الســـــــــــــلام عليــــــــــــــكم
تعرض فالنسيا لهزيمة مفاجئة على أرضه أمام خيتافي بثلاثة أهداف لهدف، في اللقاء الذي جمع بينهما مساء اليوم على ملعب المستايا ضمن الجولة الحادية والثلاثين من الليجا، لتتقلص حظوظه في الحصول على مركز مؤهل إلى الدوري الأوروبي.
وكان فالنسيا قد اندفع منذ البداية بحثاً عن هدف مبكّر، وتأتى له ذلك عن طريق نجمه الجديد إدواردو فارجاس في الدقيقة السابعة، لكن الضغط تحوّل بعدها للجهة المقابلة، حيث تصدى فيثنتي جوايتا لمجموعة من المحاولات الخطيرة لخيتافي.
ولم ينجح الخفافيش في الحفاظ على تقدّمهم، إذ تلقت مرماهم هدفين في الدقيتين 24 و27 عن طريق أنخيل لافيتا وماريكا، ثم أتى ردّ الفعل من كرة قوية لباريخو في العارضة في الدقيقة 29، ثم انخفض إيقاع اللقاء وسط تراجع واضح للضيوف.
وفي الشوط الثاني، تحسّن الأداء الهجومي لفالنسيا في الشوط الثاني، إلا أن تألق حارس خيتافي كودينا منع اللوس تشي من العودة في النتيجة، بالإضافة للعارضة التي ردّت فرصة حقيقية للمهاجم الإسباني الشاب باكو ألكاسير في الدقيقة 64.
وازداد ضغط فالنسيا على خيتافي في منتصف ملعبه في الدقائق المتبقية من اللقاء، لكنه لم ينجح في الوصول لشباك كودينا، بل كانت المفاجأة بتوقيع الهدف الثالث للضيوف عن طريق بيدرو ليون في الدقيقة 88، لينتهي اللقاء بفوز مفاجئ للنادي المدريدي 3-1.
وبهذه النتيجة، عاد فالنسيا إلى نتائجه المخيبة، ليبتعد أكثر عن المراكز الأوروبية بحلوله في المركز الثامن بـ40 نقطة، بينما رفع خيتافي رصيده إلى 31 نقطة، ليقفز إلى المركز السادس غشر.
وكان فالنسيا قد اندفع منذ البداية بحثاً عن هدف مبكّر، وتأتى له ذلك عن طريق نجمه الجديد إدواردو فارجاس في الدقيقة السابعة، لكن الضغط تحوّل بعدها للجهة المقابلة، حيث تصدى فيثنتي جوايتا لمجموعة من المحاولات الخطيرة لخيتافي.
ولم ينجح الخفافيش في الحفاظ على تقدّمهم، إذ تلقت مرماهم هدفين في الدقيتين 24 و27 عن طريق أنخيل لافيتا وماريكا، ثم أتى ردّ الفعل من كرة قوية لباريخو في العارضة في الدقيقة 29، ثم انخفض إيقاع اللقاء وسط تراجع واضح للضيوف.
وفي الشوط الثاني، تحسّن الأداء الهجومي لفالنسيا في الشوط الثاني، إلا أن تألق حارس خيتافي كودينا منع اللوس تشي من العودة في النتيجة، بالإضافة للعارضة التي ردّت فرصة حقيقية للمهاجم الإسباني الشاب باكو ألكاسير في الدقيقة 64.
وازداد ضغط فالنسيا على خيتافي في منتصف ملعبه في الدقائق المتبقية من اللقاء، لكنه لم ينجح في الوصول لشباك كودينا، بل كانت المفاجأة بتوقيع الهدف الثالث للضيوف عن طريق بيدرو ليون في الدقيقة 88، لينتهي اللقاء بفوز مفاجئ للنادي المدريدي 3-1.
وبهذه النتيجة، عاد فالنسيا إلى نتائجه المخيبة، ليبتعد أكثر عن المراكز الأوروبية بحلوله في المركز الثامن بـ40 نقطة، بينما رفع خيتافي رصيده إلى 31 نقطة، ليقفز إلى المركز السادس غشر.