الســـــــــــــلام عليــــــــــــــكم
أوقف مانشستر سيتي سلسلة النتائج السلبية التي تعرض لها في الآونة الأخيرة، فمنذ فوزه على توتنهام هوتسبير في ملعب وايت هارت خسر أربع مرات كان أخرهم أمام ويجان أثلتيك في كأس الاتحاد الإنجليزي وأمام برشلونة في إياب ثمن نهائي دوري الأبطال بنفس النتيجة (2/1). كما تعادل رجال بيلجريني مرة واحدة، ونجحوا في الفوز أربع مرات فقط بعد فوزهم عصر اليوم على هال سيتي بهدفي الدولي الإسباني «دافيد سيلفا» والدولي البوسني «دجيكو».
بداية المباراة لم تكن مُبشرة لضيوف ملعب «كي سي» فقد أشهرت البطاقة الحمراء المباشرة في وجه قائد الدفاع «فينسيت كومباني» بعد تدخله القوي على الكرواتي يلافيتش في الدقيقة التاسعة.
لكن السيتي لم يستغرق أكثر من خمس دقائق للتعافي من هذه الصدمة بإحراز دافيد سيلفا لهدف التقدم بطريقة رائعة، فبعد تسلمه تسديدة جميلة من يايا توريه على حدود منطقة هال سيتي موه بجسده اثنين من عناصر الدفاع قبل ارساله تصويبة يسارية مقوسة مذهلة من مسافة 24 ياردة تقريباً عانقت الزاوية اليمنى للمرمى رغم محاولات الحارس مكجريجور، لينتهي الشوط الأول بتقدم الفريق السماوي بهذا الهدف الجميل.
انكمش مانشستر سيتي بصورة ملحوظة في بداية الشوط الثاني ليكثف لاعبي هال سيتي محاولاتهم على مرمى جو هارت بواسطة عرضيات أحمد المحمدي المتواصل من الجهة اليمنى واختراقات الثنائي ليفرمور وهادلستون لمساعدة لونج ويلافيتش على التهديف، وفي الدقيقة 67 كاد الاسكتلندي «جوستافو بويد» يكسب ركلة جزاء من جو هارت إلا أن الحكم لي ماسون تفطن لادعاء اللاعب البديل للسقوط داخل المنطقة.
وحاول مانشستر سيتي قتل المباراة في الدقيقة 71 بهجمة قادها الإسباني «دافيد سيلفا» من على الرواق الأيسر لهال سيتي، حيث مرر عرضية ارتطمت في جسد أحد المدافعين لتجد «فرناندينيو» الذي كان على بعد 16 ياردة تقريباً من الحارس مكجريجور الذي نجا من هدف محقق بعد أن وضع الدولي البرازيلي تسديدة غريبة جوار القائم الأيسر للمرمى المفتوح على مصراعيه.
وأضاع المهاجم الدولي البوسني «إدين دجيكو» انفراداً صريحاً في الدقيقة 85 حين سدد الكرة في جسد الحارس مكجريجور، لكن بعد ست دقائق من هذه الهجمة عوض ما فاته بتسجيل هدف قتل اللقاء بفضل تمريرة سحرية ضربت العمق الدفاعي من دافيد سيلفا.
بداية المباراة لم تكن مُبشرة لضيوف ملعب «كي سي» فقد أشهرت البطاقة الحمراء المباشرة في وجه قائد الدفاع «فينسيت كومباني» بعد تدخله القوي على الكرواتي يلافيتش في الدقيقة التاسعة.
لكن السيتي لم يستغرق أكثر من خمس دقائق للتعافي من هذه الصدمة بإحراز دافيد سيلفا لهدف التقدم بطريقة رائعة، فبعد تسلمه تسديدة جميلة من يايا توريه على حدود منطقة هال سيتي موه بجسده اثنين من عناصر الدفاع قبل ارساله تصويبة يسارية مقوسة مذهلة من مسافة 24 ياردة تقريباً عانقت الزاوية اليمنى للمرمى رغم محاولات الحارس مكجريجور، لينتهي الشوط الأول بتقدم الفريق السماوي بهذا الهدف الجميل.
انكمش مانشستر سيتي بصورة ملحوظة في بداية الشوط الثاني ليكثف لاعبي هال سيتي محاولاتهم على مرمى جو هارت بواسطة عرضيات أحمد المحمدي المتواصل من الجهة اليمنى واختراقات الثنائي ليفرمور وهادلستون لمساعدة لونج ويلافيتش على التهديف، وفي الدقيقة 67 كاد الاسكتلندي «جوستافو بويد» يكسب ركلة جزاء من جو هارت إلا أن الحكم لي ماسون تفطن لادعاء اللاعب البديل للسقوط داخل المنطقة.
وحاول مانشستر سيتي قتل المباراة في الدقيقة 71 بهجمة قادها الإسباني «دافيد سيلفا» من على الرواق الأيسر لهال سيتي، حيث مرر عرضية ارتطمت في جسد أحد المدافعين لتجد «فرناندينيو» الذي كان على بعد 16 ياردة تقريباً من الحارس مكجريجور الذي نجا من هدف محقق بعد أن وضع الدولي البرازيلي تسديدة غريبة جوار القائم الأيسر للمرمى المفتوح على مصراعيه.
وأضاع المهاجم الدولي البوسني «إدين دجيكو» انفراداً صريحاً في الدقيقة 85 حين سدد الكرة في جسد الحارس مكجريجور، لكن بعد ست دقائق من هذه الهجمة عوض ما فاته بتسجيل هدف قتل اللقاء بفضل تمريرة سحرية ضربت العمق الدفاعي من دافيد سيلفا.