الســـــــــــــلام عليــــــــــــــكم
استعاد ليفربول صدارة الدوري الإنجليزي الممتاز برصيد 74 نقطة بفضل الفوز الثمين الذي حققه مساء اليوم على ملعب ويستهام يونايتد «آبتون بارك» بهدفين لهدف في ختام مباريات الجولة الـ33، قبل أسبوع واحد من مواجهته المرتقبة مع مانشستر سيتي على ملعب الأول «آنفيلد روود» وهو اللقاء الذي سيحدد ملامح هوية البطل بنسبة كبيرة.
دخل رجال المدرب الآيرلندي الشمالي «برندان رودجرز» مباراة ويستهام وهم تحت ضغط كبير بسبب الفوز الذي حققه تشيلسي على ضيفه ستوك سيتي بثلاثية نظيفة يوم أمس والذي ساعده على استرداد الصدارة من ليفربول برصيد 72 نقطة.
وما زاد من حدة الضغوطات ذلك الفوز العريض الذي انتزعه مانشستر سيتي من ساوثامبتون بأربعة أهداف لهدف في ملعب الاتحاد، وأخيراً اقتحام جاره في الميرسيسايد «إيفرتون» للمنافسة على المقاعد المؤهلة لأبطال أوروبا في الجولات الخمس المتبقية بعد فوزه بثلاثية على آرسنال في وقت سابق اليوم ليرفع رصيده لـ63 نقطة في المرتبة الخامسة بفارق نقطة واحدة عن المدفعجية.
بداية لقاء ليفربول مع ويستهام لم تكن مُبشرة بالخير لهم حيث عناد الحظ النجم الأوروجوياني «لويس سواريز» عندما تصدت العارضة لتسديدته القوية في الدقيقة 20.
لكن نهاية الشوط الحصة الأولى حملت نبأ سار لرفاق ستيفن جيرارد عندما قرر الحكم أنتوني تايلور احتساب ركلة جزاء صحيحة في الدقيقة 43 ضد المدافع جيمس تومكينز بسبب لمسه المتعمد للكرة باليد داخل المنطقة أثناء تعرضه للمراوغة من لويس سواريز.
ووضع ستيفن جيرارد الكرة على يسار الحارس آدريان الذي قفز في الاتجاه العكسي للكرة، ليحتفل مع رفاقه بالهدف الافتتاحي الذي لم يهنأ به لأكثر من ثلاث دقائق حيث سجل المدافع المتقدم لأداء الدور الهجومي «جوي ديميل» هدف التعديل في الدقيقة 47 بعد استفادته من ركلة ركنية.
وأثار قرار الحكم المساعد الكثير من الجدل حول مدى صحة هدف ديميل من عدمه بسبب تعرض الحارس البلجيكي «سيمون مينوليه» للدفع من جانب المهاجم الإنجليزي آندي كارول لحظة تمرير العرضية لتسقط الكرة وتجد ديميل المتابع.
مع بداية الشوط الثاني قلص رودجرز من الكثافة الهجومية بسحب صانع الألعاب البرازيلي «كوتينيو» من أجل منح لاعب الوسط الدفاعي «لوكاس ليفا» فرصة المشاركة الذي أعطى وجوده المزيد من الحرية لستيفن جيرارد وجوردن هندرسون في المناطق الأمامية.
وفي الدقيقة 62 تصدت نفس العارضة التي سبق وتصدت للويس سواريز، لهدف مُحقق لويستهام يونايتد إثر رأسية من آندي كارول، لاعب ليفربول السابق، وكانت هذه نقطة تحول اللقاء حيث احتسبت بعدها ركلة جزاء جديدة للظهير الإنجليزي الشاب «فلانجان» الذي تعرض للعرقلة من الحارس آدريان، نفذها ستيفن جيرارد بنجاح ليعلن تقدم ليفربول من جديد في الدقيقة 71.
وعادت العارضة لتنوب عن الحارس آدريان في الدقيقة 84 بتصديها لتسديدة أخرى مذهلة للويس سواريز، وحاول بعدها المدرب سام آلارديس تلافي الخسارة بإشراك كارلتون كول بدلاً من محمد ديامي لكن رودجرز رد عليه بتغيير ستوريدج ونزول كولو توريه لتأمين الخط الخلفي لينجح في تأمين النتيجة وتحقيق الفوز.
دخل رجال المدرب الآيرلندي الشمالي «برندان رودجرز» مباراة ويستهام وهم تحت ضغط كبير بسبب الفوز الذي حققه تشيلسي على ضيفه ستوك سيتي بثلاثية نظيفة يوم أمس والذي ساعده على استرداد الصدارة من ليفربول برصيد 72 نقطة.
وما زاد من حدة الضغوطات ذلك الفوز العريض الذي انتزعه مانشستر سيتي من ساوثامبتون بأربعة أهداف لهدف في ملعب الاتحاد، وأخيراً اقتحام جاره في الميرسيسايد «إيفرتون» للمنافسة على المقاعد المؤهلة لأبطال أوروبا في الجولات الخمس المتبقية بعد فوزه بثلاثية على آرسنال في وقت سابق اليوم ليرفع رصيده لـ63 نقطة في المرتبة الخامسة بفارق نقطة واحدة عن المدفعجية.
بداية لقاء ليفربول مع ويستهام لم تكن مُبشرة بالخير لهم حيث عناد الحظ النجم الأوروجوياني «لويس سواريز» عندما تصدت العارضة لتسديدته القوية في الدقيقة 20.
لكن نهاية الشوط الحصة الأولى حملت نبأ سار لرفاق ستيفن جيرارد عندما قرر الحكم أنتوني تايلور احتساب ركلة جزاء صحيحة في الدقيقة 43 ضد المدافع جيمس تومكينز بسبب لمسه المتعمد للكرة باليد داخل المنطقة أثناء تعرضه للمراوغة من لويس سواريز.
ووضع ستيفن جيرارد الكرة على يسار الحارس آدريان الذي قفز في الاتجاه العكسي للكرة، ليحتفل مع رفاقه بالهدف الافتتاحي الذي لم يهنأ به لأكثر من ثلاث دقائق حيث سجل المدافع المتقدم لأداء الدور الهجومي «جوي ديميل» هدف التعديل في الدقيقة 47 بعد استفادته من ركلة ركنية.
وأثار قرار الحكم المساعد الكثير من الجدل حول مدى صحة هدف ديميل من عدمه بسبب تعرض الحارس البلجيكي «سيمون مينوليه» للدفع من جانب المهاجم الإنجليزي آندي كارول لحظة تمرير العرضية لتسقط الكرة وتجد ديميل المتابع.
مع بداية الشوط الثاني قلص رودجرز من الكثافة الهجومية بسحب صانع الألعاب البرازيلي «كوتينيو» من أجل منح لاعب الوسط الدفاعي «لوكاس ليفا» فرصة المشاركة الذي أعطى وجوده المزيد من الحرية لستيفن جيرارد وجوردن هندرسون في المناطق الأمامية.
وفي الدقيقة 62 تصدت نفس العارضة التي سبق وتصدت للويس سواريز، لهدف مُحقق لويستهام يونايتد إثر رأسية من آندي كارول، لاعب ليفربول السابق، وكانت هذه نقطة تحول اللقاء حيث احتسبت بعدها ركلة جزاء جديدة للظهير الإنجليزي الشاب «فلانجان» الذي تعرض للعرقلة من الحارس آدريان، نفذها ستيفن جيرارد بنجاح ليعلن تقدم ليفربول من جديد في الدقيقة 71.
وعادت العارضة لتنوب عن الحارس آدريان في الدقيقة 84 بتصديها لتسديدة أخرى مذهلة للويس سواريز، وحاول بعدها المدرب سام آلارديس تلافي الخسارة بإشراك كارلتون كول بدلاً من محمد ديامي لكن رودجرز رد عليه بتغيير ستوريدج ونزول كولو توريه لتأمين الخط الخلفي لينجح في تأمين النتيجة وتحقيق الفوز.