الســـــــــــــلام عليــــــــــــــكم
عوض إيفرتون خسارته الفادحة نهاية الأسبوع الماضي على أرضه أمام كريستال بالاس في المباراة المؤجلة بينهما بتحقيقه لفوز تاريخي على مانشستر يونايتد بهدفين دون رد في الزيارة الأولى لمدرب الفريق السابق «ديفيد مويس» لملعب جوديسون بارك كمدير فني لمانشستر يونايتد.
التوفيز رفعوا رصيدهم لـ69 نقطة بفارق نقطة واحدة عن آرسنال الرابع، ليواصلوا سعيهم الحثيث والجاد خلف اقتناص المقعد المؤهل لدوري أبطال أوروبا الموسم المقبل بعد انتكاسة الأسبوع الماضي أمام فريق المدرب الويلزي توني بوليس.
وابتعد إيفرتون بهذا الفوز في المرتبة الخامسة بفارق ست نقاط عن توتنهام هوتسبير قبل نهاية الموسم بثلاث جولات فقط، وهو ما يعني ضياع أمل مانشستر يونايتد في الخروج من مركزه الحالي «السابع» إذ تجمد فيه برصيد 57 نقطة.
ووضع ديفيد مويس المهاجم الدولي المكسيكي «تشيشاريتو» على دكة البدلاء وقام بالدفع بابن أكاديمية إيفرتون «واين روني» كمهاجم صريح منذ البداية ومن خلفه الثلاثي «ناني، ماتا وكاجاوا» وفي الوسط الدفاعي «كاريك وفليتشر».
وغاب عن هذا اللقاء جميع العناصر الرئيسية لخط الدفاع «ريو فرديناند ونيمانيا فيديتش ورافائيل دا سيلفا وباتريس إيفرا» وقام مويس بإشراك «سمولينج» على الرواق الأيمن والثنائي «فيل جونز وإيفانز» في عمق الدفاع، واللاعب الهولندي «ألكسندر بوتنر» على الرواق الأيسر.
وخيب الشياطين الحمر آمال أنصارهم بالفشل في تسديد ولو كرة واحدة على مرمى الحارس السابق للفريق «تيم هاورد»، في ظل نجاح الثنائي ديستان وستونز في غلق المساحات على واين روني وخوان ماتا.
وكانت هذه المرة الأولى في هذا الموسم الكارثي لمانشستر يونايتد الذي يفشل فيه لاعبيه من تسديد كرة واحدة خلال شوط كامل، واستفاد إيفرتون من الحالة الصعبة للزوار بتسجيله لهدفين حملا توقيع الظهير الإنجليزي «لايتون بينيز» ولاعب الوسط البلجيكي «كيفن ميراليس» في الدقيقتين 28 و43.
وتحصل إيفرتون على ركلة جزاء في الدقيقة 27 عندما تصدى فيل جونز لتسديدة لوكاكو باليد عن عمد داخل المنطقة، ليترجمها لايتون بينيز - المطلوب في مانشستر يونايتد منذ صيف 2012 - لهدف أول بعد تسديدها في منتصف المرمى وذهاب دي خيا على الزاوية اليمنى.
وفي الدقيقة 43 مرر الظهير الأيمن الآيرلندي «شيموس كوليمان» كرة بينية نحو كيفين ميراليس ضرب بها دفاع مانشستر يونايتد في ظل تغطية ألكسندر بوتنر للتسلل على الجهة اليسرى، ليتوغل البلجيكي ويسدد من وضع الحركة كرة زاحفة سكنت أقصى الزاوية اليمنى لدي خيا الذي لم يحرك لها ساكناً.
وحاول ديفيد مويس تسجيل هدف حفظ ماء الوجه بإجراء ثلاث تغييرات متتالية بنزول «فالنسيا، هيرنانديز وويلبيك» محل كل من «ناني، إيفاتز وكاجاوا» لكن لم تشفع له تلك التحركات المتأخرة في هزيمة دفاع التوفيز وحارس المرمي تيم هاورد الذي تصدى لمحاولتين فقط خلال ال45 دقيقة الثانية من اللقاء.
التوفيز رفعوا رصيدهم لـ69 نقطة بفارق نقطة واحدة عن آرسنال الرابع، ليواصلوا سعيهم الحثيث والجاد خلف اقتناص المقعد المؤهل لدوري أبطال أوروبا الموسم المقبل بعد انتكاسة الأسبوع الماضي أمام فريق المدرب الويلزي توني بوليس.
وابتعد إيفرتون بهذا الفوز في المرتبة الخامسة بفارق ست نقاط عن توتنهام هوتسبير قبل نهاية الموسم بثلاث جولات فقط، وهو ما يعني ضياع أمل مانشستر يونايتد في الخروج من مركزه الحالي «السابع» إذ تجمد فيه برصيد 57 نقطة.
ووضع ديفيد مويس المهاجم الدولي المكسيكي «تشيشاريتو» على دكة البدلاء وقام بالدفع بابن أكاديمية إيفرتون «واين روني» كمهاجم صريح منذ البداية ومن خلفه الثلاثي «ناني، ماتا وكاجاوا» وفي الوسط الدفاعي «كاريك وفليتشر».
وغاب عن هذا اللقاء جميع العناصر الرئيسية لخط الدفاع «ريو فرديناند ونيمانيا فيديتش ورافائيل دا سيلفا وباتريس إيفرا» وقام مويس بإشراك «سمولينج» على الرواق الأيمن والثنائي «فيل جونز وإيفانز» في عمق الدفاع، واللاعب الهولندي «ألكسندر بوتنر» على الرواق الأيسر.
وخيب الشياطين الحمر آمال أنصارهم بالفشل في تسديد ولو كرة واحدة على مرمى الحارس السابق للفريق «تيم هاورد»، في ظل نجاح الثنائي ديستان وستونز في غلق المساحات على واين روني وخوان ماتا.
وكانت هذه المرة الأولى في هذا الموسم الكارثي لمانشستر يونايتد الذي يفشل فيه لاعبيه من تسديد كرة واحدة خلال شوط كامل، واستفاد إيفرتون من الحالة الصعبة للزوار بتسجيله لهدفين حملا توقيع الظهير الإنجليزي «لايتون بينيز» ولاعب الوسط البلجيكي «كيفن ميراليس» في الدقيقتين 28 و43.
وتحصل إيفرتون على ركلة جزاء في الدقيقة 27 عندما تصدى فيل جونز لتسديدة لوكاكو باليد عن عمد داخل المنطقة، ليترجمها لايتون بينيز - المطلوب في مانشستر يونايتد منذ صيف 2012 - لهدف أول بعد تسديدها في منتصف المرمى وذهاب دي خيا على الزاوية اليمنى.
وفي الدقيقة 43 مرر الظهير الأيمن الآيرلندي «شيموس كوليمان» كرة بينية نحو كيفين ميراليس ضرب بها دفاع مانشستر يونايتد في ظل تغطية ألكسندر بوتنر للتسلل على الجهة اليسرى، ليتوغل البلجيكي ويسدد من وضع الحركة كرة زاحفة سكنت أقصى الزاوية اليمنى لدي خيا الذي لم يحرك لها ساكناً.
وحاول ديفيد مويس تسجيل هدف حفظ ماء الوجه بإجراء ثلاث تغييرات متتالية بنزول «فالنسيا، هيرنانديز وويلبيك» محل كل من «ناني، إيفاتز وكاجاوا» لكن لم تشفع له تلك التحركات المتأخرة في هزيمة دفاع التوفيز وحارس المرمي تيم هاورد الذي تصدى لمحاولتين فقط خلال ال45 دقيقة الثانية من اللقاء.