السلام عليكم
تمكن فريق مانشستر يونايتد من تحقيق فوزاً صعباً على ضيفه ريال سوسيداد بهدف يتيم سجله إنيجيو مارتينيز بالخطأ في مرمى فريقه في المباراة التي أقيمت مساء اليوم الأربعاء على مسرح الأحلام أولد ترافورد.
حيث عزز الشياطين الحمر من صدارتهم للمجموعة الأولى بعد رفع رصيدهم إلى 7 نقاط وبفارق نقطة وحيدة عن بايرن ليفركوزن الألماني والذي نجح بدوره في اجتياز ضيفه شختار دونيستك الأوكراني وسحقه برباعية نظيفة.
ستيفان كيسلينغ افتتح مهرجان الأهداف في الدقيقة 22 ثم ضاعف زميله سيمون رولفيز النتيجة في الدقيقة 50 من ركلة جزاء ثم عزز سيدني سام النتيجة بهدف ثالث بعد سبعة دقائق ليختتم كيسلينج أهداف اللقاء ويهدي فريقه الفوز الثاني في البطولة ويعزز من حظوظه في اجتياز دور المجموعات.
دخل مانشستر يونايتد المباراة بتشكيل، ضم دافيد دي خيا، باتريس إيفرا، فيل جونس، جوناتان إيفانز، رافاييل دا سيلفا، مايكل كاريك، رايان جيجز، أنتونيو فالنسيا، واين روني، تشينجي كاجاوا خافيير هيرنانديز"تشيشاريتو"، في ضمت تشكيلة الضيوف: برافو، إنيجيو مارتينيز، ميكيل جونزاليس، كارلوس مارتينيز، دي لابيلا، ماركيل بيراجارا، ثوروتوثا، تشافي بريتو، كارلوس فيلا، جريزمان وسيفيروفيتش.
وجد ريال سوسيداد نفسه متأخراً منذ الدقيقة الثانية بهدف عكسي سجله مدافعه الشاب إنيجيو مارتينيز بعد فشله في إبعاد كرة النجم الإنجليزي واين روني ليتقدم بالهدف الأول لفريقه، بعد ذلك سيطر المان يونايتد بشكل كبير على أجواء المباراة مع الارتباك الواضح في صفوف الفريق الباسكي والذي كان قد قدم مباراة كبيرة أمام فالنسيا مطلع الأسبوع الجاري وحقق انتصاراً ثميناً في الميستايا بهدفين لهدف.
كاد المهاجم المكسيكي "تشيشاريتو" أن يضاعف النتيجة للشياطين الحمر لولا نجاح حارس ريال سوسيداد برافو في التصدي لمحاولته في الدقيقة السادسة، وفي الدقيقة 11 تعرض اللاعب إلى إعاقة من قبل ميكيل جونزاليس تحصل على إثرها على ركلة حرة في مكان جيد أمام منطقة الجزاء لكن الجدار الدفاعي للضيوف تصدى إلى تلك الركلة التي نفذها روني.
انتظر أبناء المدرب أريساتي حتى الدقيقة 15 للقيام بأول محاولة واضحة على مرمى دي خيا بعد أن مرر ثوروتوثا تمريرة في العمق إلى زميله الفرنسي أنتوان جريزمان لكن إيفانز قرأ الكرة ونجح في إبعادها، روني سدد في الدقيقة 17 لكنه فشل في إيداع الكرة في شباك برافو، بعد دقيقتين ألغى حكم الخط هدفاً سجله تشيشاريتو بداعي التسلل.
شهدت النصف الثاني من الشوط الأول تحسناً كبيراً في أداء الضيوف ولاسيما مع تحركات جريزمان والذي أعطى حيوية كبيرة لخط الوسط وساهم في إرتفاع إيقاع اللعب من جانب فريقه لكن محاولاته وكذلك زميله السويسري سيفيروفيتش لم تشكل خطورة كبيرة على مرمى الشياطين الحمر لينتهي الشوط بتقدم المان يونايتد بهدف وحيد.
سيناريو شوط المباراة الثاني لم يختلف كثيراً عن نظيره الأول والذي شهد أيضاً بداية قوية من جانب أبناء المدرب ديفيد مويس حيث سيطر فريقه مع بعض المحاولات عبر جريزمان وكارلوس فيلا لكنها لم شكل تهديداً حقيقياً على مرمى اليونايتد، وفي الدقيقة 47 طالب الإكوادوري فالنسيا بركلة جزاء بعد تدخل مارتينيز لكن الحكم لم يعلن عن أية مخالفة.
بعد ذلك حاول سيفيروفيتش وفي الدقيقة 49 بعد كرة رائعة من ثوروتوثا لكن إيفانز أبعدها وواصل مستواه الطيب في هذا اللقاء، ثم حاول بيلا وسدد على المرمى لكن كرته ذهبت بجانب المرمى، بعدها أخرج مويس المدافع البرازيلي رفاييل خوفاً من تحصله على البطاقة الصفراء الثانية وطرده حيث أدخل مكانه كريس سمولينج ولضخ دماء جديدة ضمن صفوف فريقه.
شهدت الدقيقة 62 محاولة من فالنسيا بعد تمريرة رائعة من روني ولكن كرته أظلت طريقها إلى المرمى، ثم حاول كاجاوا بعدها لكن برافو واصل تألقه ومنع الياباني من مضاعفة النتيجة لصالح الشياطين الحمر، بعدها بأربع دقائق عاد أفضل لاعب من سوسيداد في اللقاء للمحاولة على مرمى دي خيا لإدراك التعادل لكنه فشل مجدداً في ذلك.
أريساتي قام بإخراج كلاً من بريتو، ثوروتوثا و سيفيروفيتش وأدخل بالمقابل كاسترو، أجيرتشي وروبين باردو ولكن فريقه فشل في تعديل النتيجة حيث كانت أبرز المحاولات عبر جريزمان بعد كرة خاطئة من المخضرم رايان جيجز ولكن سوء الطالع واصل ملازمة اللاعب الفرنسي، شهدت الدقائق الأخيرة بعد ذلك خروج تشيتشاريتو وإقحام أشلي يونج بدلاً منه في محاولة لتنشيط الأطراف واستغلال المساحات التي يتركها لاعبو سوسيداد لكن النتيجة بقيت على حالها لتنتهي المباراة بهدف يتيم سجله مارتينيز بالخطأ في مرماه.
حيث عزز الشياطين الحمر من صدارتهم للمجموعة الأولى بعد رفع رصيدهم إلى 7 نقاط وبفارق نقطة وحيدة عن بايرن ليفركوزن الألماني والذي نجح بدوره في اجتياز ضيفه شختار دونيستك الأوكراني وسحقه برباعية نظيفة.
ستيفان كيسلينغ افتتح مهرجان الأهداف في الدقيقة 22 ثم ضاعف زميله سيمون رولفيز النتيجة في الدقيقة 50 من ركلة جزاء ثم عزز سيدني سام النتيجة بهدف ثالث بعد سبعة دقائق ليختتم كيسلينج أهداف اللقاء ويهدي فريقه الفوز الثاني في البطولة ويعزز من حظوظه في اجتياز دور المجموعات.
دخل مانشستر يونايتد المباراة بتشكيل، ضم دافيد دي خيا، باتريس إيفرا، فيل جونس، جوناتان إيفانز، رافاييل دا سيلفا، مايكل كاريك، رايان جيجز، أنتونيو فالنسيا، واين روني، تشينجي كاجاوا خافيير هيرنانديز"تشيشاريتو"، في ضمت تشكيلة الضيوف: برافو، إنيجيو مارتينيز، ميكيل جونزاليس، كارلوس مارتينيز، دي لابيلا، ماركيل بيراجارا، ثوروتوثا، تشافي بريتو، كارلوس فيلا، جريزمان وسيفيروفيتش.
وجد ريال سوسيداد نفسه متأخراً منذ الدقيقة الثانية بهدف عكسي سجله مدافعه الشاب إنيجيو مارتينيز بعد فشله في إبعاد كرة النجم الإنجليزي واين روني ليتقدم بالهدف الأول لفريقه، بعد ذلك سيطر المان يونايتد بشكل كبير على أجواء المباراة مع الارتباك الواضح في صفوف الفريق الباسكي والذي كان قد قدم مباراة كبيرة أمام فالنسيا مطلع الأسبوع الجاري وحقق انتصاراً ثميناً في الميستايا بهدفين لهدف.
كاد المهاجم المكسيكي "تشيشاريتو" أن يضاعف النتيجة للشياطين الحمر لولا نجاح حارس ريال سوسيداد برافو في التصدي لمحاولته في الدقيقة السادسة، وفي الدقيقة 11 تعرض اللاعب إلى إعاقة من قبل ميكيل جونزاليس تحصل على إثرها على ركلة حرة في مكان جيد أمام منطقة الجزاء لكن الجدار الدفاعي للضيوف تصدى إلى تلك الركلة التي نفذها روني.
انتظر أبناء المدرب أريساتي حتى الدقيقة 15 للقيام بأول محاولة واضحة على مرمى دي خيا بعد أن مرر ثوروتوثا تمريرة في العمق إلى زميله الفرنسي أنتوان جريزمان لكن إيفانز قرأ الكرة ونجح في إبعادها، روني سدد في الدقيقة 17 لكنه فشل في إيداع الكرة في شباك برافو، بعد دقيقتين ألغى حكم الخط هدفاً سجله تشيشاريتو بداعي التسلل.
شهدت النصف الثاني من الشوط الأول تحسناً كبيراً في أداء الضيوف ولاسيما مع تحركات جريزمان والذي أعطى حيوية كبيرة لخط الوسط وساهم في إرتفاع إيقاع اللعب من جانب فريقه لكن محاولاته وكذلك زميله السويسري سيفيروفيتش لم تشكل خطورة كبيرة على مرمى الشياطين الحمر لينتهي الشوط بتقدم المان يونايتد بهدف وحيد.
سيناريو شوط المباراة الثاني لم يختلف كثيراً عن نظيره الأول والذي شهد أيضاً بداية قوية من جانب أبناء المدرب ديفيد مويس حيث سيطر فريقه مع بعض المحاولات عبر جريزمان وكارلوس فيلا لكنها لم شكل تهديداً حقيقياً على مرمى اليونايتد، وفي الدقيقة 47 طالب الإكوادوري فالنسيا بركلة جزاء بعد تدخل مارتينيز لكن الحكم لم يعلن عن أية مخالفة.
بعد ذلك حاول سيفيروفيتش وفي الدقيقة 49 بعد كرة رائعة من ثوروتوثا لكن إيفانز أبعدها وواصل مستواه الطيب في هذا اللقاء، ثم حاول بيلا وسدد على المرمى لكن كرته ذهبت بجانب المرمى، بعدها أخرج مويس المدافع البرازيلي رفاييل خوفاً من تحصله على البطاقة الصفراء الثانية وطرده حيث أدخل مكانه كريس سمولينج ولضخ دماء جديدة ضمن صفوف فريقه.
شهدت الدقيقة 62 محاولة من فالنسيا بعد تمريرة رائعة من روني ولكن كرته أظلت طريقها إلى المرمى، ثم حاول كاجاوا بعدها لكن برافو واصل تألقه ومنع الياباني من مضاعفة النتيجة لصالح الشياطين الحمر، بعدها بأربع دقائق عاد أفضل لاعب من سوسيداد في اللقاء للمحاولة على مرمى دي خيا لإدراك التعادل لكنه فشل مجدداً في ذلك.
أريساتي قام بإخراج كلاً من بريتو، ثوروتوثا و سيفيروفيتش وأدخل بالمقابل كاسترو، أجيرتشي وروبين باردو ولكن فريقه فشل في تعديل النتيجة حيث كانت أبرز المحاولات عبر جريزمان بعد كرة خاطئة من المخضرم رايان جيجز ولكن سوء الطالع واصل ملازمة اللاعب الفرنسي، شهدت الدقائق الأخيرة بعد ذلك خروج تشيتشاريتو وإقحام أشلي يونج بدلاً منه في محاولة لتنشيط الأطراف واستغلال المساحات التي يتركها لاعبو سوسيداد لكن النتيجة بقيت على حالها لتنتهي المباراة بهدف يتيم سجله مارتينيز بالخطأ في مرماه.