الســـــــــــــلام عليــــــــــــــكم
انتصر اليوفنتوس من جديد في مباراته الـ30 من عمر بطولة الدوري الإيطالي بالفوز على بارما بصعوبة شديدة في تورينو بهدفين لهدف، تقدم كارلوس تيفيز للسيدة العجوز في الدقيقة 25 وأضاف هدفًا آخر بعد 7 دقائق، بينما قلص كريستيان مولينارو النتيجة لبارما في الدقيقة 63 وأبقى المباراة على صفيح ساخن حتى رغم طرد اماوري قبل النهاية بـ24 دقيقة تقريبًا، وبهذا الانتصار رفع يوفنتوس رصيده للنقطة رقم81 بفارق 14 نقطة عن روما، بينما فقد بارما 3 نقاط مهمة في صراعه للتأهل لبطولة الدوري الأوروبي وبقى في المركز السادس برصيد47 نقطة.
انطلقت المباراة المثيرة حتى دقائقها الأخيرة على ملعب اليوفنتوس ستاديوم بصعوبات كبيرة لليوفنتوس في السيطرة المعتادة على وسط الميدان لجاهزية وقوة تدخلات لاعبي بارما في هذه المنطقة ونجح فريق الجيالوبلو في السيطرة نسبيًا على الكرة في الربع ساعة الأولى، وفي الدقيقة17 سنحت أول فرصة للزوار عبر عرضية من أليساندرو لوكاريلي وضعت مولينارو في مواجهة بوفون وحولها لاعب اليوفي السابق بيمناه تجاه مرمى اليوفنتوس لكن جيجي بوفون تألق من جديد وتصدى لفرصة أولى خطيرة في اللقاء.
وفي الدقيقة 25 عاد الآباتشي كارلوس تيفيز للإبداع وصناعة الفارق لفريقه بعد أن استغل أحد أخطاء جابرييلي باليتا وتقدم يمين منطقة الجزاء بعد تمريرة من فيرناندو يورينتي واضعًاالكرة على يمين المرمى ليُعلن تقدم البيانكونيري في النتيجة وتخلصه من الضغط.
حاول بارما أن يتخلص من المعنويات السلبية بعد التأخر في النتيجة وحصل كوادو أسامواه على بطاقة صفراء إثر تدخله لإيقاف تقدم جوناثان بيابياني من منطقته في الدقيقة 30، ومرة أخرى عاد كارليتوس تيفيز لصناعة الفارق لليوفي بعد أن أنطلق على حدود منطقة الجزاء واستغل المساحة التي وجدها ليمرر الكرة لفيدال والذي سدد الكرة بيمناه وأبعدها ميرانتي قبل أن تعود للنجم الأرجنتيني الذي وضعهافي شباك الجيالوبلو بسهولة مُعلنًا تقدم اليوفنتوس بنتيجة2-0.
وجد بارما حرج كبير بعد هذين الهدفين وفشل في أن يُجاري اليوفنتوس في الإيقاع رغم محاولات كاسانو للخروج من المنطقة والقيام بدور صانع اللعب وبقى اماوري وحده دون مساندة في الأمام ولم تفلح محاولاته عبر ماركيوني وبيابياني من تقليص النتيجة لينتهي الشوط الأول بتقدم مُريح ليوفنتوس بهدفين للآباتشي.
في الشوط الثاني عاد يوفنتوس لسيناريو المباريات السابقة واعتمد فلسفة الحفاظ على الكرة لأطول فترة مُمكنة وتهدئة رتم المباراة قدر استطاعته دون بذل الكثير من التضحيات البدنية والاعتماد على الفرديات الخاصة لبعض لاعبيه كبوجبا.
وفي الدقيقة 61 عاقب بارما اليوفنتوس على سلبيته فاستطاع كريستيان مولينارو من استغلال أحد الكرات المُعادة من دفاع يوفنتوس واستلم الكرة بصدره ثم سددها بيسراه قوية وبعيدة عن متناول بوفون الذي وقف متفرجًا لتسكن الكرة الشباك ويقلص الجيالوبلو النتيجة.
ورغم حالة بارما الممتازة إلا أن اماوري أفسد الأمور بتلقيه البطاقة الحمراء في الدقيقة 66 بعد أن تدخل بالكوع على رأس كيليني في أحد الكرات العالية ليُكمل بارما اللقاء منقوصًا، ودخل ماركيزيو في مكان بيرلو بتشكيلة يوفنتوس قبل ثلث ساعة من النهاية.
ورغم النقص إلا أن بارما بقى خطيرًا بوجود كاسانو وبيابياني في الأمام وسنحت فرصة خطيرة بعد خطأ من كيليني امام بيابياني في تغطية الكرة استغلها الفرنسي الذي تقدم ولعب عرضية وجدت بارولو الغير مُعتاد على هذا المكان لتضيع فرصة التعديل على الزوار في الدقيقة 76، ورد كوالياريلا الذي دخل مكان يورينتي لليوفي بتسديدة أرضية من على حدود منطقة الجزاءلم تُفزع ميرانتي.
واصل بارما نضاله رغم نقصه العددي في الدقائق الأخيرة محاولًا خلق كثافة في مناطق اليوفنتوس الذي وجد أمامه فرصة للقيام بهجمات مضادة سريعة مما دفع الزوار لارتكاب العديد من الأخطاء ومرت الدقائق الأخيرة صعبة على صاحب الأرض حتى أطلق الحكم صافرته في الدقيقة الخامسة والتسعين مُعلنًا انتصار آخر لحامل اللقب والمُرشح للفوز من جديد ولكن بشقاء وصعوبة بالغة هذه المرة.
انطلقت المباراة المثيرة حتى دقائقها الأخيرة على ملعب اليوفنتوس ستاديوم بصعوبات كبيرة لليوفنتوس في السيطرة المعتادة على وسط الميدان لجاهزية وقوة تدخلات لاعبي بارما في هذه المنطقة ونجح فريق الجيالوبلو في السيطرة نسبيًا على الكرة في الربع ساعة الأولى، وفي الدقيقة17 سنحت أول فرصة للزوار عبر عرضية من أليساندرو لوكاريلي وضعت مولينارو في مواجهة بوفون وحولها لاعب اليوفي السابق بيمناه تجاه مرمى اليوفنتوس لكن جيجي بوفون تألق من جديد وتصدى لفرصة أولى خطيرة في اللقاء.
وفي الدقيقة 25 عاد الآباتشي كارلوس تيفيز للإبداع وصناعة الفارق لفريقه بعد أن استغل أحد أخطاء جابرييلي باليتا وتقدم يمين منطقة الجزاء بعد تمريرة من فيرناندو يورينتي واضعًاالكرة على يمين المرمى ليُعلن تقدم البيانكونيري في النتيجة وتخلصه من الضغط.
حاول بارما أن يتخلص من المعنويات السلبية بعد التأخر في النتيجة وحصل كوادو أسامواه على بطاقة صفراء إثر تدخله لإيقاف تقدم جوناثان بيابياني من منطقته في الدقيقة 30، ومرة أخرى عاد كارليتوس تيفيز لصناعة الفارق لليوفي بعد أن أنطلق على حدود منطقة الجزاء واستغل المساحة التي وجدها ليمرر الكرة لفيدال والذي سدد الكرة بيمناه وأبعدها ميرانتي قبل أن تعود للنجم الأرجنتيني الذي وضعهافي شباك الجيالوبلو بسهولة مُعلنًا تقدم اليوفنتوس بنتيجة2-0.
وجد بارما حرج كبير بعد هذين الهدفين وفشل في أن يُجاري اليوفنتوس في الإيقاع رغم محاولات كاسانو للخروج من المنطقة والقيام بدور صانع اللعب وبقى اماوري وحده دون مساندة في الأمام ولم تفلح محاولاته عبر ماركيوني وبيابياني من تقليص النتيجة لينتهي الشوط الأول بتقدم مُريح ليوفنتوس بهدفين للآباتشي.
في الشوط الثاني عاد يوفنتوس لسيناريو المباريات السابقة واعتمد فلسفة الحفاظ على الكرة لأطول فترة مُمكنة وتهدئة رتم المباراة قدر استطاعته دون بذل الكثير من التضحيات البدنية والاعتماد على الفرديات الخاصة لبعض لاعبيه كبوجبا.
وفي الدقيقة 61 عاقب بارما اليوفنتوس على سلبيته فاستطاع كريستيان مولينارو من استغلال أحد الكرات المُعادة من دفاع يوفنتوس واستلم الكرة بصدره ثم سددها بيسراه قوية وبعيدة عن متناول بوفون الذي وقف متفرجًا لتسكن الكرة الشباك ويقلص الجيالوبلو النتيجة.
ورغم حالة بارما الممتازة إلا أن اماوري أفسد الأمور بتلقيه البطاقة الحمراء في الدقيقة 66 بعد أن تدخل بالكوع على رأس كيليني في أحد الكرات العالية ليُكمل بارما اللقاء منقوصًا، ودخل ماركيزيو في مكان بيرلو بتشكيلة يوفنتوس قبل ثلث ساعة من النهاية.
ورغم النقص إلا أن بارما بقى خطيرًا بوجود كاسانو وبيابياني في الأمام وسنحت فرصة خطيرة بعد خطأ من كيليني امام بيابياني في تغطية الكرة استغلها الفرنسي الذي تقدم ولعب عرضية وجدت بارولو الغير مُعتاد على هذا المكان لتضيع فرصة التعديل على الزوار في الدقيقة 76، ورد كوالياريلا الذي دخل مكان يورينتي لليوفي بتسديدة أرضية من على حدود منطقة الجزاءلم تُفزع ميرانتي.
واصل بارما نضاله رغم نقصه العددي في الدقائق الأخيرة محاولًا خلق كثافة في مناطق اليوفنتوس الذي وجد أمامه فرصة للقيام بهجمات مضادة سريعة مما دفع الزوار لارتكاب العديد من الأخطاء ومرت الدقائق الأخيرة صعبة على صاحب الأرض حتى أطلق الحكم صافرته في الدقيقة الخامسة والتسعين مُعلنًا انتصار آخر لحامل اللقب والمُرشح للفوز من جديد ولكن بشقاء وصعوبة بالغة هذه المرة.