الســـــــــــــلام عليــــــــــــــكم
كما فعل ليفانتي، لعب فالنسيا دوراً هاماً في إشعال المنافسة على لقب الليجا بإجباره لريال مدريد على التعادل الإيجابي هدفين لمثلهما في القمة التي جمعت بينهما مساء اليوم على ملعب البيرنابيو لحساب الجولة الـ36 من الليجا الإسبانية.
انطلق ريال مدريد مندفعاً منذ البداية بحثاً عن هدف مبكّر، وجاءت أولى الفرص من تسديدة لرونالدو من داخل منطقة الجزاء تصدى لها دييجو ألفيش ببراعة، قبل رأسية لبنزيمة ذهبت فوق العارضة بقليل في الدقيقة السادسة.
وضد مجرى اللعب، كاد فالنسيا يفتتح النتيجة من عرضية حوّلها باريخو برأسية في العارضة في الدقيقة السادسة عشر، ثم عاد بعدها رونالدو بعشر دقائق لتهديد مرمى الضيوف من تصويبة تصدى لها الحارس البرازيلي بنجاح.
وظل النجم الويلزي جاريث بيل نشيطاً منذ صافرة البداية، وحاول بدوره مباغثة الخصم بتسديدة مقوّسة مرّت بجوار القائم الأيمن بعد مرور نصف ساعة، وارتقى الأداء من كلا الجانبين في الدقائق الموالية.
وعلى بعد دقيقتين من نهاية الشوط الأول، حصل فالنسيا على ركنية استغلها جيداً بعرضية بالمقاس من باريخو حوّلها المدافع الفرنسي جيرمي ماثيو برأسية محكمة في الشباك تحت أنظار الآلاف من المدريديين.
وأجرى مدرب ريال مدريد أنشيلوتي أول تغيير مع انطلاق الشوط الثاني بإشراك الأرجنتيني دي ماريا، ومعه تحسّن الأداء الهجومي للريال وتمكن بالفعل من تعديل النتيجة من عرضية حوّلها رونالدو لراموس والذي أسكنها في الشباك في د 59.
ولم تدم فرحة المدريديين بالتعادل سوى دقائق معدودة حتى باغث فالنسيا من هجمة خاطفة ختمها لاعب الوسط المتألق داني باريخو بتسديدة من داخل منطقة الجزاء سكنت الزاوية اليسرى من مرمى دييجو لوبيز في الدقيقة 64.
بعدها عاد ريال مدريد للضغط على الخصم في منتصف ملعبه، مع هدوء واضح للاعبي فالنسيا الذين أجادوا التعامل مع الضغوطات، وواصل الحارس البرازيلي دييجو ألفيش تألقه بالتصدي لتسديدة قوية لرونالدو في الدقيقة 66.
حصل ريال مدريد على ركلة حرة مباشرة بعدها بعشر دقائق في مكان قريب من منطقة الجزاء، انبرى لها البرتغالي رونالدو بتصويبة قوية أنقذها الحارس دييجو ألفيش بصعوبة، مؤكداً أنه نجم المباراة بدون منازع.
وضغط الريال أكثر في الدقائق الأخيرة بحثاً عن هدف يُحيي آماله في الفوز أو التعادل، ونجح البرتغالي رونالدو في اقتناص الفرصة الأمثل وتسجيل أروع هدف في المباراة بالكعب في الدقيقة الثانية من الوقت بدل الضائع.
انطلق ريال مدريد مندفعاً منذ البداية بحثاً عن هدف مبكّر، وجاءت أولى الفرص من تسديدة لرونالدو من داخل منطقة الجزاء تصدى لها دييجو ألفيش ببراعة، قبل رأسية لبنزيمة ذهبت فوق العارضة بقليل في الدقيقة السادسة.
وضد مجرى اللعب، كاد فالنسيا يفتتح النتيجة من عرضية حوّلها باريخو برأسية في العارضة في الدقيقة السادسة عشر، ثم عاد بعدها رونالدو بعشر دقائق لتهديد مرمى الضيوف من تصويبة تصدى لها الحارس البرازيلي بنجاح.
وظل النجم الويلزي جاريث بيل نشيطاً منذ صافرة البداية، وحاول بدوره مباغثة الخصم بتسديدة مقوّسة مرّت بجوار القائم الأيمن بعد مرور نصف ساعة، وارتقى الأداء من كلا الجانبين في الدقائق الموالية.
وعلى بعد دقيقتين من نهاية الشوط الأول، حصل فالنسيا على ركنية استغلها جيداً بعرضية بالمقاس من باريخو حوّلها المدافع الفرنسي جيرمي ماثيو برأسية محكمة في الشباك تحت أنظار الآلاف من المدريديين.
وأجرى مدرب ريال مدريد أنشيلوتي أول تغيير مع انطلاق الشوط الثاني بإشراك الأرجنتيني دي ماريا، ومعه تحسّن الأداء الهجومي للريال وتمكن بالفعل من تعديل النتيجة من عرضية حوّلها رونالدو لراموس والذي أسكنها في الشباك في د 59.
ولم تدم فرحة المدريديين بالتعادل سوى دقائق معدودة حتى باغث فالنسيا من هجمة خاطفة ختمها لاعب الوسط المتألق داني باريخو بتسديدة من داخل منطقة الجزاء سكنت الزاوية اليسرى من مرمى دييجو لوبيز في الدقيقة 64.
بعدها عاد ريال مدريد للضغط على الخصم في منتصف ملعبه، مع هدوء واضح للاعبي فالنسيا الذين أجادوا التعامل مع الضغوطات، وواصل الحارس البرازيلي دييجو ألفيش تألقه بالتصدي لتسديدة قوية لرونالدو في الدقيقة 66.
حصل ريال مدريد على ركلة حرة مباشرة بعدها بعشر دقائق في مكان قريب من منطقة الجزاء، انبرى لها البرتغالي رونالدو بتصويبة قوية أنقذها الحارس دييجو ألفيش بصعوبة، مؤكداً أنه نجم المباراة بدون منازع.
وضغط الريال أكثر في الدقائق الأخيرة بحثاً عن هدف يُحيي آماله في الفوز أو التعادل، ونجح البرتغالي رونالدو في اقتناص الفرصة الأمثل وتسجيل أروع هدف في المباراة بالكعب في الدقيقة الثانية من الوقت بدل الضائع.