الســـــــــــــلام عليــــــــــــــكم
ساعد نادي مانشستر يونايتد ضيفه سندرلاند في تفادي صراع الهبوط وهذا بعد الخسارة المهينة التي تعرض لها الشياطين الحمر على أرضية الأولد ترافورد التي باتت مستأنسة بشكل غير مقبول هذا الموسم بنتيجة 0-1 في إطار الجولة السابعة والثلاثين من الدوري الإنجليزي الممتاز.
خسارة جعلت مدرب وجماهير توتنهام يتنفسون الصعداء بضمان البقاء في المركز السادس المؤهل للدوري الأوروبي، وهذا بعدما تجمد رصيد اليونايتد عند 60 نقطة بقى بها في المركز السابع ولم يستغل خسارة توتنهام أمام ويستهام لحساب ذات الجولة، فيما ابتعد سندرلاند عن مراكز الهبوط عقب الفوز على تشيلسي والتعادل مع السيتي وهزم المان يونايتد.
بدا غياب الثنائي "واين روني" و"روبين فان بيرسي" واضحًا على أداء المان يونايتد وخاصة في الشوط الأول الذي لم تظهر فيه أي محاولات خطيرة على مرمى حارس الضيوف الإيطالي مانوني.
لعب جيجز بجناحين في تلك المباراة هما "ناني ويونج" ولكن الثنائي لم يقنعا الجماهير كعادتهما وخاصة اللاعب الإنجليزي الذي فشل تمامًا في تقديم أي لمحة جيدة تبعد عنه غضب الجماهير.
أخطر محاولات الشياطين الحمر جاءت في الدقيقة 23 عبر البرتغالي "لويس ناني" الذي استقبل تمريرة خلفية من النجم الإسباني "خوان ماتا" وأرسل تصويبة قوية من لمسة واحدة علت المرمى بقليل لتستمر نتيجة البياض بين الفريقين.
نتيجة أزالها النجم السويدي "سباستيان لارسون" بعد نصف ساعة من اللعب وهذا حينما تواجد في المكان الصحيح مستقبلا عرضية ويكهام على الطائر بتصويبة غالطت دفاع اليونايتد والحارس دي خيا وسكنت الشباك مصعبة ومعقدة الأمور أكثر وأكثر على أصحاب الأرض.
في الشوط الثاني وبدلا من أن يضغط اليونايتد على مرمى سندرلاند كاد كولباك أن ينهي اللقاء قبل 20 دقيقة من النهاية بعدما حول عرضية جديدة داخل منطقة الجزاء بلمسة في اتجاه المرمى ولكن بكل سوء حظ الكرة اصطدمت بالقائم الأيمن للمرمى وارتدت ليطيح بها جاكيريني خارج الملعب.
هجوم اليونايتد وحتى بعد هبوط ويلبيك وروبينهود لأرض الملعب لم يطرأ عليه أي تحسن، وتفنن الثنائي ويلبيك وتشيتشاريتو في إهدار الهجمات السهلة والإطاحة بالكرات والتصويبات في المدرجات ليفشل بطل الدوري الإنجليزي في العودة في المباراة التي شهدت في رمقها الأخير كرة من جديد في الثلاث خشبات لسندرلاند من تصويبة جياكيريني.
خسارة جعلت مدرب وجماهير توتنهام يتنفسون الصعداء بضمان البقاء في المركز السادس المؤهل للدوري الأوروبي، وهذا بعدما تجمد رصيد اليونايتد عند 60 نقطة بقى بها في المركز السابع ولم يستغل خسارة توتنهام أمام ويستهام لحساب ذات الجولة، فيما ابتعد سندرلاند عن مراكز الهبوط عقب الفوز على تشيلسي والتعادل مع السيتي وهزم المان يونايتد.
بدا غياب الثنائي "واين روني" و"روبين فان بيرسي" واضحًا على أداء المان يونايتد وخاصة في الشوط الأول الذي لم تظهر فيه أي محاولات خطيرة على مرمى حارس الضيوف الإيطالي مانوني.
لعب جيجز بجناحين في تلك المباراة هما "ناني ويونج" ولكن الثنائي لم يقنعا الجماهير كعادتهما وخاصة اللاعب الإنجليزي الذي فشل تمامًا في تقديم أي لمحة جيدة تبعد عنه غضب الجماهير.
أخطر محاولات الشياطين الحمر جاءت في الدقيقة 23 عبر البرتغالي "لويس ناني" الذي استقبل تمريرة خلفية من النجم الإسباني "خوان ماتا" وأرسل تصويبة قوية من لمسة واحدة علت المرمى بقليل لتستمر نتيجة البياض بين الفريقين.
نتيجة أزالها النجم السويدي "سباستيان لارسون" بعد نصف ساعة من اللعب وهذا حينما تواجد في المكان الصحيح مستقبلا عرضية ويكهام على الطائر بتصويبة غالطت دفاع اليونايتد والحارس دي خيا وسكنت الشباك مصعبة ومعقدة الأمور أكثر وأكثر على أصحاب الأرض.
في الشوط الثاني وبدلا من أن يضغط اليونايتد على مرمى سندرلاند كاد كولباك أن ينهي اللقاء قبل 20 دقيقة من النهاية بعدما حول عرضية جديدة داخل منطقة الجزاء بلمسة في اتجاه المرمى ولكن بكل سوء حظ الكرة اصطدمت بالقائم الأيمن للمرمى وارتدت ليطيح بها جاكيريني خارج الملعب.
هجوم اليونايتد وحتى بعد هبوط ويلبيك وروبينهود لأرض الملعب لم يطرأ عليه أي تحسن، وتفنن الثنائي ويلبيك وتشيتشاريتو في إهدار الهجمات السهلة والإطاحة بالكرات والتصويبات في المدرجات ليفشل بطل الدوري الإنجليزي في العودة في المباراة التي شهدت في رمقها الأخير كرة من جديد في الثلاث خشبات لسندرلاند من تصويبة جياكيريني.