الســـــــــــــلام عليــــــــــــــكم
نجح تشيلسي في تحقيق فوزٍ سهلٍ على مضيفه ويست بروميتش ألبيون بـ3-2 على ملعب الهوثورنس اليوم الأحد، ضمن الجولة الثالثة من البريميرليج، من توقيع كلٍ من الثلاثي الإسباني بيدرو رودريجيز، دييجو كوشتا وسيزار أثبيليكويتا من جانب الضيوف، مقابل هدفين من جيمس موريسون لأصحاب الأرض، ليرتفع رصيد البلوز إلى 4 في المركز الـ9 مؤقتاً، بينما يتذيل ويست بروم جدول الترتيب بنقطةٍ يتيمة.
وكان الباجيز هم السبَّاقون في تشكيل الخطورة على فريق المدرب البرتغالي جوزيه مورينيو، بفرصتين مهدرتين لكلاً من جيمس ماكلين وسالومون روندون، قبل أن يحصل أصحاب الأرض على أسهل فرصهم التهديفية على الإطلاق من ضربة جزاءٍ احتسبها الحكم إثر عرقلة لاعب وسط تشيلسي نيمانيا ماتيتش للمزعج كالوم ماكمانامان داخل منطقة الجزاء، بيد أن موريسون يتسرع في تنفيذها لكي يسددها بشكلٍ سئٍ في منتصف المرمى، مهدراً فرصة التقدم بعدما اصطدمت الكرة بأقدام الحارس العملاق تيبو كورتوا.
ونال الطيور المغردة عقابهم على الفور، بعدما تبادل الوافد الجديد من برشلونة بيدرو رودريجيز الكرة مع الساحر البلجيكي إيدين هازارد، قبل أن يسدد كرة مخادعة تصطدم بقدم المدافع يوناس أوسون قبل أن تجد طريقها للمرمى قـ20. ثم واصل بيدريتو تألقه مستغلاً تمريرة من هجمة مرتدة سريعة بقيادة ويليان، لكي يمررها بدوره قويةً لمواطنه المهاجم دييجو كوشتا، والذي لا يجد صعوبةً في إيداعها في المرمى الخالي، مضاعفاً النتيجة للضيوف بعد مرور نصف ساعة من عمر اللقاء.
على أي حال، لم ييأس أصحاب الأرض، وشنوا هجمةً منظمةً أسفرت عن تقليص الفارق، بعدما أرسل ماكلين عرضيةً من جهة اليسار، يقابلها المهاجم الفنزويلي المميز سالومون روندون بعرضية أكروباتية خلفية مزدوجة، لكي تتهادى الكرة أمام موريسون داخل منطقة الجزاء لكي يسددها بكل قوةٍ في منتصف مرمى البلوز، لتصبح النتيجة 1-2 قـ35.
وواصل نجم البارسا السابق -28 عاماً- تألقه اللافت في أول مبارياته في البريميرليج، فراوغ اثنين من مدافعي الخصم، قبل أن يهدي زميله ويليان كرةً على طبقٍ من ذهب، إلا أن الأخير يرفض الهدية ويسدد الكرة بجوار القائم الأيسر لمرمى الفريق المضيف، قبل أن يختتم الظهير الأيسر الإسباني الآخر سيزار أثبيليكويتا مسلسل توهُّج الإسبان في ذلك الشوط، مستفيداً من ارتباك لاعبي الخصم بسقوط كوشتا داخل منطقة الجزاء، لكي يضع الكرة بسهولةٍ على يمين الحارس الأمريكي المخضرم بواز مايهيل، لينتهي الشوط الأول بتقدم أبناء السبيشيال وان بـ1-3.
وبعدما ظن الجميع أن المباراة قد تم حسمها بسهولةٍ بعد النتيجة العريضة في شوطها الأول، يأبى المدافع المخضرم وقائد تشيلسي جون تيري إلا أن يضيف المزيد من الحماس والإثارة على اللقاء، فيحصل على البطاقة الحمراء المباشرة نتيجةً لإعاقته للمهاجم المنفرد روندون خارج منطقة الجزاء، ليتأزم وضع فريقه، مما استلزم إخراج صانع الألعاب المتألق ويليان وإشراك المدافع جاري كاهيل بدلاً منه لتعويض النقص العددي في الخط الخلفي.
وكاد ماتيتش أن يخطف الهدف الرابع من ضربة حرة مباشرة تصدى لها مايهيل باقتدار، قبل أن يرد موريسون بالهدف الثاني له ولفريقه من رأسية خلفية رائعة، لا يتمكن كورتوا سوى من مشاهدتها أثناء معانقتها لشباك زاوية مرماه البعيدة أعلى اليسار، ليتقلص الفارق لـ2-3 قـ59.
وأكمل الكاناري بيدرو مباراته الممتازة بعرضيةٍ جميلةٍ لمواطنه كوشتا، إلا أن الأخير يسدد بجوار القائم الأيمن لمرمى الضيوف، ويرد عليه ماكمانامان بمراوغة إيفانوفيتش من الجهة اليسرى قبل أن يضع الكرة بجوار القائم الأيسر لمرمى البلوز، الذين يردون مجدداً بهجمةٍ من تنفيذ بيدرو الذي كان يوزع الهدايا على طريقة "بابا نويل"، إلا أن المهاجم البديل راداميل فالكاو -دخل مكان كوشتا- يفشل في إيداعها داخل الشباك.
واستغل هازارد الدقائق المتبقية لقتل الوقت بمهاراته الكبيرة في الاحتفاظ بالكرة بتعليماتٍ من المو، إلا أن ذلك لم يمنع روندون من محاولةٍ أخيرةٍ بتسديدةٍ قويةٍ تصدى لها كورتوا ببراعةٍ لتنتهي المباراة بفوزٍ صعبٍ للضيوف بـ2-3 على أبناء المدرب توني بوليس.
وكان الباجيز هم السبَّاقون في تشكيل الخطورة على فريق المدرب البرتغالي جوزيه مورينيو، بفرصتين مهدرتين لكلاً من جيمس ماكلين وسالومون روندون، قبل أن يحصل أصحاب الأرض على أسهل فرصهم التهديفية على الإطلاق من ضربة جزاءٍ احتسبها الحكم إثر عرقلة لاعب وسط تشيلسي نيمانيا ماتيتش للمزعج كالوم ماكمانامان داخل منطقة الجزاء، بيد أن موريسون يتسرع في تنفيذها لكي يسددها بشكلٍ سئٍ في منتصف المرمى، مهدراً فرصة التقدم بعدما اصطدمت الكرة بأقدام الحارس العملاق تيبو كورتوا.
ونال الطيور المغردة عقابهم على الفور، بعدما تبادل الوافد الجديد من برشلونة بيدرو رودريجيز الكرة مع الساحر البلجيكي إيدين هازارد، قبل أن يسدد كرة مخادعة تصطدم بقدم المدافع يوناس أوسون قبل أن تجد طريقها للمرمى قـ20. ثم واصل بيدريتو تألقه مستغلاً تمريرة من هجمة مرتدة سريعة بقيادة ويليان، لكي يمررها بدوره قويةً لمواطنه المهاجم دييجو كوشتا، والذي لا يجد صعوبةً في إيداعها في المرمى الخالي، مضاعفاً النتيجة للضيوف بعد مرور نصف ساعة من عمر اللقاء.
على أي حال، لم ييأس أصحاب الأرض، وشنوا هجمةً منظمةً أسفرت عن تقليص الفارق، بعدما أرسل ماكلين عرضيةً من جهة اليسار، يقابلها المهاجم الفنزويلي المميز سالومون روندون بعرضية أكروباتية خلفية مزدوجة، لكي تتهادى الكرة أمام موريسون داخل منطقة الجزاء لكي يسددها بكل قوةٍ في منتصف مرمى البلوز، لتصبح النتيجة 1-2 قـ35.
وواصل نجم البارسا السابق -28 عاماً- تألقه اللافت في أول مبارياته في البريميرليج، فراوغ اثنين من مدافعي الخصم، قبل أن يهدي زميله ويليان كرةً على طبقٍ من ذهب، إلا أن الأخير يرفض الهدية ويسدد الكرة بجوار القائم الأيسر لمرمى الفريق المضيف، قبل أن يختتم الظهير الأيسر الإسباني الآخر سيزار أثبيليكويتا مسلسل توهُّج الإسبان في ذلك الشوط، مستفيداً من ارتباك لاعبي الخصم بسقوط كوشتا داخل منطقة الجزاء، لكي يضع الكرة بسهولةٍ على يمين الحارس الأمريكي المخضرم بواز مايهيل، لينتهي الشوط الأول بتقدم أبناء السبيشيال وان بـ1-3.
وبعدما ظن الجميع أن المباراة قد تم حسمها بسهولةٍ بعد النتيجة العريضة في شوطها الأول، يأبى المدافع المخضرم وقائد تشيلسي جون تيري إلا أن يضيف المزيد من الحماس والإثارة على اللقاء، فيحصل على البطاقة الحمراء المباشرة نتيجةً لإعاقته للمهاجم المنفرد روندون خارج منطقة الجزاء، ليتأزم وضع فريقه، مما استلزم إخراج صانع الألعاب المتألق ويليان وإشراك المدافع جاري كاهيل بدلاً منه لتعويض النقص العددي في الخط الخلفي.
وكاد ماتيتش أن يخطف الهدف الرابع من ضربة حرة مباشرة تصدى لها مايهيل باقتدار، قبل أن يرد موريسون بالهدف الثاني له ولفريقه من رأسية خلفية رائعة، لا يتمكن كورتوا سوى من مشاهدتها أثناء معانقتها لشباك زاوية مرماه البعيدة أعلى اليسار، ليتقلص الفارق لـ2-3 قـ59.
وأكمل الكاناري بيدرو مباراته الممتازة بعرضيةٍ جميلةٍ لمواطنه كوشتا، إلا أن الأخير يسدد بجوار القائم الأيمن لمرمى الضيوف، ويرد عليه ماكمانامان بمراوغة إيفانوفيتش من الجهة اليسرى قبل أن يضع الكرة بجوار القائم الأيسر لمرمى البلوز، الذين يردون مجدداً بهجمةٍ من تنفيذ بيدرو الذي كان يوزع الهدايا على طريقة "بابا نويل"، إلا أن المهاجم البديل راداميل فالكاو -دخل مكان كوشتا- يفشل في إيداعها داخل الشباك.
واستغل هازارد الدقائق المتبقية لقتل الوقت بمهاراته الكبيرة في الاحتفاظ بالكرة بتعليماتٍ من المو، إلا أن ذلك لم يمنع روندون من محاولةٍ أخيرةٍ بتسديدةٍ قويةٍ تصدى لها كورتوا ببراعةٍ لتنتهي المباراة بفوزٍ صعبٍ للضيوف بـ2-3 على أبناء المدرب توني بوليس.