الســـــــــــــلام عليــــــــــــــكم
حسم التعادل الإيجابي بـ2-2 مواجهةً متكافئةً للغاية بين إمبولي وضيفه نابولي في الجولة الثالثة من الدوري الإيطالي، ليحصد الأخير نقطته الثانية في المركز الـ14، بينما يظفر الأول بنقطته الأولى في الكالتشيو ويصعد للمركز الـ17 على جدول الترتيب.
وافتتح ريكاردو سابونارا أهداف أصحاب الأرض مبكراً بعدما تلقى تمريرةٍ طوليةٍ من زميله بوتشياريلي ضارباً بها مصيدة تسلل دفاعات المدرب ماورسيو ساري، قبل أن ينفرد بالحارس المخضرم بيبي رينا ويضع الكرة بيسراه بكل هدوءٍ في الزاوية اليمنى الأرضية لمرمى الضيوف، معلناً تقدم فريقه بـ1-0 قـ3.
ولم يحتج البارتينوبي لأكثر من 4 دقائقٍ فقط لمعادلة النتيجة، بعدما تلقى الجناح السريع لورينزو إنسيني كرةً من خارج منطقة الجزاء، ليسطلق قذيفةً مباشرةً على يمين الحارس البولندي لوكاس سكوروبسكي، لتصبح النتيجة 1-1 قـ7.
ولم يستمر التعادل طويلاً، فعاد أصحاب ملعب الكاستيلاني للنقدم بعدما توغل سابونارا من جهة اليسار، قبل أن يرد الهدية لبوتشياريلي بعرضيةٍ حريريةٍ داخل منطقة الجزاء، لا يتردد الأخير في تسديدها مباشرةً على يسار مرمى رينا، مرجحاً كفة فريقه لـ2-1 قـ18.
وجاء الدور على الحارس سكوروبسكي ليرتدي قفاز الإجادة، فينقذ هدفين محققين من أقدام الفريق الفيزوفياني، بعدما تصدى لتسديدةٍ من إنسيني في الزاوية اليمنى الضيقة من داخل منطقة الجزاء، قبل أن يتقدم ليحمي عرينه من انفرادٍ تامٍ لجابياديني، حارماً الضيوف من العودة في النتيجة قبل نهاية الشوط الأول من ذلك اللقاء المثير.
يبدو أن سارِّي قد صب جام غضبه على لاعبيه بين الشوطين، إذ رأينا نابولي مختلفاً جداً في الشوط الثاني، ولم تمر سوى 5 دقائقٍ قبل أن ينجح لاعب الوسط البرازيلي ألان في معادلة النتيجة مستغلاً تمريرةٍ مباشرةٍ جميلةٍ من جابياديني داخل منطقة الجزاء، ليضع الكرة على يسار مرمى أصحاب الأرض، لتصبح النتيجة 2-2 قـ50.
وحاول المخضرم ماكاروني أن يعيد إمبولي للتقدم مجدداً بعدها بدقائقٍ قليلةٍ، بيد أن تسديدته من زاويةٍ ضيقةٍ تصطدم بالشباك من الخارج، قبل أن يرد البارتينوبي بتسديدتين متتاليتين عن طريق هيجواين وهامشيك من مدىً قريب، تمر الأولى بجوار القائم البعيد بينما تذهب الأخرى فوق العارضة بقليل.
ودفع ساري بكلاً من ميرتينز وكاييخون بدلاً من جابياديني وإنسيني، وأدى ذلك لنشاطٍ كبيرٍ للفريق السماوي، خصوصاً من الجهة اليسرى بقيادة البلجيكي الدولي المكير، والذي سبب إزعاجاً مستمراً لدفاعات أبناء المدرب ماركو جيامباولو، ولاحت أخطر فرص فريق الجنوب في الدقيقة الأخيرة من الوقت المحتسب بدلاً من الضائع، إلا أن الحارس سكوروبسكي ينجح في التصدي لتسديدة هامشيك، لينتهي الشوط الثاني بتعادل الفريقين إيجابياً بـ2-2.
وافتتح ريكاردو سابونارا أهداف أصحاب الأرض مبكراً بعدما تلقى تمريرةٍ طوليةٍ من زميله بوتشياريلي ضارباً بها مصيدة تسلل دفاعات المدرب ماورسيو ساري، قبل أن ينفرد بالحارس المخضرم بيبي رينا ويضع الكرة بيسراه بكل هدوءٍ في الزاوية اليمنى الأرضية لمرمى الضيوف، معلناً تقدم فريقه بـ1-0 قـ3.
ولم يحتج البارتينوبي لأكثر من 4 دقائقٍ فقط لمعادلة النتيجة، بعدما تلقى الجناح السريع لورينزو إنسيني كرةً من خارج منطقة الجزاء، ليسطلق قذيفةً مباشرةً على يمين الحارس البولندي لوكاس سكوروبسكي، لتصبح النتيجة 1-1 قـ7.
ولم يستمر التعادل طويلاً، فعاد أصحاب ملعب الكاستيلاني للنقدم بعدما توغل سابونارا من جهة اليسار، قبل أن يرد الهدية لبوتشياريلي بعرضيةٍ حريريةٍ داخل منطقة الجزاء، لا يتردد الأخير في تسديدها مباشرةً على يسار مرمى رينا، مرجحاً كفة فريقه لـ2-1 قـ18.
وجاء الدور على الحارس سكوروبسكي ليرتدي قفاز الإجادة، فينقذ هدفين محققين من أقدام الفريق الفيزوفياني، بعدما تصدى لتسديدةٍ من إنسيني في الزاوية اليمنى الضيقة من داخل منطقة الجزاء، قبل أن يتقدم ليحمي عرينه من انفرادٍ تامٍ لجابياديني، حارماً الضيوف من العودة في النتيجة قبل نهاية الشوط الأول من ذلك اللقاء المثير.
يبدو أن سارِّي قد صب جام غضبه على لاعبيه بين الشوطين، إذ رأينا نابولي مختلفاً جداً في الشوط الثاني، ولم تمر سوى 5 دقائقٍ قبل أن ينجح لاعب الوسط البرازيلي ألان في معادلة النتيجة مستغلاً تمريرةٍ مباشرةٍ جميلةٍ من جابياديني داخل منطقة الجزاء، ليضع الكرة على يسار مرمى أصحاب الأرض، لتصبح النتيجة 2-2 قـ50.
وحاول المخضرم ماكاروني أن يعيد إمبولي للتقدم مجدداً بعدها بدقائقٍ قليلةٍ، بيد أن تسديدته من زاويةٍ ضيقةٍ تصطدم بالشباك من الخارج، قبل أن يرد البارتينوبي بتسديدتين متتاليتين عن طريق هيجواين وهامشيك من مدىً قريب، تمر الأولى بجوار القائم البعيد بينما تذهب الأخرى فوق العارضة بقليل.
ودفع ساري بكلاً من ميرتينز وكاييخون بدلاً من جابياديني وإنسيني، وأدى ذلك لنشاطٍ كبيرٍ للفريق السماوي، خصوصاً من الجهة اليسرى بقيادة البلجيكي الدولي المكير، والذي سبب إزعاجاً مستمراً لدفاعات أبناء المدرب ماركو جيامباولو، ولاحت أخطر فرص فريق الجنوب في الدقيقة الأخيرة من الوقت المحتسب بدلاً من الضائع، إلا أن الحارس سكوروبسكي ينجح في التصدي لتسديدة هامشيك، لينتهي الشوط الثاني بتعادل الفريقين إيجابياً بـ2-2.