الســـــــــــــلام عليــــــــــــــكم
تناسى مانشستر يونايتد أزمته ووقوعه في مواجهة بُعبع أوروبا، بايرن ميونيخ، في دور الثمانية من دوري الأبطال، بعدما حقق فوزاً مهماً على حساب مضيفه وست هام بثنائية من توقيع الجولدن بوي واين روني، حيث قام بتكرار الهدف التاريخي لبيكهام من منتصف الملعب في 96.
وأبان مانشستر يونايتد عن وجه مغاير منذ صافرة البداية بعدما قرّر مدربه الإسكتلندي ديفيد مويس الاعتماد على خطة 4-3-3، وجاءت أولى الفرص في الدقيقة الثانية من عرضية حوّلها فلايني برأسية مرّت بمحاذاة المرمى بقليل.
بعدها بأربع دقائق فقط، فاجأ الفتى الذهبي واين روني الجميع بتسجيل هدف في غاية الروعة من منتصف الملعب، في تكرار للهدف الشهير للنجم الإنجليزي المعتزل ديفيد بيكهام في مرمى كريستال بالاس في ويمبلدون عام 1996.
ولم يبق وست هام مكتوف الأيدي بل بادر بدوره للهجوم بالاعتماد كثيراً على الأطراف لكنه لم ينجح في بلوغ شباك دي خيا الذي كان يقظاً جداً وتصدى لمحاولات داونينج وكارول مُحافظاً بذلك على نظافة شباكه.
ورغم ردّة فعل أصحاب الأرض، إلا أن مانشستر يونايتد حافظ على أفضليته أداءً ونتيجةً، بل وتمكن من تعزيز تفوقه بهدفٍ ثانٍ من النجم المُبدع واين روني مستغلاً خطأ في تشتيت الكرة من دفاع ويستهام في الدقيقة 32.
الشوط الأول انتهى بتقدّم مان يونايتد بثنائية من توقيع روني، ومع انطلاق الشوط الثاني، ازداد إصرار وست هام على تدارك الموقف وتقليص النتيجة مُبكّراً، فضغط كثيراً على دفاع الفريق الضيف لكن دون جدوى.
وانحصر اللعب في منتصف الملعب مع بعض الفرص الخجولة من وست هام، في حين اكتفى مان يونايتد بمحاولة الاحتفاظ بالكرة وتأمين تقدّمه واللعب بأريحية، وهذا ما نجح فيه حتى جاءت صافرة الحكم معلناً عن انتصار اليونايتد بـ2-0.
وأبان مانشستر يونايتد عن وجه مغاير منذ صافرة البداية بعدما قرّر مدربه الإسكتلندي ديفيد مويس الاعتماد على خطة 4-3-3، وجاءت أولى الفرص في الدقيقة الثانية من عرضية حوّلها فلايني برأسية مرّت بمحاذاة المرمى بقليل.
بعدها بأربع دقائق فقط، فاجأ الفتى الذهبي واين روني الجميع بتسجيل هدف في غاية الروعة من منتصف الملعب، في تكرار للهدف الشهير للنجم الإنجليزي المعتزل ديفيد بيكهام في مرمى كريستال بالاس في ويمبلدون عام 1996.
ولم يبق وست هام مكتوف الأيدي بل بادر بدوره للهجوم بالاعتماد كثيراً على الأطراف لكنه لم ينجح في بلوغ شباك دي خيا الذي كان يقظاً جداً وتصدى لمحاولات داونينج وكارول مُحافظاً بذلك على نظافة شباكه.
ورغم ردّة فعل أصحاب الأرض، إلا أن مانشستر يونايتد حافظ على أفضليته أداءً ونتيجةً، بل وتمكن من تعزيز تفوقه بهدفٍ ثانٍ من النجم المُبدع واين روني مستغلاً خطأ في تشتيت الكرة من دفاع ويستهام في الدقيقة 32.
الشوط الأول انتهى بتقدّم مان يونايتد بثنائية من توقيع روني، ومع انطلاق الشوط الثاني، ازداد إصرار وست هام على تدارك الموقف وتقليص النتيجة مُبكّراً، فضغط كثيراً على دفاع الفريق الضيف لكن دون جدوى.
وانحصر اللعب في منتصف الملعب مع بعض الفرص الخجولة من وست هام، في حين اكتفى مان يونايتد بمحاولة الاحتفاظ بالكرة وتأمين تقدّمه واللعب بأريحية، وهذا ما نجح فيه حتى جاءت صافرة الحكم معلناً عن انتصار اليونايتد بـ2-0.