الســـــــــــــلام عليــــــــــــــكم
تمكن فريق ريال سوسييداد من تحقيق فوز هام جدًا على حساب فريق إشبيلية بهدفين مقابل هدف وحيد ضمن الأسبوع رقم 36 من الليجا الاسبانية في المباراة التي أقيمت على ملعب سانشيز بيثخوان.
جاءت بداية المباراة قوية من طرف أصحاب الأرض والجمهور بحثًا عن هدف مبكر، وهو ما تحقق بالفعل عن طريق متوسط ميداته "إيفان راكيتش" من تسديدة قوية من داخل منطقة الجزاء، لكن فرحته بهدف التعادل لم تدم طويلًا حيث عاد من جديد وأحرز هدفًا جديدًا، لكن هذه المرة في شباكه بالخطأ في مرماه وذلك في الدقيقة 16 من الشوط الأول.
بعد هذا الهدف، هاجم فريق ريال سوسييداد في مهمة البحث عن هدف التقدم، وتحقق ذلك بالفعل عند حلول الدقيقة 24 حين مرر كارلوس مارتينيز كرة عرضية من الناحية اليمنى قابلها إيمانويل أجيريتشي معلنًا عن تقدم الفريق الباسكي بهدفين مقابل هدف وحيد، وهي النتيجة التي انتى شوط المباراة الأول عليها.
وفي الشوط الثاني دخل فريق إشبيلية بكل قوة من أجل معادلة النتيجة، حيث سنحت العديد من الفرص لكل من خيسوس نافاس و راكيتش الذي أراد أن يصلح الخطأ الذي وقع فيه حين أحرز هدفًا بالخطأ في مرماه في الشوط الأول، لكن كل هذه المحاولات لم يكتب لها النجاح.
في المقابل، كانت هجمات الفريق الباسكي المرتدة تشكل خطورة كبيرة على مرمى الفريق الأندلسي، لكن لم تسفر عن أي جديد يذكر في المباراة حتى انتهى اللقاء بفوز سوسييداد بهدفين مقابل هدف وحيد، ليعود مجددًا للمركز الرابع الذي خطفه فالنسيا مؤقتًا حين فاز على خيتافي بهدف مقابل لاشيء.
جاءت بداية المباراة قوية من طرف أصحاب الأرض والجمهور بحثًا عن هدف مبكر، وهو ما تحقق بالفعل عن طريق متوسط ميداته "إيفان راكيتش" من تسديدة قوية من داخل منطقة الجزاء، لكن فرحته بهدف التعادل لم تدم طويلًا حيث عاد من جديد وأحرز هدفًا جديدًا، لكن هذه المرة في شباكه بالخطأ في مرماه وذلك في الدقيقة 16 من الشوط الأول.
بعد هذا الهدف، هاجم فريق ريال سوسييداد في مهمة البحث عن هدف التقدم، وتحقق ذلك بالفعل عند حلول الدقيقة 24 حين مرر كارلوس مارتينيز كرة عرضية من الناحية اليمنى قابلها إيمانويل أجيريتشي معلنًا عن تقدم الفريق الباسكي بهدفين مقابل هدف وحيد، وهي النتيجة التي انتى شوط المباراة الأول عليها.
وفي الشوط الثاني دخل فريق إشبيلية بكل قوة من أجل معادلة النتيجة، حيث سنحت العديد من الفرص لكل من خيسوس نافاس و راكيتش الذي أراد أن يصلح الخطأ الذي وقع فيه حين أحرز هدفًا بالخطأ في مرماه في الشوط الأول، لكن كل هذه المحاولات لم يكتب لها النجاح.
في المقابل، كانت هجمات الفريق الباسكي المرتدة تشكل خطورة كبيرة على مرمى الفريق الأندلسي، لكن لم تسفر عن أي جديد يذكر في المباراة حتى انتهى اللقاء بفوز سوسييداد بهدفين مقابل هدف وحيد، ليعود مجددًا للمركز الرابع الذي خطفه فالنسيا مؤقتًا حين فاز على خيتافي بهدف مقابل لاشيء.