الســـــــــــــلام عليــــــــــــــكم
![280542hp2.jpg](http://u.goal.com/280500/280542hp2.jpg)
استرد آرسنال المركز الرابع بفوز على ويجان برباعية مقابل هدف في اللقاء الختامي للجولة الـ37 للدوري الإنجليزي الممتاز الذي جرى على ملعب الإيماريتس، ليهبط بطل الكأس لدوري تشامبيون شيب –الدرجة الأولى- رفقة الثنائي كوينز بارك رينجرز وريدينج- بعد تجمد رصيده عند 35 نقطة، بينما مدفعجية الشمال فقد وصل رصيدهم لـ70 نقطة وفي المركز الرابع بفارق نقطة عن توتنهام صاحب المركز الخامس، وخلف تشيلسي –ثالث الترتيب العام- بنقطتين.
بدأ اللقاء بضغط مُكثف من قبل أصحاب الأرض أسفر عن هدف مُبكر جاء عن طريق ركلة ركنية أرسلها الإسباني "كاثورلا" من الجهة اليسرى على رأس النجم الألماني –غير المراقب- الذي لم يجد صعوبة في إيداعها برأسه في الشباك، لتعلن الدقيقة العاشرة عن تقدم المدفعجية بأولى الأهداف وسط فرحة جنونية للجماهير المتعطشة لاسترداد المركز الرابع من العدو اللدود.
الفريق الضيف لم يفتح خطوطه بعد الهدف ولم ينجرف لاعبوه إلى الأمام لتفادي استقبال هدف ثان يُصعب الأمور ويُنهي حلم البقاء في البريمييرليج، والعكس تماماً بالنسبة لرجال فينجر الذين حاولوا تأمين النتيجة بهدف آخر، لكن الويلزي "آرون رامسي" كان له رأيًا آخرًا بإهداره فرصة لا تعويض صنعها له نجم المباراة كاثورلا في الدقيقة 25.
وفي الوقت الذي اعتقد الجميع أن الشوط الأول في طريقه للانتهاء بهدف نظيف لآرسنال، ظهرت قدم مالوني اليمنى في الأضواء بتصويبة –على طريقة رونالدو- أطلقها من على حدود منطقة الجزاء ولم ينجح تشيزني في إبعادها عن شباكه.
استمر ضغط ويجان في الشوط الثاني على أمل تسجيل هدف يقتل معنويات أصحاب الأرض وسط جماهيرهم، إلا أن البولندي "تشيزني" وقف كالغصة في حلق كونيه ومنعه من زيارة الشباك في انفراد صريح، ليرد والكوت بهجمة معاكسة قادها بنفسه من الجهة اليمنى، وفي الأخير أرسل تمريرة أرضية للخالي من الرقابة "روزيسكي" الذي فاجأ الجميع بالتسديد في أحضان الحارس وهو في قلب منطقة الجزاء.
من جديد خطف القادم من ملقة الأضواء بانطلاقة من الجهة اليمنى انتهت تمريرة للقادم من الخلف للأمام "والكوت" الذي سبق الحارس وقلبي الدفاع ووضع الكرة في الشباك، ليتنفس فينجر وجهازه المعاون الصعداء بهدف الأسبقية الثاني.
بعد الهدف، انهار دفاع اللاتيكس ووقع في أخطاء فادحة أسفرت عن هديتين الأولى استغلها بودولسكي وغالط الحارس جويل بتسديدة "لوب" منحت المدفعجية الهدف الثالث، ولم تمر سوى دقيقة أخرى وجاء الهدف الرابع عن طريق الويلزي "رامسي" الذي مزق الشباك بتصويبة لا تصد ولا ترد من داخل منطقة الجزاء.
وفي الدقائق الأخير هيمن أصحاب الأرض على كل متر في الملعب، وفي المقابل سير اليأس والإحباط على رجال مارتينيز إلى أن أطلق الحكم صافرة النهاية معلنًا فوز آرسنال برباعية مقابل هدف، على إثرها عاد الفائز لمكانه ضمن الأربعة الكبار، أما الطرف الآخر فقد ودّع الدوري الإنجليزي الممتاز.
بدأ اللقاء بضغط مُكثف من قبل أصحاب الأرض أسفر عن هدف مُبكر جاء عن طريق ركلة ركنية أرسلها الإسباني "كاثورلا" من الجهة اليسرى على رأس النجم الألماني –غير المراقب- الذي لم يجد صعوبة في إيداعها برأسه في الشباك، لتعلن الدقيقة العاشرة عن تقدم المدفعجية بأولى الأهداف وسط فرحة جنونية للجماهير المتعطشة لاسترداد المركز الرابع من العدو اللدود.
الفريق الضيف لم يفتح خطوطه بعد الهدف ولم ينجرف لاعبوه إلى الأمام لتفادي استقبال هدف ثان يُصعب الأمور ويُنهي حلم البقاء في البريمييرليج، والعكس تماماً بالنسبة لرجال فينجر الذين حاولوا تأمين النتيجة بهدف آخر، لكن الويلزي "آرون رامسي" كان له رأيًا آخرًا بإهداره فرصة لا تعويض صنعها له نجم المباراة كاثورلا في الدقيقة 25.
وفي الوقت الذي اعتقد الجميع أن الشوط الأول في طريقه للانتهاء بهدف نظيف لآرسنال، ظهرت قدم مالوني اليمنى في الأضواء بتصويبة –على طريقة رونالدو- أطلقها من على حدود منطقة الجزاء ولم ينجح تشيزني في إبعادها عن شباكه.
استمر ضغط ويجان في الشوط الثاني على أمل تسجيل هدف يقتل معنويات أصحاب الأرض وسط جماهيرهم، إلا أن البولندي "تشيزني" وقف كالغصة في حلق كونيه ومنعه من زيارة الشباك في انفراد صريح، ليرد والكوت بهجمة معاكسة قادها بنفسه من الجهة اليمنى، وفي الأخير أرسل تمريرة أرضية للخالي من الرقابة "روزيسكي" الذي فاجأ الجميع بالتسديد في أحضان الحارس وهو في قلب منطقة الجزاء.
من جديد خطف القادم من ملقة الأضواء بانطلاقة من الجهة اليمنى انتهت تمريرة للقادم من الخلف للأمام "والكوت" الذي سبق الحارس وقلبي الدفاع ووضع الكرة في الشباك، ليتنفس فينجر وجهازه المعاون الصعداء بهدف الأسبقية الثاني.
بعد الهدف، انهار دفاع اللاتيكس ووقع في أخطاء فادحة أسفرت عن هديتين الأولى استغلها بودولسكي وغالط الحارس جويل بتسديدة "لوب" منحت المدفعجية الهدف الثالث، ولم تمر سوى دقيقة أخرى وجاء الهدف الرابع عن طريق الويلزي "رامسي" الذي مزق الشباك بتصويبة لا تصد ولا ترد من داخل منطقة الجزاء.
وفي الدقائق الأخير هيمن أصحاب الأرض على كل متر في الملعب، وفي المقابل سير اليأس والإحباط على رجال مارتينيز إلى أن أطلق الحكم صافرة النهاية معلنًا فوز آرسنال برباعية مقابل هدف، على إثرها عاد الفائز لمكانه ضمن الأربعة الكبار، أما الطرف الآخر فقد ودّع الدوري الإنجليزي الممتاز.