الســـــــــــــلام عليــــــــــــــكم
حسم التعادل الإيجابي بهدف لكل فريق مباراة ديربي ليجوريا التي جمعت جنوى ضد سامبدوريا على ملعب لويجي فيرارس ضمن الجولة الـ32 للسيري آ، والتي شهدت انتصارًا مثيرًا لأودينيزي على بارما في إينو تارديني.
مباراة الديربي لم تصل للمستوى الفني المتوقع، بل امتازت بالكثير من التوتر والعصبية والتدخلات العنيفة من جانب لاعبي الطرفين، وقد أنهى سامبدوريا شوطها الأول بأفضلية واضحة في الأداء وتقدم في النتيجة بهدف أحرزه سيتادين إيدير في الدقيقة 28 بتسديدة متقنة وذكية من ركلة ثابتة أعادت للذكريات الكرة الثابتة التي سددها النجم البرازيلي رونالدينيو لبرشلونة في مرمى فيردر بريمن في دوري الأبطال، إذ لعبها البرازيلي أرضية لتمر تحت لاعبي الحائط الذين قفزوا جميعًا للأعلى.
جنوى تحسن بشكل ملحوظ في الشوط الثاني خاصة مع تغييرات المدرب دافيدي بالارديني وتحديدًا إشراك خوان مانويل فارجاس، وقد أسفر ذلك التحسن عن هدف التعادل الثمين وأحرزه فرانسيسكو ماتوزاليم في الدقيقة 80 بتسديدة رائعة خدعت الحارس روميرو وجاءت بعد دقائق قليلة من طرد مدافع السامب "أندريا كوستا" لتدخله العنيف.
التعادل لم يؤثر كثيرًا على سامبدوريا إذ تحرك رصيده للنقطة 37 في المنطقة الدافئة، لكن جنوى خسر نقطتين ثمينتين في صراعه للبقاء في السيري آ بعدما سمح لسيينا بالتقدم لآخر مراكز الأمان "الـ17" بفارق نقطتين إذ ارتفع رصيد جنوى لـ28 نقطة تضعه مع باليرمو في منطقة الخطر فيما وصل سيينا للنقطة الـ30 بانتصاره أمس على بيسكارا.
وعلى ملعب بينتيجوديو في مدينة فيرونا لم ينجح أصحاب الملعب "كييفو فيرونا" في ترجمة سيطرتهم وأفضليتهم خلال مباراتهم ضد كاتانيا لأهداف لتعود الأفيال إلى صقلية بنقطة ثمينة بعد نهاية اللقاء بالتعادل السلبي الذي أيضًا لن يُؤثر على وضع الفريقين في البطولة، فقد ارتفع رصيد كاتانيا للنقطة الـ47 وارتفع رصيد كييفو للنقطة الـ36.
أودينيزي كان الفائز الأكبر من مباريات عصر الأحد بانتصاره الثمين والكبير خارج ملعبه على بارما بثلاثية نظيفة، وقد تقدم لويس مورييل لأودينيزي بهدفين في الدقيقتين 12 و43 قبل أن يختم بيريرا الثلاثية بهدف في الدقيقة 62 ليُواصل أبناء فرانشيسكو جيودولين بذلك زحفهم نحو المنطقة الأوروبية في جدول الترتيب ويُواصل بارما التخبط في الفترة الأخيرة بعدما توقف رصيده عند النقطة الـ39.
انتصار أودينيزي رفع رصيد الفريق إلى 48 نقطة في المركز الثامن وعلى بُعد نقطتين فقط من الإنتر في السابع وثلاث نقاط عن روما في الخامس ولاتسيو في السادس مع بقاء مباراة للأخير ضد اليوفنتوس، وبذلك فتح الفريق كل الأبواب للصراع على مقاعد الدوري الأوروبي خلال الجولات المتبقية في البطولة.
مباراة الديربي لم تصل للمستوى الفني المتوقع، بل امتازت بالكثير من التوتر والعصبية والتدخلات العنيفة من جانب لاعبي الطرفين، وقد أنهى سامبدوريا شوطها الأول بأفضلية واضحة في الأداء وتقدم في النتيجة بهدف أحرزه سيتادين إيدير في الدقيقة 28 بتسديدة متقنة وذكية من ركلة ثابتة أعادت للذكريات الكرة الثابتة التي سددها النجم البرازيلي رونالدينيو لبرشلونة في مرمى فيردر بريمن في دوري الأبطال، إذ لعبها البرازيلي أرضية لتمر تحت لاعبي الحائط الذين قفزوا جميعًا للأعلى.
جنوى تحسن بشكل ملحوظ في الشوط الثاني خاصة مع تغييرات المدرب دافيدي بالارديني وتحديدًا إشراك خوان مانويل فارجاس، وقد أسفر ذلك التحسن عن هدف التعادل الثمين وأحرزه فرانسيسكو ماتوزاليم في الدقيقة 80 بتسديدة رائعة خدعت الحارس روميرو وجاءت بعد دقائق قليلة من طرد مدافع السامب "أندريا كوستا" لتدخله العنيف.
التعادل لم يؤثر كثيرًا على سامبدوريا إذ تحرك رصيده للنقطة 37 في المنطقة الدافئة، لكن جنوى خسر نقطتين ثمينتين في صراعه للبقاء في السيري آ بعدما سمح لسيينا بالتقدم لآخر مراكز الأمان "الـ17" بفارق نقطتين إذ ارتفع رصيد جنوى لـ28 نقطة تضعه مع باليرمو في منطقة الخطر فيما وصل سيينا للنقطة الـ30 بانتصاره أمس على بيسكارا.
وعلى ملعب بينتيجوديو في مدينة فيرونا لم ينجح أصحاب الملعب "كييفو فيرونا" في ترجمة سيطرتهم وأفضليتهم خلال مباراتهم ضد كاتانيا لأهداف لتعود الأفيال إلى صقلية بنقطة ثمينة بعد نهاية اللقاء بالتعادل السلبي الذي أيضًا لن يُؤثر على وضع الفريقين في البطولة، فقد ارتفع رصيد كاتانيا للنقطة الـ47 وارتفع رصيد كييفو للنقطة الـ36.
أودينيزي كان الفائز الأكبر من مباريات عصر الأحد بانتصاره الثمين والكبير خارج ملعبه على بارما بثلاثية نظيفة، وقد تقدم لويس مورييل لأودينيزي بهدفين في الدقيقتين 12 و43 قبل أن يختم بيريرا الثلاثية بهدف في الدقيقة 62 ليُواصل أبناء فرانشيسكو جيودولين بذلك زحفهم نحو المنطقة الأوروبية في جدول الترتيب ويُواصل بارما التخبط في الفترة الأخيرة بعدما توقف رصيده عند النقطة الـ39.
انتصار أودينيزي رفع رصيد الفريق إلى 48 نقطة في المركز الثامن وعلى بُعد نقطتين فقط من الإنتر في السابع وثلاث نقاط عن روما في الخامس ولاتسيو في السادس مع بقاء مباراة للأخير ضد اليوفنتوس، وبذلك فتح الفريق كل الأبواب للصراع على مقاعد الدوري الأوروبي خلال الجولات المتبقية في البطولة.