الســـــــــــــلام عليــــــــــــــكم
في مفاجأة من العيار الثقيل، سقط مانشستر سيتي على أرضه ووسط ملعبه على يد ستوك سيتي بهدف دون رد، وذلك ضمن فاعليات الجولة الثالثة من الدوري الإنجليزي الممتاز، ليخسر فريق المدرب مانويل بيليجريني أول 3 نقاط في حملته للحفاظ على لقب البطولة.
أولى الفرص في المباراة، كانت عن طريق لاعب وسط ستوك ستيفن نزونزي الذي تقدم من وسط الملعب، حتى وصل لحدود منطقة الجزاء، ثم أطلق تصويبة قوية لكنها علت العارضة، وذلك في الدقيقة 6.
فيما بادر السيتي بمحاولاته الهجومية بعد مرور 10 دقائق، عندما لعب الظهير الأيمن بكاري سانيا، الذي خاض أول مباراة رسمية له بقميص بطل البريميرليج، كرة عرضية، تابعها سمير نصري بتصويبة من لمسة واحدة، أمسكها حارس ستوك سيتي أسمير بيجوفيتش بثبات.
وقاتل مهاجم ستوك مامي ضيوف على كرة مع ألكسندر كولارف، حيث قام الأخير بعرقلته داخل منطقة الجزاء، لكن حكم المباراة أشار باستمرار اللعب، وسط اعتراض المدرب مارك هيوز من خارج الخطوط.
كاد مانشستر سيتي يُنهي النتيجة البيضاء في الوقت المبدد من الشوط الأول، عندما اخترق سيرجيو أجويرو دفاعات ستوك، ثم مرر كرة للقادم من الخلف للأمام ألكسندر كولاروف، الذي لعب بدوره كرة عرضية نموذجية وصلت ليايا توريه في مواجهة المرمى، فسدد اللاعب الإيفواري، لكن لسوء طالعه اصطدمت تسديدته بالعارضة.
استهل السيتي الشوط الثاني بفرصة خطيرة عبر سمير نصري، من تسديدة أرضية من على حدود منطقة الجزاء مرت بمحاذاة القائم، وسط أفضلية للسيتي.
وعندما كان الجميع ينتظر هدفًا للسيتي، كان مهاجم ستوك مام بيرام ديوف رأي آخر، بهدف مذهل، نموذج للهجمة المرتدة، عندما استقبل كرة من إريك بيترز في وسط الملعب، لينطلق بسرعة فائقة ويتفوق على ألكسندر كولاروف ومن بعده فينسنت كومباني، ووصل منطقة الجزاء السيتي، ومن ثم سدد الكرة من بين قدمي الحارس جو هارت مانحًا فريقه الأسبقية.
تحرك المدير الفني لمانشستر سيتي مانويل بيليجريني من خارج الخطوط لتنشيط هجوم فريقه، فدفع بالثنائي إيدين دجيكو وخيسوس نافاس على حساب ستيفن يوفتيتش وسمير نصري على التوالي، في وقت وصلت فيه سيطرة مانشستر سيتي على الكرة لـ75%.
هذه السيطرة المطلقة لمانشستر سيتي على مجريات المباراة، واجهها قتالية من قبل لاعبو ستوك، واستماتة للحفاظ على هدف الفوز، وهو ما تحقق، ليخرج مارك هيوز من ملعب فريقه السابق بثلاث نقاط ثمينة.
أولى الفرص في المباراة، كانت عن طريق لاعب وسط ستوك ستيفن نزونزي الذي تقدم من وسط الملعب، حتى وصل لحدود منطقة الجزاء، ثم أطلق تصويبة قوية لكنها علت العارضة، وذلك في الدقيقة 6.
فيما بادر السيتي بمحاولاته الهجومية بعد مرور 10 دقائق، عندما لعب الظهير الأيمن بكاري سانيا، الذي خاض أول مباراة رسمية له بقميص بطل البريميرليج، كرة عرضية، تابعها سمير نصري بتصويبة من لمسة واحدة، أمسكها حارس ستوك سيتي أسمير بيجوفيتش بثبات.
وقاتل مهاجم ستوك مامي ضيوف على كرة مع ألكسندر كولارف، حيث قام الأخير بعرقلته داخل منطقة الجزاء، لكن حكم المباراة أشار باستمرار اللعب، وسط اعتراض المدرب مارك هيوز من خارج الخطوط.
كاد مانشستر سيتي يُنهي النتيجة البيضاء في الوقت المبدد من الشوط الأول، عندما اخترق سيرجيو أجويرو دفاعات ستوك، ثم مرر كرة للقادم من الخلف للأمام ألكسندر كولاروف، الذي لعب بدوره كرة عرضية نموذجية وصلت ليايا توريه في مواجهة المرمى، فسدد اللاعب الإيفواري، لكن لسوء طالعه اصطدمت تسديدته بالعارضة.
استهل السيتي الشوط الثاني بفرصة خطيرة عبر سمير نصري، من تسديدة أرضية من على حدود منطقة الجزاء مرت بمحاذاة القائم، وسط أفضلية للسيتي.
وعندما كان الجميع ينتظر هدفًا للسيتي، كان مهاجم ستوك مام بيرام ديوف رأي آخر، بهدف مذهل، نموذج للهجمة المرتدة، عندما استقبل كرة من إريك بيترز في وسط الملعب، لينطلق بسرعة فائقة ويتفوق على ألكسندر كولاروف ومن بعده فينسنت كومباني، ووصل منطقة الجزاء السيتي، ومن ثم سدد الكرة من بين قدمي الحارس جو هارت مانحًا فريقه الأسبقية.
تحرك المدير الفني لمانشستر سيتي مانويل بيليجريني من خارج الخطوط لتنشيط هجوم فريقه، فدفع بالثنائي إيدين دجيكو وخيسوس نافاس على حساب ستيفن يوفتيتش وسمير نصري على التوالي، في وقت وصلت فيه سيطرة مانشستر سيتي على الكرة لـ75%.
هذه السيطرة المطلقة لمانشستر سيتي على مجريات المباراة، واجهها قتالية من قبل لاعبو ستوك، واستماتة للحفاظ على هدف الفوز، وهو ما تحقق، ليخرج مارك هيوز من ملعب فريقه السابق بثلاث نقاط ثمينة.