الســـــــــــــلام عليــــــــــــــكم
نجح ملقة في استعادة توازنه سريعاً والمنافسة على مركز مؤهل إلى دوري أبطال أوروبا، بعد تغلبه عصر اليوم على ضيفه خيتافي بهدفين لهدف، في المباراة التي جمعت بينهما على ملعب لاروساليدا، ضمن الجولة الثالثة والثلاثين من الليجا الإسبانية.
وبدأ ملقة المباراة قوياً، وحاول منذ البداية زيارة شباك الضيوف، من تصويبة لإيتورا في الدقيقة الثانية عشر، تصدى لها الحارس كودينا بإتقان، الذي عاد ليُنقذ مرماه من هدف محقّق لبيدرو موراليس.
وحاول المغربي عبد العزيز برادة الرّد من جانب خيتافي، لكن تسديدته في الدقيقة الخامسة عشر لم تكن خطيرة على مرمى كاباييرو، ثم جاءت تصويبة من بابتيستا عاد ليتصدى لها الحارس كودينا.
وبعد مرحلة جس النبض التي دامت لعدة دقائق، عاد ملقة ليضغط على مرمى خيتافي، حتى تمكن من افتتاح النتيجة في الدقيقة التاسعة والثلاثين، من رأسية الباراجوياني روكي سانتا كروز.
وكان بمقدور نفس اللاعب إضافة الهدف الثاني قبل ثواني معدودة من نهاية الشوط الأول، بعد انفراده الواضح بالحارس كودينا، لكن تصويبته ذهبت بعيداً عن المرمى، وسط استغراب المشجعين.
ومع انطلاق الشوط الثاني، واصل ملقة اندفاعه الهجومي، وكاد باتيستا يُسجل الهدف الثاني لولا التصدي من الحارس كودينا، الذي لم يقدر على إيقاف رأسية ويلجتون بعدها بدقيقة واحدة فقط.
تقدّم ملقة بهدفين للا شيء مع مرور بضع دقائق فقط من بداية الشوط الثاني، عجّل من التحرك الهجومي لخيتافي بحثاً عن تسجيل هدف تقليص النتيجة والعودة في المباراة.
لكن لسوء حظ المدريديين أن ملقة كان الأخطر دائماً، خاصةً من الكرات الثابتة، حيث كاد يُوقع هدفاً ثالثاً من ضربة رأسية لولا تألق الحارس كودينا، الذي كان نجم اللقاء.
ومع توالي الدقائق، انخفضت اللياقة البدنية عند لاعبي ملقة، ما سمح لخيتافي بالبدء بالخروج من مناطقه الدفاعية والبحث عن هدف، وهذا ما تأتى لفاليرا في الدقيقة السبعين.
وشهدت الدقائق المتبقية من عمر اللقاء سلسلة من المحاولات الخطيرة لخيتافي، بينما ظل ملقة متراجعاً للوراء للحفاظ على النتيجة وعدم المجازفة بثلاث نقاط مهمة للغاية.
وكانت من بين المحاولات المدريدية على مرمى الحارس ويلي كاباييرو، تسديدة خطيرة للمهاجم المتألق بابلو سارابيا، لم تذهب بعيداً عن الخشبات الثلاث.
وعلى بعد خمس دقائق من نهاية اللقاء، عاد ملقة ليستحوذ على الكرة ويصنع فرصاً حقيقةً للتسجيل، منها تسديدة لخواكين سانشيز تذهبت بمحاذاة القائم بقليل.
وبهذا الانتصار، رفع ملقة رصيده إلى 53 نقطة محتلاً المركز الخامس مناصفةً مع فالنسيا، بينما تجمد رصيد خيتافي عند 44 نقطة في المركز التاسع من الترتيب العام لليجا الإسبانية.
وبدأ ملقة المباراة قوياً، وحاول منذ البداية زيارة شباك الضيوف، من تصويبة لإيتورا في الدقيقة الثانية عشر، تصدى لها الحارس كودينا بإتقان، الذي عاد ليُنقذ مرماه من هدف محقّق لبيدرو موراليس.
وحاول المغربي عبد العزيز برادة الرّد من جانب خيتافي، لكن تسديدته في الدقيقة الخامسة عشر لم تكن خطيرة على مرمى كاباييرو، ثم جاءت تصويبة من بابتيستا عاد ليتصدى لها الحارس كودينا.
وبعد مرحلة جس النبض التي دامت لعدة دقائق، عاد ملقة ليضغط على مرمى خيتافي، حتى تمكن من افتتاح النتيجة في الدقيقة التاسعة والثلاثين، من رأسية الباراجوياني روكي سانتا كروز.
وكان بمقدور نفس اللاعب إضافة الهدف الثاني قبل ثواني معدودة من نهاية الشوط الأول، بعد انفراده الواضح بالحارس كودينا، لكن تصويبته ذهبت بعيداً عن المرمى، وسط استغراب المشجعين.
ومع انطلاق الشوط الثاني، واصل ملقة اندفاعه الهجومي، وكاد باتيستا يُسجل الهدف الثاني لولا التصدي من الحارس كودينا، الذي لم يقدر على إيقاف رأسية ويلجتون بعدها بدقيقة واحدة فقط.
تقدّم ملقة بهدفين للا شيء مع مرور بضع دقائق فقط من بداية الشوط الثاني، عجّل من التحرك الهجومي لخيتافي بحثاً عن تسجيل هدف تقليص النتيجة والعودة في المباراة.
لكن لسوء حظ المدريديين أن ملقة كان الأخطر دائماً، خاصةً من الكرات الثابتة، حيث كاد يُوقع هدفاً ثالثاً من ضربة رأسية لولا تألق الحارس كودينا، الذي كان نجم اللقاء.
ومع توالي الدقائق، انخفضت اللياقة البدنية عند لاعبي ملقة، ما سمح لخيتافي بالبدء بالخروج من مناطقه الدفاعية والبحث عن هدف، وهذا ما تأتى لفاليرا في الدقيقة السبعين.
وشهدت الدقائق المتبقية من عمر اللقاء سلسلة من المحاولات الخطيرة لخيتافي، بينما ظل ملقة متراجعاً للوراء للحفاظ على النتيجة وعدم المجازفة بثلاث نقاط مهمة للغاية.
وكانت من بين المحاولات المدريدية على مرمى الحارس ويلي كاباييرو، تسديدة خطيرة للمهاجم المتألق بابلو سارابيا، لم تذهب بعيداً عن الخشبات الثلاث.
وعلى بعد خمس دقائق من نهاية اللقاء، عاد ملقة ليستحوذ على الكرة ويصنع فرصاً حقيقةً للتسجيل، منها تسديدة لخواكين سانشيز تذهبت بمحاذاة القائم بقليل.
وبهذا الانتصار، رفع ملقة رصيده إلى 53 نقطة محتلاً المركز الخامس مناصفةً مع فالنسيا، بينما تجمد رصيد خيتافي عند 44 نقطة في المركز التاسع من الترتيب العام لليجا الإسبانية.