الســـــــــــــلام عليــــــــــــــكم
نجح كريستال بالاس في خطف فوزاً ثميناً على حساب تشيلسي بهدف مقابل لاشيء في المباراة التي أقيمت على ملعب سيلهرست بارك لحساب الجولة الثانية والثلاثون من منافسات الدوري الإنجليزي.
الشوط الأول كان غير جيد من الجانب الفني حيث غلب عليه الصراعات البدنية والخططية بين الفريقين خاصة من جانب كريستال بالاس الذي ظهر بشكل جيد في الجانب الدفاعي وكانت خطوطه قوية ومتماسكة.
أولى الهجمات الخطرة على مرمى كريستال بالاس كانت عبر إدين هازارد الذي تلقى كرة في الجهة اليسرى ليمررها إلى أزبيلكويتا الذي توغل داخل المنطقة ولعب كرة عرضية خطيرة لكن لم يتمكن أحد من مهاجمي تشيلسي من وضعها في الشباك.
هازارد وتوريس كانا اللاعبان الأكثر حركية وخطورة على دفاعات كريستال بالاس حيث أن البلجيكي كان يتبادل المراكز كثيراً ويتحول من الجهة اليمنى إلى اليسرى في حين أن المهاجم الإسباني كان يلتحم كثيراً مع دفاعات كريستال.
في حين كان أصحاب الأرض يستخدمون الطريقة الإنجليزية في اللعب وهي إرسال الكرات الطويلة العالية إلى المهاجمين ليمهدوها للقادمين من الخلف لكن لم تثمر عن الكثير في هذا الشوط لينتهي بالتعادل السلبي.
في الشوط الثاني بدأ كريستال بجرأة كبيرة حيث حاول لدغ وتمكن من ذلك عندما أخطأ جون تيري في إبعاد كرة عرضية قادمة من الجانب الأيسر ليحولها في مرمى فريقه بالخطأ ويسجل أول أهداف اللقاء.
بعد هذا الهدف لعب تشيلسي بكامل أوراق ضغطه في الأمام حيث حل محمد صلاح بديلاً للمبارد هذا التبديل حرك كثيراً في خط هجوم تشيلسل لكن جعل كريستال يتكتل أكثر في الخلف وجعل دفاعاته محصنة أكثر.
الجانب الأيمن للبلوز كان خطيراً للغاية لكن لم يكن فعالاً فتواجد صلاح وأوسكار وإيفانوفيتش كان عبئاً كبيراً على دفاع كريستال لكن الظهير الأيمن الصربي لم يرسل كرات عرضية كثيرة دقيقة لتضيع كل تلك المجهودات.
أعتمد لاعبي كريستال بالاس على الهجمات المرتدة السريعة وخاصة عبر المهاجم جيروم وكاد أصحاب الأرض أن يسجلوا الهدف الثاني في مرات عديدة أولها عبر جيروم الذي سدد كرة قوية بقدمه اليسرى لكن القائم تصدى لها بنجاج وبعدها بدقيقة واحدة كاد جو ليدلي أن يضيف الهدف الثاني لكنها مرت بجوار القائم الأيمن.
وقبل النهاية كاد فرناندو توريس أن يسجل هدف التعادل عندما تلقى كرة خاطئة من حارس المرمى لكنه تصرف فيها بشكل غريب لتخرج إلى خارج الملعب وينتهي اللقاء بفوز كريستال بالاس بهدف مقابل لاشيء.
بهذه النتيجة يرتفع رصيد كريستال بالاس إلى 31 نقطة في المركز السادس عشر في حين تجمد رصيد تشيلسي عند 69 في المركز الأول.
الشوط الأول كان غير جيد من الجانب الفني حيث غلب عليه الصراعات البدنية والخططية بين الفريقين خاصة من جانب كريستال بالاس الذي ظهر بشكل جيد في الجانب الدفاعي وكانت خطوطه قوية ومتماسكة.
أولى الهجمات الخطرة على مرمى كريستال بالاس كانت عبر إدين هازارد الذي تلقى كرة في الجهة اليسرى ليمررها إلى أزبيلكويتا الذي توغل داخل المنطقة ولعب كرة عرضية خطيرة لكن لم يتمكن أحد من مهاجمي تشيلسي من وضعها في الشباك.
هازارد وتوريس كانا اللاعبان الأكثر حركية وخطورة على دفاعات كريستال بالاس حيث أن البلجيكي كان يتبادل المراكز كثيراً ويتحول من الجهة اليمنى إلى اليسرى في حين أن المهاجم الإسباني كان يلتحم كثيراً مع دفاعات كريستال.
في حين كان أصحاب الأرض يستخدمون الطريقة الإنجليزية في اللعب وهي إرسال الكرات الطويلة العالية إلى المهاجمين ليمهدوها للقادمين من الخلف لكن لم تثمر عن الكثير في هذا الشوط لينتهي بالتعادل السلبي.
في الشوط الثاني بدأ كريستال بجرأة كبيرة حيث حاول لدغ وتمكن من ذلك عندما أخطأ جون تيري في إبعاد كرة عرضية قادمة من الجانب الأيسر ليحولها في مرمى فريقه بالخطأ ويسجل أول أهداف اللقاء.
بعد هذا الهدف لعب تشيلسي بكامل أوراق ضغطه في الأمام حيث حل محمد صلاح بديلاً للمبارد هذا التبديل حرك كثيراً في خط هجوم تشيلسل لكن جعل كريستال يتكتل أكثر في الخلف وجعل دفاعاته محصنة أكثر.
الجانب الأيمن للبلوز كان خطيراً للغاية لكن لم يكن فعالاً فتواجد صلاح وأوسكار وإيفانوفيتش كان عبئاً كبيراً على دفاع كريستال لكن الظهير الأيمن الصربي لم يرسل كرات عرضية كثيرة دقيقة لتضيع كل تلك المجهودات.
أعتمد لاعبي كريستال بالاس على الهجمات المرتدة السريعة وخاصة عبر المهاجم جيروم وكاد أصحاب الأرض أن يسجلوا الهدف الثاني في مرات عديدة أولها عبر جيروم الذي سدد كرة قوية بقدمه اليسرى لكن القائم تصدى لها بنجاج وبعدها بدقيقة واحدة كاد جو ليدلي أن يضيف الهدف الثاني لكنها مرت بجوار القائم الأيمن.
وقبل النهاية كاد فرناندو توريس أن يسجل هدف التعادل عندما تلقى كرة خاطئة من حارس المرمى لكنه تصرف فيها بشكل غريب لتخرج إلى خارج الملعب وينتهي اللقاء بفوز كريستال بالاس بهدف مقابل لاشيء.
بهذه النتيجة يرتفع رصيد كريستال بالاس إلى 31 نقطة في المركز السادس عشر في حين تجمد رصيد تشيلسي عند 69 في المركز الأول.