الســـــــــــــلام عليــــــــــــــكم
ظفر نادي مانشستر سيتي بلقب بطولة الدوري الإنجليزي الممتاز رسميًا بعد انقضاء الجولة الأخيرة من البطولة والتي شهدت انتصاره على فريق ويستهام بهدفين دون رد ليحصد المدرب التشيلي "مانويل بيليجريني" أول ألقابه مع الأندية الأوروبية منذ بطولة الإنترتوتو مع فياريال في 2004.
السيتي لم يترك الفرصة تمر من بين يديه ولم يعط ليفربول أي أمل في التتويج حيث لعب على الفوز منذ الدقيقة الأولى والذي رفع به رصيده إلى 86 نقطة بفارق نقطتين عن الريدز.
دان الاستحواذ كما توقع الجميع للمان سيتي منذ ضربة البداية، وتحول الاستحواذ لحصار ويستهام داخل منطقة الجزاء من أجل تسجيل هدف ضمان اللقب.
أول محاولات المان سيتي ظهرت بعد مضي 14 دقيقة عبر النجم الإسباني "دافيد سيلفا" الذي استثمر تكتل داخل منطقة الجزاء تهيأت بعده كرة على قدمه ليصوبها ولكن تسديدته ابتعدت عن الثلاث خشبات.
أصابت الغيرة زميل سيلفا المدفعجي "ألكسندر كولاروف" الذي قرر تجربة حظه بتصويبة بعيدة المدى من على بعد أكثر من 30 ياردة ذهبت في منتصف المرمى لتجد يد الحارس أدريان الذي أخرجها بصعوبة بالغة.
صمود أدريان لم يستمر كثيرًا فبعد 10 دقائق من المحاولة السابقة تمكن النجم الفرنسي "سمير نصري" من الوصول إلى شباك الضيف اللندني على إثر تصويبة زاحفة من على حدود منطقة الجزاء ذهبت أقصى يمين المرمى لتعلن عن فرحة هيستيرية بملعب الاتحاد لانتهاء أول 45 دقيقة بتقدم السكاي بلوز.
الدقائق الأولى لشطر اللقاء الثاني حسمت كل شيء لصالح الفريق المحلي وأشرت على تجهيز الاحتفالات وهذا عقب مضاعفة المدافع البلجيكي "فينسينت كومباني" للنتيجة بتدوين الهدف الثاني للمان سيتي بعدما حول عرضية داخل منطقة الجزاء بقدمه في الشباك.
هدأ اللقاء بعد ثنائية السيتي وحاول السماوي استغلال الدقائق المتبقية بصورة شرعية في انتظار اللقب الرابع في تاريخ النادي العريق الذي يعيش أزهى عصوره في الفترة الحالية.
وبهذا اللقب يصبح في رصيده 4 ألقاب للدوري الإنجليزي، بطولتان بالمسمى القديم في 1936-37 وبطولة عام 1967-68، وبطولتان بالمسمى الجديد للبريميرليج 2011-12 وبطولة النسخة الحالية 2013-14.
السيتي لم يترك الفرصة تمر من بين يديه ولم يعط ليفربول أي أمل في التتويج حيث لعب على الفوز منذ الدقيقة الأولى والذي رفع به رصيده إلى 86 نقطة بفارق نقطتين عن الريدز.
دان الاستحواذ كما توقع الجميع للمان سيتي منذ ضربة البداية، وتحول الاستحواذ لحصار ويستهام داخل منطقة الجزاء من أجل تسجيل هدف ضمان اللقب.
أول محاولات المان سيتي ظهرت بعد مضي 14 دقيقة عبر النجم الإسباني "دافيد سيلفا" الذي استثمر تكتل داخل منطقة الجزاء تهيأت بعده كرة على قدمه ليصوبها ولكن تسديدته ابتعدت عن الثلاث خشبات.
أصابت الغيرة زميل سيلفا المدفعجي "ألكسندر كولاروف" الذي قرر تجربة حظه بتصويبة بعيدة المدى من على بعد أكثر من 30 ياردة ذهبت في منتصف المرمى لتجد يد الحارس أدريان الذي أخرجها بصعوبة بالغة.
صمود أدريان لم يستمر كثيرًا فبعد 10 دقائق من المحاولة السابقة تمكن النجم الفرنسي "سمير نصري" من الوصول إلى شباك الضيف اللندني على إثر تصويبة زاحفة من على حدود منطقة الجزاء ذهبت أقصى يمين المرمى لتعلن عن فرحة هيستيرية بملعب الاتحاد لانتهاء أول 45 دقيقة بتقدم السكاي بلوز.
الدقائق الأولى لشطر اللقاء الثاني حسمت كل شيء لصالح الفريق المحلي وأشرت على تجهيز الاحتفالات وهذا عقب مضاعفة المدافع البلجيكي "فينسينت كومباني" للنتيجة بتدوين الهدف الثاني للمان سيتي بعدما حول عرضية داخل منطقة الجزاء بقدمه في الشباك.
هدأ اللقاء بعد ثنائية السيتي وحاول السماوي استغلال الدقائق المتبقية بصورة شرعية في انتظار اللقب الرابع في تاريخ النادي العريق الذي يعيش أزهى عصوره في الفترة الحالية.
وبهذا اللقب يصبح في رصيده 4 ألقاب للدوري الإنجليزي، بطولتان بالمسمى القديم في 1936-37 وبطولة عام 1967-68، وبطولتان بالمسمى الجديد للبريميرليج 2011-12 وبطولة النسخة الحالية 2013-14.