الســـــــــــــلام عليــــــــــــــكم
افجر إشبيلية مفاجأة من العيار الثقيل بعد الفوز على ريال مدريد بهدفين لهدف في اللقاء الذي لُعب على أرضية ملعب سانشيز بيثخوان لحساب الجولة 30 من الدوري الاسباني.
المباراة بدأت مشتعلة جدًا، إذ أن ريال مدريد بدا عازمًا على نسيان "مأساة" الكلاسيكو بفوز يواصل به تقدمه على غريمه التقليدي برشلونة، حيث حاول عن طريق بنزيمة في مناسبتين خلال الدقيقة السابعة والحادية عشر، إلا أن القائم تدخل في مناسبة وبيتو في مناسبة أخرى، قبل أن ينجح أفضل لاعب في العالم سنة 2013 كريستيانو رونالدو في افتتاح التسجيل من ركلة حرة مباشرة نفذها من خارج منطقة الجزاء لترتطم بباكا وتسكن الزاوية البعيدة لبيتو معطية تقدمًا مستحقًا للفريق الملكي.
الفريق الزائر واصل محاولاته من أجل تسجيل الهدف الثاني، إلا أنه وفي غفلة من دفاعه وعكس مجرى اللعب تلقى هدف التعادل عن طريق كارلوس باكا الذي استغل تمريرة حريرية من رييس ليضعها في مرمى دييجو لوبيز معيدًا بذلك الأمور إلى نصابها.
اللقاء تواصل في شد وجدب، سيطرة من ريال مدريد وهجمات مرتدة خطيرة جدًا من إشبيلية، إلا أن ذلك لم يشفع لتغير النتيجة فيما تبقى من دقائق الشوط الأول رغم أن رونالدو كان قريبًا جدًا من إضافة الهدف الثاني في آخر ثواني النصف الأول من اللقاء.
الشوط الثاني استمر بنفس الطريقة، سيطرة عقيمة من الميرنجي وتبرص من النادي الأندلسي في محاولة لإيجاد فرصة مؤاتية من أجل الإجهاز على ضيفه، وبعد الكثير من المناورات من طرف الميرنجي استغل الفريق الأندلسي الشرود الدفاعي الكبير للريال ليُسجل الهدف الثاني عن طريق كارلوس باكا الذي استغل تمريرة بينية رائعة من راكتيتش ليضع الكرة في شباك دييجو لوبيز الذي بدا عاجزًا رغم تقدمه لإغلاق زاوية التسديد على اللاعب الكولومبي.
الميرنجي حاول العودة في أكثر من مناسبة عن طريق مارسيلو ورونالدو، فانتهى الشوط الثاني ومعه المباراة بفوز الريال بهدفين لهدف، فتجمد رصيد الريال في 70 نقطة بالمركز الثالث، فيما ارتفع رصيد إشبيلية لـ50 نقطة في المركز الخامس.
المباراة بدأت مشتعلة جدًا، إذ أن ريال مدريد بدا عازمًا على نسيان "مأساة" الكلاسيكو بفوز يواصل به تقدمه على غريمه التقليدي برشلونة، حيث حاول عن طريق بنزيمة في مناسبتين خلال الدقيقة السابعة والحادية عشر، إلا أن القائم تدخل في مناسبة وبيتو في مناسبة أخرى، قبل أن ينجح أفضل لاعب في العالم سنة 2013 كريستيانو رونالدو في افتتاح التسجيل من ركلة حرة مباشرة نفذها من خارج منطقة الجزاء لترتطم بباكا وتسكن الزاوية البعيدة لبيتو معطية تقدمًا مستحقًا للفريق الملكي.
الفريق الزائر واصل محاولاته من أجل تسجيل الهدف الثاني، إلا أنه وفي غفلة من دفاعه وعكس مجرى اللعب تلقى هدف التعادل عن طريق كارلوس باكا الذي استغل تمريرة حريرية من رييس ليضعها في مرمى دييجو لوبيز معيدًا بذلك الأمور إلى نصابها.
اللقاء تواصل في شد وجدب، سيطرة من ريال مدريد وهجمات مرتدة خطيرة جدًا من إشبيلية، إلا أن ذلك لم يشفع لتغير النتيجة فيما تبقى من دقائق الشوط الأول رغم أن رونالدو كان قريبًا جدًا من إضافة الهدف الثاني في آخر ثواني النصف الأول من اللقاء.
الشوط الثاني استمر بنفس الطريقة، سيطرة عقيمة من الميرنجي وتبرص من النادي الأندلسي في محاولة لإيجاد فرصة مؤاتية من أجل الإجهاز على ضيفه، وبعد الكثير من المناورات من طرف الميرنجي استغل الفريق الأندلسي الشرود الدفاعي الكبير للريال ليُسجل الهدف الثاني عن طريق كارلوس باكا الذي استغل تمريرة بينية رائعة من راكتيتش ليضع الكرة في شباك دييجو لوبيز الذي بدا عاجزًا رغم تقدمه لإغلاق زاوية التسديد على اللاعب الكولومبي.
الميرنجي حاول العودة في أكثر من مناسبة عن طريق مارسيلو ورونالدو، فانتهى الشوط الثاني ومعه المباراة بفوز الريال بهدفين لهدف، فتجمد رصيد الريال في 70 نقطة بالمركز الثالث، فيما ارتفع رصيد إشبيلية لـ50 نقطة في المركز الخامس.