الســـــــــــــلام عليــــــــــــــكم
حافظ توتنهام هوتسبير على حظوظه في المربع الذهبي للدوري الإنجليزي الممتاز المؤهل لبطولة دوري أبطال أوروبا عقب نجاحه في انتزاع تعادلاً بطعم الفوز من معقل مضيفه ويجان أثليتك بهدفين لكلا الفريقين ضمن فاعليات المرحلة 35 من البطولة الإنجليزية.
وحافظت هذه النقطة على وضعية توتنهام هوتسبير في المركز الخامس برصيد 62 نقطة بفارق الأهداف خلف تشيلسي الرابع -الذي سيواجهه في المرحلة المقبلة-، بينما بقى ويجان في المركز الثامن عشر برصيد 32 نقطة، يليه كوينز بارك (24 نقطة) وريدينج بنفس الرصيد.
ودخلت كتيبة المدرب "أندريه فيلاش بواش" المباراة بشعار الفوز ولا غيره، وتجلت نوايا توتنهام في نجاح نجم الفريق جاريث بيل في إحراز هدف التقدم بعد تسع دقائق على بداية المباراة بخطأ "ساذج" من حارس ويجان روبلز الذي تباطئ في تسديد الكرة ليضغط عليه بيل ويضع قدمه أمامه ليرد تسديدته داخل شباكه.
بهذا الهدف أصبح بيل الذي يرغب ريال مدريد بقوة في ضمه اللاعب الأكثر تسجيلاً للأهداف خارج ملعب فريقه في الدوري الإنجليزي الممتاز بـ13 هدفًا.
لكن الضيف اللندني لم يهنأ بهذا التقدم سوى دقيقتين، عندما نجح قلب دفاع وقائد ويجان إيمرسون بويس في إدراك التعادل لفريقه من ضربة رأس متقنة إثر ركلة ركنية، لينتهي الشوط الأول من المباراة على واقع هدف في كل شبكة.
ارتفعت وتيرة المباراة في شوط المباراة الثاني الذي لم تمر خمس دقائق على بدايته حتى نجح ماكمنامان في وضع ويجان في المقدمة بالهدف الثاني إثر قذيفة من على حدود منطقة الجزاء استقرت في سقف شباك حارس توتنهام هوجو لوريس الذي لم يستطع الوقوف أمامها.
استمرت أفضلية ويجان في الشوط الثاني، وبالدقيقة 85 اخترق بوسيجور من الرواق الأيسر ومر داخل منطقة الجزاء قبل أن يسدد كرة أمسكها الحارس الفرنسي لوريس على مرتين، قبل أن يظهر المهاجم الإيفواري آرونا كونيه بفرصة خطيرة على مرمى توتنهام في الدقيقة 74 عندما تحصل على كرة منطقة الجزاء لكنه سدد كرة ضعيفة أمسكها لوريس.
وعاد كونيه ليُهدر فرصة تأمين فوز فريقه في الدقيقة 80، عندما نجح في المرور من مدافع توتنهام مايكل داوسون بمراوغة رائعة لينفرد تمامًا بهوجو لوريس لكن الأخير تعملق وأنقذ الكرة، ثم عاد ويجان ليُهدد مرمى ضيفه مجددًا بتصويبة مقوسة من دي سانتو مرت جانبية.
لكن العرف الكروي الذي يقول "من يهدر الفرص يقبل الأهداف" تحقق في الرمق الأخير من المباراة عندما سجل قائد ويجان بويس صاحب الهدف الأول هدف التعادل لتوتنهام بالخطأ في مرماه إثر ركلة حرة غير مباشرة للسبيرس، لتنتهي المباراة بتعادل ثمين "للديوك اللندنية".
وحافظت هذه النقطة على وضعية توتنهام هوتسبير في المركز الخامس برصيد 62 نقطة بفارق الأهداف خلف تشيلسي الرابع -الذي سيواجهه في المرحلة المقبلة-، بينما بقى ويجان في المركز الثامن عشر برصيد 32 نقطة، يليه كوينز بارك (24 نقطة) وريدينج بنفس الرصيد.
ودخلت كتيبة المدرب "أندريه فيلاش بواش" المباراة بشعار الفوز ولا غيره، وتجلت نوايا توتنهام في نجاح نجم الفريق جاريث بيل في إحراز هدف التقدم بعد تسع دقائق على بداية المباراة بخطأ "ساذج" من حارس ويجان روبلز الذي تباطئ في تسديد الكرة ليضغط عليه بيل ويضع قدمه أمامه ليرد تسديدته داخل شباكه.
بهذا الهدف أصبح بيل الذي يرغب ريال مدريد بقوة في ضمه اللاعب الأكثر تسجيلاً للأهداف خارج ملعب فريقه في الدوري الإنجليزي الممتاز بـ13 هدفًا.
لكن الضيف اللندني لم يهنأ بهذا التقدم سوى دقيقتين، عندما نجح قلب دفاع وقائد ويجان إيمرسون بويس في إدراك التعادل لفريقه من ضربة رأس متقنة إثر ركلة ركنية، لينتهي الشوط الأول من المباراة على واقع هدف في كل شبكة.
ارتفعت وتيرة المباراة في شوط المباراة الثاني الذي لم تمر خمس دقائق على بدايته حتى نجح ماكمنامان في وضع ويجان في المقدمة بالهدف الثاني إثر قذيفة من على حدود منطقة الجزاء استقرت في سقف شباك حارس توتنهام هوجو لوريس الذي لم يستطع الوقوف أمامها.
استمرت أفضلية ويجان في الشوط الثاني، وبالدقيقة 85 اخترق بوسيجور من الرواق الأيسر ومر داخل منطقة الجزاء قبل أن يسدد كرة أمسكها الحارس الفرنسي لوريس على مرتين، قبل أن يظهر المهاجم الإيفواري آرونا كونيه بفرصة خطيرة على مرمى توتنهام في الدقيقة 74 عندما تحصل على كرة منطقة الجزاء لكنه سدد كرة ضعيفة أمسكها لوريس.
وعاد كونيه ليُهدر فرصة تأمين فوز فريقه في الدقيقة 80، عندما نجح في المرور من مدافع توتنهام مايكل داوسون بمراوغة رائعة لينفرد تمامًا بهوجو لوريس لكن الأخير تعملق وأنقذ الكرة، ثم عاد ويجان ليُهدد مرمى ضيفه مجددًا بتصويبة مقوسة من دي سانتو مرت جانبية.
لكن العرف الكروي الذي يقول "من يهدر الفرص يقبل الأهداف" تحقق في الرمق الأخير من المباراة عندما سجل قائد ويجان بويس صاحب الهدف الأول هدف التعادل لتوتنهام بالخطأ في مرماه إثر ركلة حرة غير مباشرة للسبيرس، لتنتهي المباراة بتعادل ثمين "للديوك اللندنية".
