الســـــــــــــلام عليــــــــــــــكم
سقط أتليتكو مدريد على أرضه ووسط جماهيره في فخ التعادل على يد ملقة بهدف لكلا الجانبين في المباراة التي جمعت بينهما ضمن فاعليات المرحلة الـ37 وقبل الأخيرة من الدوري الإسباني، ليبقى الصراع على أشده للجولة الأخيرة التي يحل خلالها أتليتكو مدريد ضيفًا على برشلونة في معقل الأخير"الكامب نو" في مباراة ستحدد اسم البطل.
ويحتاج أتليتكو مدريد لنقطة واحدة فقط من أمام برشلونة الذي سقط هو الآخر خارج قواعده في فخ التعادل أمام إلتش سلبيًا للتتويج بلقب الدوري الإسباني، أما البارسا فيحتاج للفوز لحسم اللقب استنادًا للمواجهات المباشرة، فيما تبددت آمال ريال مدريد في المنافسة بخسارته على يد سيلتا فيجو.
وعندما كان يبحث أتليتكو مدريد عن هدف التقدم، جاءت الصاعقة على يد صامويل الذي وضع ملقة في المقدمة في الدقيقة 65، بعد فشل ميراندا في إبعاد الكرة، لتصل لصامويل الذي تخطى أيضًا الحارس كورتوا الذي خرج من مرماه بشكل خاطئ، ثم وضع الكرة بنجاح في المرمى الخالي.
وتألق حارس ملقة كابيرو وأنقذ انفراد تام من قبل المهاجم دافيد فيا الذي واصل مسلسل إهدار الفرص، حيث أبعد الكرة إلى ركلة ركنية، لكن ولإن ولأن الإلحاح وراء الهدف يعد نصف المهمة، نجح أتليتكو مدريد أخيرًا في استغلال الركلة الركنية لإدراك التعادل والنيل من شباك الضيوف عن طريق المدافع توبي آلديرفيريلد من ضربة رأس محكمة في الدقيقة 73.
شدد أتليتكو مدريد من ضغطة لإحراز هدف، وهو ما كاد يتحقق في الرمق الأخير من المباراة لولا تعملق كابيرو عندما وقف في وجه هدف قاتل من أدريان الذي اخترق ومر ثم سدد كرة في المقص الأيسر، أبعدها كابيرو بمنتهى الرشاقة، وسط حسرة المدرب دييجو سيميوني من خارج الميدان.
ويحتاج أتليتكو مدريد لنقطة واحدة فقط من أمام برشلونة الذي سقط هو الآخر خارج قواعده في فخ التعادل أمام إلتش سلبيًا للتتويج بلقب الدوري الإسباني، أما البارسا فيحتاج للفوز لحسم اللقب استنادًا للمواجهات المباشرة، فيما تبددت آمال ريال مدريد في المنافسة بخسارته على يد سيلتا فيجو.
وعندما كان يبحث أتليتكو مدريد عن هدف التقدم، جاءت الصاعقة على يد صامويل الذي وضع ملقة في المقدمة في الدقيقة 65، بعد فشل ميراندا في إبعاد الكرة، لتصل لصامويل الذي تخطى أيضًا الحارس كورتوا الذي خرج من مرماه بشكل خاطئ، ثم وضع الكرة بنجاح في المرمى الخالي.
وتألق حارس ملقة كابيرو وأنقذ انفراد تام من قبل المهاجم دافيد فيا الذي واصل مسلسل إهدار الفرص، حيث أبعد الكرة إلى ركلة ركنية، لكن ولإن ولأن الإلحاح وراء الهدف يعد نصف المهمة، نجح أتليتكو مدريد أخيرًا في استغلال الركلة الركنية لإدراك التعادل والنيل من شباك الضيوف عن طريق المدافع توبي آلديرفيريلد من ضربة رأس محكمة في الدقيقة 73.
شدد أتليتكو مدريد من ضغطة لإحراز هدف، وهو ما كاد يتحقق في الرمق الأخير من المباراة لولا تعملق كابيرو عندما وقف في وجه هدف قاتل من أدريان الذي اخترق ومر ثم سدد كرة في المقص الأيسر، أبعدها كابيرو بمنتهى الرشاقة، وسط حسرة المدرب دييجو سيميوني من خارج الميدان.