيث يمرر دينيس باريت الكرة إلى ساشا كليستان الذي بدوره لعبها عرضية أرضية مميزة ديمي دي زييو وسددها في المرمى بتسديدة جميلة ليتقدم الضيوف بهدف مقابل لاشيء.
لم يتأخر رد زملاء إبرا كثيراً حيث نجحو في تسجيل هدف التعديل بعد أربع دقائق فقط من هدف الفريق البلجيكي وجاء الهدف بعد تمريرة ماكرة من لافيتزي تجاه ماتيودي وبدوره لعبها إلى إبرا الذي سددها بداخل القدم لكنها اصطدمت في القائم الأيمن لترتد له ويضعها بسهولة في الشباك ليتعادل أصحاب الأرض.
بعد هذا الهدف سيطر فريق عاصمة النور على المباراة تماماً وحاول أكثر على المرمى لكن كانت المحاولات مصاحبة بالتسرع وفقدان التركيز.
حاول لوران بلان تنشيط الخط الهجومي بتبديله ماركو فيراتي و إيزيكول لافيتزي ليدخل العائد من الإصابة خافير باستوري و جيرمي مينيز بدلاً منهما ليتحركا أكثر في عمق دفاعات أندرلخت لكي يتم تفكيكه وجعل إبرا حراً لكي يتمكن من التسديد أو تمرير كرة بينية.
محاولات عديدة من قبل باريس عن طريق إبرا و تياجو سيلفا ومينيز لكنها باءت بالفشل لينتهي اللقاء بالتعادل الإيجابي بهدف مقابل هدف.
بهذه النتيجة يرتفع نقاط باريس إلى 10 نقاط في صدارة ترتيب المجموعة بينما بقى أندرلخت في المركز الأخير لكنه تحصل على أول نقطة.