الســـــــــــــلام عليــــــــــــــكم
حقق فريق أتلتيكو مدريد الإسباني فوزاً غالياً اليوم السبت على حساب مضيفه إيبار في الجولة الرابعة من الليجا بـ0-2، سجلها كلاً من آنخيل كوريا وفرناندو توريس قـ62 و77 من الشوط الثاني على الترتيب، خلال اللقاء الذي أقيم على ملعب الإيبوروا مونيسيبال، ليرفع الأول رصيده لـ9 نقاطٍ في المركز الثاني متفوقاً بشكلٍ مؤقتٍ على برشلونة بفارق الأهداف -مع بقاء مباراةٍ غداً للبارسا- بينما يتراجع إيبار للمركز السادس بـ7 نقاط.
دخل الفريقين في أجواء اللقاء بشكلٍ تدريجي، في محاولاتٍ متبادلةٍ لأخذ زمام الاستحواذ على الكرة في الربع ساعة الأولى من المباراة. ولاحت للضيوف أول فرصةٍ بعدما تسلم فييتو عرضيةً داخل منطقة الجزاء، إلا أنه لحق بها متأخراً لتذهب تسديدته بجوار القائم الأيسر لمرمى إيبار.
وواصل الروخيبلانكوس ضغطهم لمحاولة خطف هدفٍ مبكرٍ يريحهم فيما تبقى من عمر اللقاء، بيد أن عرضية خوان فران لجاكسون مارتينيز تنتهي بتسديدةٍ من الأخير في يد حارس أصحاب الأرض آسيير رييسجو.
وقام أبناء خوسيه مينديليبار بالرد سريعاً بتسديدةٍ من شاؤول بيرخون من خارج منطقة الجزاء، يتصدى لها الحارس يان أوبلاك، قبل أن يهيئ جريزمان عرضيةً حريريةً لجاكسون من الجهة اليسرى، إلا أن رأسية الأخير تمر بجوار المرمى دون تركيز.
ويستحوذ أصحاب ملعب الإيبوروا مونيسيبال على الكرة في أغلب أوقات الشوط الأول، دون تشكيل خطورةٍ حقيقيةٍ على مرمى الكولتشونيروس، لينتهي الشوط الأول بالتعادل السلبي بين الفريقين.
وبعد شوطٍ أولٍ عقيم، شاهد فيه سيميوني فريقه يفقد الاستحواذ على الكرة، قام بإجراء تغييرين دفعةٍ واحدةٍ بين شوطي اللقاء، فأخرج كلاً من المهاجمين جاكسون مارتينيز ولوتشيانو فييتو، مشركاً بدلاً منهما كلاً من فرناندو توريس وأوليفر توريس على الترتيب.
ولم ينتظر التشولو كثيراً قبل إجراء التغيير الثالث والأخير قـ61 بإدخال المهاجم الأرجنتيني الدولي الشاب آنخيل كوريا بدلاً من لاعب الوسط الإسباني الدولي كوكي ريزوريكثيون، لكي يحصل على مكافاةٍ فوريةٍ بعدها بدقيقةٍ واحدةٍ فقط، حينما يستدير توريس بالكرة على الناحية اليمنى من منطقة الجزاء، قبل أن يمرر للوافد الجديد كوريا، ويقوم الأخير بالتمويه بجسمه بحركةٍ ماكرةٍ تخدع المدافعين، لينفرد ويسدد في منتصف المرمى، لكي يتقدم الأتلتي بـ0-1 عقب مرور ساعةٍ من عمر اللقاء.
وانتفض أصحاب الأرض مجدداً عقب استقبالهم لهدف، وقاموا بشن وابلٍ من الهجمات المتواصلة على مرمى الحارس أوبلاك ودفاعه، إلا أن الروخيبلانكوس قد استغلوا المساحات الدفاعية في المناطق الخلفية لشن هجمةٍ مرتدةٍ سريعةٍ قـ77، أسفرت عن الهدف الثاني للضيوف، بعدما قام كوريا برد الجميل لتوريس، بتمرير كرةٍ بينيةٍ له داخل منطقة الجزاء، يلحق بها الأخير قبل الحارس المندفع لالتقاطها، ليضعها ساقطةٍ بذكاءٍ من فوقه في المرمى الخالي، لتصبح النتيجة 0-2.
وكاد خوان فران أن يسجل هدفاً في مرماه عقب سوء تفاهمٍ حدث مع الحارس المتقدم أوبلاك، إلا أن الظهير الأيمن الدولي يتدارك خطأه ويشتت الكرة إلى التماس قبل دخولها للمرمى، لينتهي اللقاء بفوز الأتلتي بهدفين نظيفين، واستمرار مطاردته لجاره الريال بفارق نقطةٍ واحدةٍ فقط عن الأخير الذي تصدر جدول الترتيب مؤقتاً عقب فوزه اليوم على غرناطة بهدفٍ نظيف.
دخل الفريقين في أجواء اللقاء بشكلٍ تدريجي، في محاولاتٍ متبادلةٍ لأخذ زمام الاستحواذ على الكرة في الربع ساعة الأولى من المباراة. ولاحت للضيوف أول فرصةٍ بعدما تسلم فييتو عرضيةً داخل منطقة الجزاء، إلا أنه لحق بها متأخراً لتذهب تسديدته بجوار القائم الأيسر لمرمى إيبار.
وواصل الروخيبلانكوس ضغطهم لمحاولة خطف هدفٍ مبكرٍ يريحهم فيما تبقى من عمر اللقاء، بيد أن عرضية خوان فران لجاكسون مارتينيز تنتهي بتسديدةٍ من الأخير في يد حارس أصحاب الأرض آسيير رييسجو.
وقام أبناء خوسيه مينديليبار بالرد سريعاً بتسديدةٍ من شاؤول بيرخون من خارج منطقة الجزاء، يتصدى لها الحارس يان أوبلاك، قبل أن يهيئ جريزمان عرضيةً حريريةً لجاكسون من الجهة اليسرى، إلا أن رأسية الأخير تمر بجوار المرمى دون تركيز.
ويستحوذ أصحاب ملعب الإيبوروا مونيسيبال على الكرة في أغلب أوقات الشوط الأول، دون تشكيل خطورةٍ حقيقيةٍ على مرمى الكولتشونيروس، لينتهي الشوط الأول بالتعادل السلبي بين الفريقين.
وبعد شوطٍ أولٍ عقيم، شاهد فيه سيميوني فريقه يفقد الاستحواذ على الكرة، قام بإجراء تغييرين دفعةٍ واحدةٍ بين شوطي اللقاء، فأخرج كلاً من المهاجمين جاكسون مارتينيز ولوتشيانو فييتو، مشركاً بدلاً منهما كلاً من فرناندو توريس وأوليفر توريس على الترتيب.
ولم ينتظر التشولو كثيراً قبل إجراء التغيير الثالث والأخير قـ61 بإدخال المهاجم الأرجنتيني الدولي الشاب آنخيل كوريا بدلاً من لاعب الوسط الإسباني الدولي كوكي ريزوريكثيون، لكي يحصل على مكافاةٍ فوريةٍ بعدها بدقيقةٍ واحدةٍ فقط، حينما يستدير توريس بالكرة على الناحية اليمنى من منطقة الجزاء، قبل أن يمرر للوافد الجديد كوريا، ويقوم الأخير بالتمويه بجسمه بحركةٍ ماكرةٍ تخدع المدافعين، لينفرد ويسدد في منتصف المرمى، لكي يتقدم الأتلتي بـ0-1 عقب مرور ساعةٍ من عمر اللقاء.
وانتفض أصحاب الأرض مجدداً عقب استقبالهم لهدف، وقاموا بشن وابلٍ من الهجمات المتواصلة على مرمى الحارس أوبلاك ودفاعه، إلا أن الروخيبلانكوس قد استغلوا المساحات الدفاعية في المناطق الخلفية لشن هجمةٍ مرتدةٍ سريعةٍ قـ77، أسفرت عن الهدف الثاني للضيوف، بعدما قام كوريا برد الجميل لتوريس، بتمرير كرةٍ بينيةٍ له داخل منطقة الجزاء، يلحق بها الأخير قبل الحارس المندفع لالتقاطها، ليضعها ساقطةٍ بذكاءٍ من فوقه في المرمى الخالي، لتصبح النتيجة 0-2.
وكاد خوان فران أن يسجل هدفاً في مرماه عقب سوء تفاهمٍ حدث مع الحارس المتقدم أوبلاك، إلا أن الظهير الأيمن الدولي يتدارك خطأه ويشتت الكرة إلى التماس قبل دخولها للمرمى، لينتهي اللقاء بفوز الأتلتي بهدفين نظيفين، واستمرار مطاردته لجاره الريال بفارق نقطةٍ واحدةٍ فقط عن الأخير الذي تصدر جدول الترتيب مؤقتاً عقب فوزه اليوم على غرناطة بهدفٍ نظيف.