الســـــــــــــلام عليــــــــــــــكم
بات نادي يوفنتوس أمام فرصة تاريخية لتسجيل أعلى معدل نقاط في تاريخ دوري أوروبي وهذا عقب انتصاره على وصيفه نادي روما في العاصمة الإيطالية وعلى ملعب الأولمبيكو في إطار الجولة السابعة والثلاثين من الدوري الإيطالي لكرة القدم بهدف قاتل في الدقيقة الأخيرة من الوقت المبدد.
يوفنتوس الذي كان قد حسم الدوري الإيطالي رسميًا في الجولة الماضية لعب على التعادل الذي كان يرضيه ويحقق له غايته بالوصول لسجل إنتر مورينيو التاريخي برصيد 97 نقطة قبل جولة من النهاية، إلا أن أوسفالدو منح السيدة العجوز النقاط كاملة ليرفعوا رصيدهم إلى 99 نقطة ويصبحوا على موعد مع التاريخ إذا ما انتصروا في اللقاء القادم الختامي كأفضل فريق يحصل على نقاط في الدوريات الأوروبية متفوقًا على سجلات برشلونة وريال مدريد.
شوط المباراة الأول كان أكثر سخونة وقوة حيث ظهرت هجمات عديدة على كلا المرميين ولكن أغلب الكرات وجدت حارسين متألقين -رغم كونهما بدلاء- وكذلك تصويبة من يوفنتوس وأخرى من روما ارتطمتا بالقائم والعارضة على الترتيب.
شرع روما في الهجوم على مرمى اليوفي مستغلا مساندة جماهيره وشن أول الهجمات المدافع الأيمن توريسيديس الذي ألغى له حكم اللقاء هدفًا بداعي لمسة اليد بعد أول ثلث ساعة وسط اعتراضات لاعبي وجماهير الرومانيستا.
استمر الضغط الروماني وفي الدقيقة 22 سدد القائد "فرانشيسكو توتي" كرة قوية ولكن صادفه سوء حظ كبير باصطدام الكرة العارضة وسط مراقبة من الحارس ستوراري بديل بوفون في اللقاء.
رد الشاب الفرنسي "بول بوجبا" على محاولة قائد فريق العاصمة بمحاولة قادها من بدايتها وبعد مجموعة من التمريرات مع زملائه صوب كرة زاحفة من داخل منطقة الجزاء غالطت حارس روما البولندي وتجاوزته في طريقها إلى المرمى إلا أن القائم الأيسر وقف حائلاً أمام تقدم الضيوف.
ارتضا الفريقان بالنتيجة في الشوط الثاني ولم يسعى أي طرف للمباغتة والهجوم على الخصم الآخر خوفًا من هدف مرتد قاتل يحطم فرحة جماهير الفريقين بالموسم الجيد للبطل ووصيفه.
وفي الوقت الذي كان فيه الجميع يستعد لاستقبال صافرة حكم اللقاء بعد انقضاء الأربع دقائق التي فرضت كوقت مبدد، أبى المهاجم البديل الإيطالي "بابلو أوسفالدو" إلا أن يعكر احتفالات جماهير روما بختام الموسم على ملعبها بعد تسجيل هدف قاتل في الدقيقة 94 مستغلاً عرضية أرضية من السويسري ليختنشتاينر حولها المهاجم المعار من ساوثامبتون ببراعة في الشباك فارضًا الصمت على جماهير الجيالوروسي التي أطلقت صافرات الاستهجان عليه بعد هبوطة لأرضية الملعب بديلا ليورنتي.
يوفنتوس الذي كان قد حسم الدوري الإيطالي رسميًا في الجولة الماضية لعب على التعادل الذي كان يرضيه ويحقق له غايته بالوصول لسجل إنتر مورينيو التاريخي برصيد 97 نقطة قبل جولة من النهاية، إلا أن أوسفالدو منح السيدة العجوز النقاط كاملة ليرفعوا رصيدهم إلى 99 نقطة ويصبحوا على موعد مع التاريخ إذا ما انتصروا في اللقاء القادم الختامي كأفضل فريق يحصل على نقاط في الدوريات الأوروبية متفوقًا على سجلات برشلونة وريال مدريد.
شوط المباراة الأول كان أكثر سخونة وقوة حيث ظهرت هجمات عديدة على كلا المرميين ولكن أغلب الكرات وجدت حارسين متألقين -رغم كونهما بدلاء- وكذلك تصويبة من يوفنتوس وأخرى من روما ارتطمتا بالقائم والعارضة على الترتيب.
شرع روما في الهجوم على مرمى اليوفي مستغلا مساندة جماهيره وشن أول الهجمات المدافع الأيمن توريسيديس الذي ألغى له حكم اللقاء هدفًا بداعي لمسة اليد بعد أول ثلث ساعة وسط اعتراضات لاعبي وجماهير الرومانيستا.
استمر الضغط الروماني وفي الدقيقة 22 سدد القائد "فرانشيسكو توتي" كرة قوية ولكن صادفه سوء حظ كبير باصطدام الكرة العارضة وسط مراقبة من الحارس ستوراري بديل بوفون في اللقاء.
رد الشاب الفرنسي "بول بوجبا" على محاولة قائد فريق العاصمة بمحاولة قادها من بدايتها وبعد مجموعة من التمريرات مع زملائه صوب كرة زاحفة من داخل منطقة الجزاء غالطت حارس روما البولندي وتجاوزته في طريقها إلى المرمى إلا أن القائم الأيسر وقف حائلاً أمام تقدم الضيوف.
ارتضا الفريقان بالنتيجة في الشوط الثاني ولم يسعى أي طرف للمباغتة والهجوم على الخصم الآخر خوفًا من هدف مرتد قاتل يحطم فرحة جماهير الفريقين بالموسم الجيد للبطل ووصيفه.
وفي الوقت الذي كان فيه الجميع يستعد لاستقبال صافرة حكم اللقاء بعد انقضاء الأربع دقائق التي فرضت كوقت مبدد، أبى المهاجم البديل الإيطالي "بابلو أوسفالدو" إلا أن يعكر احتفالات جماهير روما بختام الموسم على ملعبها بعد تسجيل هدف قاتل في الدقيقة 94 مستغلاً عرضية أرضية من السويسري ليختنشتاينر حولها المهاجم المعار من ساوثامبتون ببراعة في الشباك فارضًا الصمت على جماهير الجيالوروسي التي أطلقت صافرات الاستهجان عليه بعد هبوطة لأرضية الملعب بديلا ليورنتي.