الســـــــــــــلام عليــــــــــــــكم
استمر نادي مانشستر يونايتد في بدايته العسيرة للدوري الإنجليزي الممتاز بعد السقوط في فخ التعادل السلبي ضد الفريق الصاعد للأضواء نادي بيرنلي في إطار الجولة الثالثة من البريميرليج.
اليونايتد بعد تلك النتيجة السلبية رفع رصيده إلى نقطتين من أصل تسع ممكنة، فيما حقق بيرنلي أول نقطة في البريميرليج عن طريق الضيف الهزيل مان يونايتد.
يبدو أن مدرب بيرنلي "شون دايش" قد حفز لاعبيه كما يجب قبل اللقاء بعدما دخلوا المباراة بقوة بحثًا عن هدف مباغت، هدف كاد يتحقق بعد هجمتين مع أول 5 دقائق ولكن مرت الأمور بسلام على الضيوف.
وسط ضغط الفريق الصاعد للبريميرليج هذا الموسم، لاحت فرصة سانحة للتسجيل من ركلة حرة مباشرة على حدود منطقة الجزاء، انبرى له لاعب اليونايتد السابق "ديفيد جونز" الي وضع كرة مقوسة ارتطمت بالعارضة لتضيع محاولة جديدة على بيرنلي.
رد اليونايتد جاء عبر الوافد الجديد "أنخيل دي ماريا" الذي أرسل كرة طولية ممتازة إلى المتقدم "روبين فان بيرسي" الي رودها على الصدر وأرسل تصويبة بيسراه وجدت حارس بيرنلي بالمرصاد الذي أبعد الخطر وتصدى لكرة الروبنهود.
هدأ اللقاء وتراجع أداء الفريقين ليستسلما للتعادل السلبي في شوط اللقاء الأول الذي كان سيئاً للغاية من مان يونايتد.
لم يطرأ أي تحسن على لاعبي المان يونايتد في الشوط الثاني سوى استحواذ سلبي على الكرة وهجمات على استحياء لا ترقى لمستوى الخطورة بعشوائية كبيرة حتى بعد نزول الثنائي "ويلبيك وأندرسون".
حتى الدقائق الأخيرة لم تحمل معها أي هجمة خطيرة من اليونايتد على المرمى، اللهم مطالبة من لاعبي الشياطين الحمر بالحصول على ركلة جزاء بعد لمسة يد داخل منطقة الجزاء وجدها كريس فوي عفوية، لينتهي اللقاء بنتيجة البياض.
اليونايتد بعد تلك النتيجة السلبية رفع رصيده إلى نقطتين من أصل تسع ممكنة، فيما حقق بيرنلي أول نقطة في البريميرليج عن طريق الضيف الهزيل مان يونايتد.
يبدو أن مدرب بيرنلي "شون دايش" قد حفز لاعبيه كما يجب قبل اللقاء بعدما دخلوا المباراة بقوة بحثًا عن هدف مباغت، هدف كاد يتحقق بعد هجمتين مع أول 5 دقائق ولكن مرت الأمور بسلام على الضيوف.
وسط ضغط الفريق الصاعد للبريميرليج هذا الموسم، لاحت فرصة سانحة للتسجيل من ركلة حرة مباشرة على حدود منطقة الجزاء، انبرى له لاعب اليونايتد السابق "ديفيد جونز" الي وضع كرة مقوسة ارتطمت بالعارضة لتضيع محاولة جديدة على بيرنلي.
رد اليونايتد جاء عبر الوافد الجديد "أنخيل دي ماريا" الذي أرسل كرة طولية ممتازة إلى المتقدم "روبين فان بيرسي" الي رودها على الصدر وأرسل تصويبة بيسراه وجدت حارس بيرنلي بالمرصاد الذي أبعد الخطر وتصدى لكرة الروبنهود.
هدأ اللقاء وتراجع أداء الفريقين ليستسلما للتعادل السلبي في شوط اللقاء الأول الذي كان سيئاً للغاية من مان يونايتد.
لم يطرأ أي تحسن على لاعبي المان يونايتد في الشوط الثاني سوى استحواذ سلبي على الكرة وهجمات على استحياء لا ترقى لمستوى الخطورة بعشوائية كبيرة حتى بعد نزول الثنائي "ويلبيك وأندرسون".
حتى الدقائق الأخيرة لم تحمل معها أي هجمة خطيرة من اليونايتد على المرمى، اللهم مطالبة من لاعبي الشياطين الحمر بالحصول على ركلة جزاء بعد لمسة يد داخل منطقة الجزاء وجدها كريس فوي عفوية، لينتهي اللقاء بنتيجة البياض.