الســـــــــــــلام عليــــــــــــــكم
حافظ ريال سوسييداد على سجله خالياً من الهزائم للمباراة الرابعة عشر على التوالي، بعد تعادله السلبي عصر اليوم أمام مضيفه أوساسونا على ملعب رينو دي نافارا، ضمن الجولة الثانية والثلاثين من الدوري الإسباني لكرة القدم.
لكن ريال سوسييداد خرج مستاءً من هذه المباراة، بسبب عدم تمكنه من الفوز على أوساسونا في ملعبه منذ عشر سنوات، بينما ظهر بعض التفاؤل على لاعبي أوساسونا، بنجاحهم في تفادي الهزيمة الرابعة لهم على التوالي في رينو دي نافارا.
ولم يشهد الشوط الأول من المباراة محاولات حقيقية للتسجيل من كلا الجانبين، ما عدا فرصة أتيحت لريال سوسييداد في الدقيقة الرابعة والعشرين، من ركنية لعبها أنتوان جريزمان إلى منطقة الجزاء، قبل أن يحوّلها المهاجم أجيريتشي برأسية قوية في العارضة.
النصف الأول من المباراة انتهى بالتعادل السلبي مع توتر الأعصاب بين لاعبي أوساسونا، ولم يكن الشوط الثاني مختلفاً عن سابقه، وظل ريال سوسييداد الأخطر في المحاولات القليلة التي أتيحت له، لكن النتيجة ظلت على حالها، رغم تحركات أجيريتشي ورفاقه في الخط الألماني.
وبهذه النتيجة، حافظ ريال سوسيداد على مركزه الرابع في الترتيب العام من الليجا الإسبانية برصيد 55 نقطة، مُبتعداً عن فالنسيا بفارق نقطتين فقط، بينما يحتل أوساسونا المركز الخامس عشر بـ32 نقطة.
لكن ريال سوسييداد خرج مستاءً من هذه المباراة، بسبب عدم تمكنه من الفوز على أوساسونا في ملعبه منذ عشر سنوات، بينما ظهر بعض التفاؤل على لاعبي أوساسونا، بنجاحهم في تفادي الهزيمة الرابعة لهم على التوالي في رينو دي نافارا.
ولم يشهد الشوط الأول من المباراة محاولات حقيقية للتسجيل من كلا الجانبين، ما عدا فرصة أتيحت لريال سوسييداد في الدقيقة الرابعة والعشرين، من ركنية لعبها أنتوان جريزمان إلى منطقة الجزاء، قبل أن يحوّلها المهاجم أجيريتشي برأسية قوية في العارضة.
النصف الأول من المباراة انتهى بالتعادل السلبي مع توتر الأعصاب بين لاعبي أوساسونا، ولم يكن الشوط الثاني مختلفاً عن سابقه، وظل ريال سوسييداد الأخطر في المحاولات القليلة التي أتيحت له، لكن النتيجة ظلت على حالها، رغم تحركات أجيريتشي ورفاقه في الخط الألماني.
وبهذه النتيجة، حافظ ريال سوسيداد على مركزه الرابع في الترتيب العام من الليجا الإسبانية برصيد 55 نقطة، مُبتعداً عن فالنسيا بفارق نقطتين فقط، بينما يحتل أوساسونا المركز الخامس عشر بـ32 نقطة.