الســـــــــــــلام عليــــــــــــــكم
قصم سندرلاند ظهر عدوه اللدود نيوكاسل بثلاثية مقابل لا شيء في ديربي التاين وير الذي جمعهما على ملعب سان جيمس بارك ضمن منافسات الجولة الثالثة والثلاثون للدوري الإنجليزي الممتاز، ليستعيد فريق القطط السوداء ذاكرة الانتصارات الغائبة عنه منذ فوزه الأخير على ويجان بنتيجة 3-2 في الأسبوع الـ22.
وبهذه النتيجة يكون الفاشي "دي كانيو" قد أبعد سندرلاند عن المنطقة السوداء في جدول الترتيب العام بوصوله للنقطة الـ34 التي وضعته في المركز الخامس عشر، بينما جيوش المدينة فقد تجمد رصيدهم عند 36 نقطة وفي الكرسي الثالث عشر.
افتتح التسجيل اللاعب البنيني "سيسنيون" في الدقيقة 27 عن طريق هجمة مرتدة قادها بنفسه إلى أن اقترب من منطقة الجزاء وفي الأخير أطلق تصويبة أرضية زاحفة على يمين الهولندي تيم كرول الذي حاول التصدي للكرة، لكن دون جدوى ليهيمن الصمت على أنصار الماكبياس المصدومين بتأخر فريقهم.
بعد الهدف ضغط رجال باردو بحثًا عن هدف التعديل قبل انتهاء الشوط الأول، وحاولوا تهديد مرمى الحارس ميجنوليت بإرسال العرضيات من اليمين واليسار، إلا أن تماسك دفاع القطط السوداء وحارسهم حال دون وصول بابيس سيسيه ورفاقه للشباك وحرمهم من خلق ولو فرصة حقيقية على مدار الـ45 دقيقة الأولى.
ومع بداية الشوط الثاني تمكن بابيس سيسيه من تسجيل هدف عن طريق ركلة حرة ثابتة، إلا أن الحكم المونديالي "هاوارد ويب" ألغى الهدف بناء على إشارة من مساعده الذي أشار بوجود تسلل "غير صحيح" كما أظهرت الإعادة التلفزيونية.
وفي الوقت الذي اقترب فيه نيوكاسل من تسجيل هدف التعديل ظهر ميسي الإنجليز آدم جونسون في الأضواء بتوقيعه على الهدف الثاني الذي قتل المباراة إكلينيكيًا قبل نهايتها بربع ساعة، ثم أطلق زميله فاجان رصاصة الرحمة في الدقيقة 82 بتسديدة بقدمه اليسرى عجز الحارس البديل إيليوت على التصدي لها، لينتهي بعد ذلك اللقاء بثلاثية دون رد.
الجدير بالذكر أن آخر انتصار حققه سندرلاند على حساب سندرلاند على أرضه ووسط أنصاره بالثلاثة يرجع إلى عام 1966، ومنذ ذلك الحين لم يفز فريق القطط السوداء بثلاثية في ديربي التاين وير إلى أن حققها على يد المدرب الإيطالي الجديد دي كانيو.
وبهذه النتيجة يكون الفاشي "دي كانيو" قد أبعد سندرلاند عن المنطقة السوداء في جدول الترتيب العام بوصوله للنقطة الـ34 التي وضعته في المركز الخامس عشر، بينما جيوش المدينة فقد تجمد رصيدهم عند 36 نقطة وفي الكرسي الثالث عشر.
افتتح التسجيل اللاعب البنيني "سيسنيون" في الدقيقة 27 عن طريق هجمة مرتدة قادها بنفسه إلى أن اقترب من منطقة الجزاء وفي الأخير أطلق تصويبة أرضية زاحفة على يمين الهولندي تيم كرول الذي حاول التصدي للكرة، لكن دون جدوى ليهيمن الصمت على أنصار الماكبياس المصدومين بتأخر فريقهم.
بعد الهدف ضغط رجال باردو بحثًا عن هدف التعديل قبل انتهاء الشوط الأول، وحاولوا تهديد مرمى الحارس ميجنوليت بإرسال العرضيات من اليمين واليسار، إلا أن تماسك دفاع القطط السوداء وحارسهم حال دون وصول بابيس سيسيه ورفاقه للشباك وحرمهم من خلق ولو فرصة حقيقية على مدار الـ45 دقيقة الأولى.
ومع بداية الشوط الثاني تمكن بابيس سيسيه من تسجيل هدف عن طريق ركلة حرة ثابتة، إلا أن الحكم المونديالي "هاوارد ويب" ألغى الهدف بناء على إشارة من مساعده الذي أشار بوجود تسلل "غير صحيح" كما أظهرت الإعادة التلفزيونية.
وفي الوقت الذي اقترب فيه نيوكاسل من تسجيل هدف التعديل ظهر ميسي الإنجليز آدم جونسون في الأضواء بتوقيعه على الهدف الثاني الذي قتل المباراة إكلينيكيًا قبل نهايتها بربع ساعة، ثم أطلق زميله فاجان رصاصة الرحمة في الدقيقة 82 بتسديدة بقدمه اليسرى عجز الحارس البديل إيليوت على التصدي لها، لينتهي بعد ذلك اللقاء بثلاثية دون رد.
الجدير بالذكر أن آخر انتصار حققه سندرلاند على حساب سندرلاند على أرضه ووسط أنصاره بالثلاثة يرجع إلى عام 1966، ومنذ ذلك الحين لم يفز فريق القطط السوداء بثلاثية في ديربي التاين وير إلى أن حققها على يد المدرب الإيطالي الجديد دي كانيو.