الســـــــــــــلام عليــــــــــــــكم
في بروفة قبل موقعتهم المرتقبة في نهائي كأس إنجلترا، حقق مانشستر سيتي فوزًا صعبًا وبشق الأنفس على ضيفه ويجان أثليتك بهدف دون رد حمل توقيع المهاجم الأرجنتيني كارلوس تيفيز قبل ثماني دقائق على النهاية، في مباراة مؤجلة من المرحلة 29 من الدوري الإنجليزي الممتاز.
وعزز السيتي بهذا الفوز موقعه في المركز الثاني بـرصيد 68 نقطة بفارق 13 نقطة عن مانشستر يونايتد صاحب الصدارة مع تبقي مباراة مؤجلة للسيتي، في حين تجمد رصيد عند 31 نقطة وظل في المركز الـ18 (آخر مراكز الهبوط).
وبكر مانشستر سيتي بمحاولاته الهجومية بعد مرور سبع دقائق من إنطلاقة المباراة بتصويبة من ألكسندر كولاروف من ركلة حرة مباشرة على حدود منطقة الجزاء مرت بجوار القائم بقليل، قبل أن ينتظر للدقيقة 20 ليعاود محاولاته عندما اخترق سيرجيو أجويرومن الرواق الأيسر حتى دخل منطقة الجزاء قبل أن يصوب في الأخير كرة مقوسة لكنها مرت بسلام على مرمى "اللاتيكس".
وكاد ويجان أن يُباغت كتيبة المدرب روبرتو مانشيني بهدف عكس مجريات المباراة في الدقيقة 36 عندما مهد شون مالوني بكعب قدمة كرة على طبق من ذهب لدي سانتو الذي تلاعب بمدافعي مان سيتي بمراوغة رائعة لكن الحارس هارت تعملق وأنقذ الموقف.
نفس الامر كاد أن يتكرر مع مطلع الشوط الثاني عندما استلم الخطير شون مالوني الكرة على حدود منطقة الجزاء وفتح لنفسه زاوية التسديد بمراوغة لاعبي السيتي ثم سدد كرة أبعدها مدافع مانشستر سيتي ليسكوت من على خط المرمى في واحدة من أخطر فرص المباراة.
وبالدقيقة 75 أهدر البديل إيدين دجيكو فرصة لا تُعوض لوضع السيتي في المقدمة عندما تحصل على كرة رائعة داخل منطقة الجزاء ووجد نفسه في مواجهة مباشرة مع حارس ويجان روبليز لكن الأخير أنقذ كرته ببراعة، ليتدخل بعدها مانشيني بإجراء تبديل جديد وهذه المرة بالدفع بسنكلير على أمل تعزيز النواحي الدفاعية للفريق.
وقبل 8 دقائق على نهاية المباراة حرر المهاجم الأرجنتيني كارلوس تيفيز جماهير السيتي بهدف الفوز القاتل بتسديدة ولا أروع من داخل منطقة الجزاء استقرت داخل الشباك، لتحطم آمال فريق المدرب روبرتو مارتينيز بالخروج من المباراة بنقطة التعادل.
وحاول ويجان إدراك التعادل في الرمق الأخير من المباراة ولكن دفاع "السكاي سبوز" سيطر على منطقة جزاءه واستطاع إنهاء هجمات منافسهم قبل أن تشكل خطورة لينتهي اللقاء بفوز صعب لحامل لقب الدوري الإنجليزي.
وعزز السيتي بهذا الفوز موقعه في المركز الثاني بـرصيد 68 نقطة بفارق 13 نقطة عن مانشستر يونايتد صاحب الصدارة مع تبقي مباراة مؤجلة للسيتي، في حين تجمد رصيد عند 31 نقطة وظل في المركز الـ18 (آخر مراكز الهبوط).
وبكر مانشستر سيتي بمحاولاته الهجومية بعد مرور سبع دقائق من إنطلاقة المباراة بتصويبة من ألكسندر كولاروف من ركلة حرة مباشرة على حدود منطقة الجزاء مرت بجوار القائم بقليل، قبل أن ينتظر للدقيقة 20 ليعاود محاولاته عندما اخترق سيرجيو أجويرومن الرواق الأيسر حتى دخل منطقة الجزاء قبل أن يصوب في الأخير كرة مقوسة لكنها مرت بسلام على مرمى "اللاتيكس".
وكاد ويجان أن يُباغت كتيبة المدرب روبرتو مانشيني بهدف عكس مجريات المباراة في الدقيقة 36 عندما مهد شون مالوني بكعب قدمة كرة على طبق من ذهب لدي سانتو الذي تلاعب بمدافعي مان سيتي بمراوغة رائعة لكن الحارس هارت تعملق وأنقذ الموقف.
نفس الامر كاد أن يتكرر مع مطلع الشوط الثاني عندما استلم الخطير شون مالوني الكرة على حدود منطقة الجزاء وفتح لنفسه زاوية التسديد بمراوغة لاعبي السيتي ثم سدد كرة أبعدها مدافع مانشستر سيتي ليسكوت من على خط المرمى في واحدة من أخطر فرص المباراة.
وبالدقيقة 75 أهدر البديل إيدين دجيكو فرصة لا تُعوض لوضع السيتي في المقدمة عندما تحصل على كرة رائعة داخل منطقة الجزاء ووجد نفسه في مواجهة مباشرة مع حارس ويجان روبليز لكن الأخير أنقذ كرته ببراعة، ليتدخل بعدها مانشيني بإجراء تبديل جديد وهذه المرة بالدفع بسنكلير على أمل تعزيز النواحي الدفاعية للفريق.
وقبل 8 دقائق على نهاية المباراة حرر المهاجم الأرجنتيني كارلوس تيفيز جماهير السيتي بهدف الفوز القاتل بتسديدة ولا أروع من داخل منطقة الجزاء استقرت داخل الشباك، لتحطم آمال فريق المدرب روبرتو مارتينيز بالخروج من المباراة بنقطة التعادل.
وحاول ويجان إدراك التعادل في الرمق الأخير من المباراة ولكن دفاع "السكاي سبوز" سيطر على منطقة جزاءه واستطاع إنهاء هجمات منافسهم قبل أن تشكل خطورة لينتهي اللقاء بفوز صعب لحامل لقب الدوري الإنجليزي.