الســـــــــــــلام عليــــــــــــــكم
حقّق أتلتيكو مدريد انتصاراً ثميناً على حساب جاره خيتافي بثنائية نظيفة في المباراة التي جمعت بينهما مساء اليوم على ملعب كوليسيوم ألفونسو بيريز ضمن الجولة الثانية والثلاثين من الليجا، ليواصل تحليقه في الصدارة ويقترب بخطوة إضافية من تحقيق اللقب الذي غاب عن خزائنه منذ 20 سنة تقريباً.
وانطلقت المباراة بضغط من أتلتيكو مدريد قبل أن ينخفض الإيقاع شيئاً فشيئاً وسط حذر كبير من كلا الجانبين، وانتظر المتصدر حتى الدقيقة الـ27 للحصول على أول فرصة خطيرة من رأسية جودين والتي تصدى لها الحارس كودينا بنجاح.
وكاد دافيد فيا يفتتح حصة التسجيل في الدقيقة 38 لولا أن العرضية الجميلة طالته بسنتمرات قليلة، لكن الخبر السار أتى بعدها بدقيقتين، بعدما تمكن دييجو جودين من استغلال خروج خاطئ للحارس ليرسل الكرة برأسه إلى داخل الشباك.
ومع انطلاق الشوط الثاني، تحسّن أداء خيتافي والذي كان قريباً من تعديل النتيجة في الدقيقة 54 لولا تألق الحارس البلجيكي كورتوا في التصدي لرأسية في غاية الإتقان للاعب خوان رودريجيز، منقذاً بذلك مرماه من هدف محقّق.
واختار أتلتيكو مدريد التراجع للوراء والاعتماد على المرتدات قبل أن تأتي نقطة التحوّل في الدقيقة 66، بعد طرد لاعب خيتافي أنخيل لافيتا واحتساب ركلة جزاء للأتلتي والتي انبرى لها دييجو كوستا وتصدى لها الحارس كودينا بنجاح.
واستمرت النتيجة على ما هي عليه قبل نهاية المباراة بخمس دقائق، حين أبى النجم البرازيلي دييجو كوستا إلا أن يُتابع كرة ميتة في الشباك، موقعاً الهدف الثاني وهو هدف الخلاص، لكن اللقطة شهدت إصابته بعد ارتطام ركبته مع القائم.
وبهذه النتيجة، حافظ أتلتيكو مدريد على صدارة الدوري بفارق ثلاث نقاط عن جاره ريال مدريد، وبفارق أربع نقاط عن برشلونة.
وانطلقت المباراة بضغط من أتلتيكو مدريد قبل أن ينخفض الإيقاع شيئاً فشيئاً وسط حذر كبير من كلا الجانبين، وانتظر المتصدر حتى الدقيقة الـ27 للحصول على أول فرصة خطيرة من رأسية جودين والتي تصدى لها الحارس كودينا بنجاح.
وكاد دافيد فيا يفتتح حصة التسجيل في الدقيقة 38 لولا أن العرضية الجميلة طالته بسنتمرات قليلة، لكن الخبر السار أتى بعدها بدقيقتين، بعدما تمكن دييجو جودين من استغلال خروج خاطئ للحارس ليرسل الكرة برأسه إلى داخل الشباك.
ومع انطلاق الشوط الثاني، تحسّن أداء خيتافي والذي كان قريباً من تعديل النتيجة في الدقيقة 54 لولا تألق الحارس البلجيكي كورتوا في التصدي لرأسية في غاية الإتقان للاعب خوان رودريجيز، منقذاً بذلك مرماه من هدف محقّق.
واختار أتلتيكو مدريد التراجع للوراء والاعتماد على المرتدات قبل أن تأتي نقطة التحوّل في الدقيقة 66، بعد طرد لاعب خيتافي أنخيل لافيتا واحتساب ركلة جزاء للأتلتي والتي انبرى لها دييجو كوستا وتصدى لها الحارس كودينا بنجاح.
واستمرت النتيجة على ما هي عليه قبل نهاية المباراة بخمس دقائق، حين أبى النجم البرازيلي دييجو كوستا إلا أن يُتابع كرة ميتة في الشباك، موقعاً الهدف الثاني وهو هدف الخلاص، لكن اللقطة شهدت إصابته بعد ارتطام ركبته مع القائم.
وبهذه النتيجة، حافظ أتلتيكو مدريد على صدارة الدوري بفارق ثلاث نقاط عن جاره ريال مدريد، وبفارق أربع نقاط عن برشلونة.